ذكرت صحيفة هآرتس في عددها الصادر اليوم بأن إسرائيل والسلطة الفلسطينية استأنفتا التنسيق الأمني على أعلى المستويات منذ 6 سنوات.
وقالت مصادر أمنيه إسرائيليه إن أجهزة الأمن الفلسطينية الموالية للرئيس أبو مازن قامت بتسليم إسرائيل معلومات حول عدة خلايا للمقاومة في الضفة الغربية، الأمر الذي ساعد إسرائيل في إحباط وقوع عدة عمليات ضد الدولة العبرية.
وأوضحت المصادر أن جهاز الشاباك لا يعتمد بشكل كلي على أجهزة الأمن الفلسطينية في الضفة الغربية.
وأكدت مصادر أمنيه فلسطينيه أمر التنسيق الأمني مع إسرائيل، مشيرة إلى أن الجانب الإسرائيلي غير معني بتنسيق أوسع، حيث أن ضباط الجيش الإسرائيلي يتملصون من مقابلة نظرائهم في الجانب الفلسطيني.
من جهة ثانية قالت المصادر الإسرائيلية إنه من غير الواضح ماذا سيحدث في مصير المطلوبين من فتح، والذين لم تندرج أسماؤهم في قائمة الـ178 الذين عفت عنهم إسرائيل.
والجدير بالذكر أنه تم أمس استئناف عمل مكاتب الارتباط والتنسيق المدني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية فقط في الضفة الغربية.
واستنادا لهذا التنسيق يصبح بإمكان سكان الضفة الغربية تقديم طلباتهم لمكتب الارتباط والتنسيق الفلسطيني ومن ثم إيصال هذه الطلبات لمكتب الارتباط والتنسيق الإسرائيلي.
وذكر مصدر أمني بأن إسرائيل لن تتعامل مع البلديات التي تترأسها حماس.
وقالت مصادر أمنيه إسرائيليه إن أجهزة الأمن الفلسطينية الموالية للرئيس أبو مازن قامت بتسليم إسرائيل معلومات حول عدة خلايا للمقاومة في الضفة الغربية، الأمر الذي ساعد إسرائيل في إحباط وقوع عدة عمليات ضد الدولة العبرية.
وأوضحت المصادر أن جهاز الشاباك لا يعتمد بشكل كلي على أجهزة الأمن الفلسطينية في الضفة الغربية.
وأكدت مصادر أمنيه فلسطينيه أمر التنسيق الأمني مع إسرائيل، مشيرة إلى أن الجانب الإسرائيلي غير معني بتنسيق أوسع، حيث أن ضباط الجيش الإسرائيلي يتملصون من مقابلة نظرائهم في الجانب الفلسطيني.
من جهة ثانية قالت المصادر الإسرائيلية إنه من غير الواضح ماذا سيحدث في مصير المطلوبين من فتح، والذين لم تندرج أسماؤهم في قائمة الـ178 الذين عفت عنهم إسرائيل.
والجدير بالذكر أنه تم أمس استئناف عمل مكاتب الارتباط والتنسيق المدني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية فقط في الضفة الغربية.
واستنادا لهذا التنسيق يصبح بإمكان سكان الضفة الغربية تقديم طلباتهم لمكتب الارتباط والتنسيق الفلسطيني ومن ثم إيصال هذه الطلبات لمكتب الارتباط والتنسيق الإسرائيلي.
وذكر مصدر أمني بأن إسرائيل لن تتعامل مع البلديات التي تترأسها حماس.