تويت
فلسطين اليوم-القدس المحتلة
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، الأحد 24-12-2006 إن مصر ستنقل إلى الحرس الرئاسي الفلسطيني 1.900 بندقية من طراز كلاشينكوف، ونحو 2 مليون رصاصة، في خطوة من شأنها تعزيز القوات الموالية لأبي مازن.
وبحسب الصحيفة العبرية فإن "نقل السلاح المصري إلى جنود الحرس الرئاسي في قطاع غزة يعد جزءا من خطة أوسع لتعزيز القوات الموالية لأبي مازن في السلطة الفلسطينية".
وأضافت الصحيفة أن عباس يسعى إلى رفع عدد جنود الحرس الرئاسي من 7 آلاف إلى نحو 10 آلاف رجل، كي يشكلوا وزنا مضادا للقوة العسكرية التي تبنيها حماس ولا سيما في غزة".
وأشارت يديعوت إلى أنه "ضمن أمور أخرى تتجه النية إلى تعزيز الجهاز بواسطة نحو ألف من جنود لواء بدر الفلسطيني المتواجدين في الأردن، وفضلا عن ذلك فقد صادقت إسرائيل للأردن لنقل نحو 3 آلاف بندقية إلى القوات الموالية لأبي مازن في الضفة".
وقالت الصحيفة العبرية:وفضلا عن نقل السلاح من مصر ومن الأردن يوصي جهاز الأمن الإسرائيلي بتعزيز أبو مازن من ناحية مالية أيضا، فإسرائيل تحتجز مئات ملايين الدولارات التي تعود إلى الفلسطينيين، من أموال الضرائب المتجمعة للسلطة ومجمدة منذ صعود حماس إلى الحكم".
ويوصي جهاز الأمن-استنادا إلى يديعوت- بنقل جزء من هذه الأموال إلى القوات الموالية لأبي مازن كي تشتري بها معدات تحتاجها، وأمس كما ذكر تقرر تحرير 100 مليون دولار للسلطة "ويمكن لهذا المال أن يشكل وزنا مضادا للمساعدات السخية التي تتلقاها حماس من إيران. فالمال الإيراني يسمح لنشطاء حماس بالتزويد ليس فقط بالسلاح بل أيضا بمعدات عسكرية مثل السيارات الجديدة، البزات والسترات الواقية" على حد زعم الصحيفة العبرية.
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، الأحد 24-12-2006 إن مصر ستنقل إلى الحرس الرئاسي الفلسطيني 1.900 بندقية من طراز كلاشينكوف، ونحو 2 مليون رصاصة، في خطوة من شأنها تعزيز القوات الموالية لأبي مازن.
وبحسب الصحيفة العبرية فإن "نقل السلاح المصري إلى جنود الحرس الرئاسي في قطاع غزة يعد جزءا من خطة أوسع لتعزيز القوات الموالية لأبي مازن في السلطة الفلسطينية".
وأضافت الصحيفة أن عباس يسعى إلى رفع عدد جنود الحرس الرئاسي من 7 آلاف إلى نحو 10 آلاف رجل، كي يشكلوا وزنا مضادا للقوة العسكرية التي تبنيها حماس ولا سيما في غزة".
وأشارت يديعوت إلى أنه "ضمن أمور أخرى تتجه النية إلى تعزيز الجهاز بواسطة نحو ألف من جنود لواء بدر الفلسطيني المتواجدين في الأردن، وفضلا عن ذلك فقد صادقت إسرائيل للأردن لنقل نحو 3 آلاف بندقية إلى القوات الموالية لأبي مازن في الضفة".
وقالت الصحيفة العبرية:وفضلا عن نقل السلاح من مصر ومن الأردن يوصي جهاز الأمن الإسرائيلي بتعزيز أبو مازن من ناحية مالية أيضا، فإسرائيل تحتجز مئات ملايين الدولارات التي تعود إلى الفلسطينيين، من أموال الضرائب المتجمعة للسلطة ومجمدة منذ صعود حماس إلى الحكم".
ويوصي جهاز الأمن-استنادا إلى يديعوت- بنقل جزء من هذه الأموال إلى القوات الموالية لأبي مازن كي تشتري بها معدات تحتاجها، وأمس كما ذكر تقرر تحرير 100 مليون دولار للسلطة "ويمكن لهذا المال أن يشكل وزنا مضادا للمساعدات السخية التي تتلقاها حماس من إيران. فالمال الإيراني يسمح لنشطاء حماس بالتزويد ليس فقط بالسلاح بل أيضا بمعدات عسكرية مثل السيارات الجديدة، البزات والسترات الواقية" على حد زعم الصحيفة العبرية.
تعليق