كشفت مصادر مطلعة من داخل حركة حماس ، أن العميل "أكرم الزطمة" المتهم الرئيسي في عملية إغتيال القيادي في حركة حماس ومؤسس ذراعها العسكري الشهيد صلاح شحادة قبل عدة أعوام ، يعيش الآن تحت حماية كتائب القسام التابعة لحركة حماس في حي تل السلطان في مدينة رفح جنوب القطاع.
وذكرت المصادر أن الزطمة الذي أفرجت عنه القسام عقب استيلائها على مقرات الأجهزة الأمنية الفلسطينية عقب انقلابها على الشرعية في قطاع غزة مؤخرا ، يعيش حياة مرفهة في منزلة تحت حماية القسام ، ويتوجه الى منزله يوميا عدد كبير من عناصر وقيادات القسام يحملون له الهدايا ويتوجهون لبيته مجاملة لأقاربه القساميين .
وقالت المصادر أن الحجة التي تروجها حركة حماس لإطلاقها سراح الزطمة وتأمين الحماية و الحياة الرغدة له ، أن الزطمة بريئ من جريمة إغتيال الشهيد شحادة ، وانه لحق به ظلم لانه كان الحلقة الأضعف في القضية ، وأن قادة الاجهزة الامنية ورطوه في الجريمة للتغطية على أنفسهم ، وذلك على الرغم من أن الزطمة بعيد أعتقاله على يد الاجهزة الأمنية ظهر على شاشات التليفزيون واعترف بعمالته لإسرائيل واشتراكه في جريمة اغتيال الشهيد شحاده بالاضافة الى إعترافات أخرى يشيب لها الولدان.
واستنكرت المصادر الحمساوية التي عبرت عن عدم رضاها من إطلاق سراح الزطمة قيام كتائب القسام بتوفير الحماية و الحياة الرغدة لعملاء اعترفوا بجرائمهم في حق قيادات وابناء الشعب الفلسطيني ، وعبرت عن تخوفها بعد تقديم القسام الحماية للعملاء ومكافئتهم على جرائمهم ، أن يصبح العملاء أنفسهم في المستقبل قياديين في حركة حماس أو مفتين دينيين لها أيضا.
وذكرت المصادر أن الزطمة الذي أفرجت عنه القسام عقب استيلائها على مقرات الأجهزة الأمنية الفلسطينية عقب انقلابها على الشرعية في قطاع غزة مؤخرا ، يعيش حياة مرفهة في منزلة تحت حماية القسام ، ويتوجه الى منزله يوميا عدد كبير من عناصر وقيادات القسام يحملون له الهدايا ويتوجهون لبيته مجاملة لأقاربه القساميين .
وقالت المصادر أن الحجة التي تروجها حركة حماس لإطلاقها سراح الزطمة وتأمين الحماية و الحياة الرغدة له ، أن الزطمة بريئ من جريمة إغتيال الشهيد شحادة ، وانه لحق به ظلم لانه كان الحلقة الأضعف في القضية ، وأن قادة الاجهزة الامنية ورطوه في الجريمة للتغطية على أنفسهم ، وذلك على الرغم من أن الزطمة بعيد أعتقاله على يد الاجهزة الأمنية ظهر على شاشات التليفزيون واعترف بعمالته لإسرائيل واشتراكه في جريمة اغتيال الشهيد شحاده بالاضافة الى إعترافات أخرى يشيب لها الولدان.
واستنكرت المصادر الحمساوية التي عبرت عن عدم رضاها من إطلاق سراح الزطمة قيام كتائب القسام بتوفير الحماية و الحياة الرغدة لعملاء اعترفوا بجرائمهم في حق قيادات وابناء الشعب الفلسطيني ، وعبرت عن تخوفها بعد تقديم القسام الحماية للعملاء ومكافئتهم على جرائمهم ، أن يصبح العملاء أنفسهم في المستقبل قياديين في حركة حماس أو مفتين دينيين لها أيضا.