إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

«فتح» تقرر طرد عناصرها وقياداتها الفارين من قطاع غزة ونقلهم إلى مصر..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • «فتح» تقرر طرد عناصرها وقياداتها الفارين من قطاع غزة ونقلهم إلى مصر..

    «فتح» تقرر طرد عناصرها وقياداتها الفارين من قطاع غزة ونقلهم إلى مصر..

    قدس نيوز - الجهاد الإسلامي في فلسطين
    http://www.qudsnews.net/ahdthsa3a/m898.htm

    كشفت وكالة الأنباء الفرنسية أن قيادة حركة «فتح» قررت طرد عناصرها وقياداتها الذين فرّوا من قطاع غزة عقب عملية الحسم العسكري التي نفذتها حركة «حماس» ونقلهم إلى جمهورية مصر العربية.

    ونقلت الوكالة أمس، عن مصدر أمني قوله: «إن القيادة طرحت موضوع مصر لأنها لا تريد تأثيرات سلبية من قبل بعض القياديين الفتحاويين من قطاع غزة على الوضع التنظيمي لفتح في الضفة الغربية الذي هو سيئ أصلاً».

    وأشارت إلى أن نبيل عمرو، مستشار الرئيس للشؤون الإعلامية، برّر هذه الخطوة من قبل قيادة «فتح» بأن مصر أقرب إلى غزة من حيث الجغرافيا، في حين رفض توفيق أبو خوصة القيادي في حركة «فتح» هذه الادعاءات.

    وقال عمرو: «القرار هو أن يذهب كل إلى عمله ومصر هي المحطة الأقرب إلى غزة»، مؤكداً: «نحن بحاجة إلى تواجد كل كوادرنا الفتحاوية في قطاع غزة».

    لكن أبو خوصة فنّد «ادعاءات» عمرو، وقال لوكالة الأنباء الفرنسية: «سأبقى في رام الله».

    وتابع: «لا توجد رؤية استراتيجية لتوجّه الناس إلى مصر ووجودهم داخل وطنهم أولى». وقال: «نحن ننادي بحق العودة للفلسطينيين خارج الوطن، فهل من المعقول أن تخرج الناس إلى مصر أو إلى أي دولة عربية».

    وأكد أبو خوصة: «نحن على تواصل دائم مع القواعد في القطاع وأنا بانتظار اللحظة المناسبة للعودة إلى غزة».

    ومضى يقول: «حتى الآن أنا لم أقرر ماذا سأفعل، لا زلت أدرس الوضع».

    بدوره اتفق راسم البياري، رئيس نقابة عمال قطاع غزة، وأحد الفارين، مع ما ذكره أبو خوصة، في انتقاد طرد الفارين إلى مصر، حيث قال: «المنطق يقول أن رام الله أقرب إلى غزة من مصر».

    وأضاف: «لا أحد فينا يعرف مصيره سواء في رام الله أو في مصر، كل منا يحاول البدء من جديد».

    وكان قد هرب أكثر من مائة من قياديي حركة «فتح» وكوادرها إلى الضفة الغربية ومصر بعد سيطرة حركة «حماس» على القطاع منتصف حزيران/يونيو الماضي.



    25/7/2007


    مركز بيسان ... يرحب بكم
    http://besancenter.maktoobblog.com/

  • #2
    بارك الله بك , شكراً أخي الكريم

    تعليق


    • #3
      أهلاً بك أخي فيلسون السرايا، وهذا خبر آخر من "قدس نيوز" يتناول ذات الموضوع

      الرجوب يطالب باعتقال دحلان وأبو شباك والطيراوي ومحاكمتهم..


      أفادت مصادر مطلعة في القيادة الفلسطينية بأن مستشار الأمن القومي الأسبق اللواء جبريل الرجوب يقود تياراً في داخل حركة فتح بالتنسيق مع أحمد حلس أمين سر الحركة في قطاع غزة لإجراء حوار مع حركة حماس التي سيطرت علي القطاع منتصف الشهر الماضي.

      وحسب المصادر لصحيفة «القدس العربي» «فإن الرجوب سيفجّر قنبلة من العيار الثقيل الأسبوع المقبل بشأن الحوار مع حركة حماس التي يعتبرها جزءاً أساسياً من النظام السياسي الفلسطيني ويطالب بإجراء حوار معها واعتقال المسؤولين الحقيقيين عما جرى في قطاع غزة».

      وأشارت المصادر إلي أن الرجوب طالب باعتقال مستشار الأمن القومي السابق النائب محمد دحلان ورشيد أبو شباك مدير عام الأمن الداخلي واللواء توفيق الطيراوي نائب مدير عام المخابرات الفلسطينية لمسؤوليتهم عمّا جرى في غزة، ورافضاً الاكتفاء بالكتاب المرفوع لعباس من قبل أكثر من 20 عضواً في المجلس الثوري للحركة يطالبونه بتنحية دحلان وأبو شباك وإبعادهما عن الساحة السياسية علي خلفية ما جرى في غزة.

      وقالت المصادر إن الرجوب لم يكن راضياً عن المطالبة بتنحية دحلان وأبو شباك فقط بل طالب باعتقال دحلان وأبو شباك والطيراوي.

      وحسب المصادر فإن الرجوب أوضح للرئيس عباس بأن دحلان وأبو شباك والطيراوي هم من يتحمل مسؤولية انهيار الأجهزة الأمنية في قطاع غزة أمام مقاتلي حماس وعليه اعتقالهم ومحاكمتهم.

      وحسب المصادر فإن الرجوب عضو المجلس الثوري لحركة فتح يحضر بالتنسيق مع أحمد حلس أمين سر الحركة في قطاع غزة للبدء بحوار مع حماس في غضون الأيام القادمة، وذلك بدعم من مصر.

      من ناحية أخرى علمت «القدس العربي» بأن المستشار المصري في مكتب الممثلية المصرية برام الله نقل عرضاً من الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى الرجوب بتولي منصب منسق عام للأجهزة الأمنية إلا أن الأخير اشترط موافقته بـ 4 شروط تتلخص في تنحية المسؤولين الفعليين عمّا جرى في قطاع غزة وفصل الأجهزة الأمنية عن الغلاف الإقليمي ومنعها من الاتصال مع أية جهات خارجية، إضافة إلى فصل المؤسسة الأمنية عن الانتماء الفصائلي والتنظيمي وذلك إضافة إلى وحدة سلاح المؤسسة الأمنية.

      وأوضحت مصادر فلسطينية مطلعة بأن الرجوب يحظى بدعم مصري رفيع المستوى وأنه يتمتع بقناة اتصال مباشرة مع مدير المخابرات المصرية اللواء عمر سليمان الذي أبلغ القيادة الفلسطينية بأن مصر ترفض تدريب أي عنصر أمن فلسطيني إلا بعد إعادة تشكيل الأجهزة الأمنية لتصبح تمثل جميع الفلسطينيين.

      وحسب المصادر فإن مصر طلبت من عباس عدم إرسال أية قوات أمنية فلسطينية للتدرب في مصر إلا بعد تشكيل أجهزة أمن تمثل جميع الفلسطينيين، حتى أن اللواء عمر سليمان قال لعباس لن ندرب مليشيات لمحمد دحلان ، ومشدداً على أن القاهرة ستساهم في تدريب قوات أمن لجميع الفلسطينيين وليس للفصائل.

      هذا ويتعرض الرجوب لحملة تحريض من قبل بعض القيادات في حركة فتح بذريعة أنه لم يدن سيطرة حماس على قطاع غزة بقوة السلاح.

      وذكرت مصادر في حركة فتح أمس بأن قيادات في الحركة طالبت الرئيس عباس بالتحقيق مع الرجوب، الذي أدلى مؤخراً بتصريحات للتلفزيون الفلسطيني الرسمي لم يدن خلالها ما قامت به حركة حماس في غزة، مطالبين بمحاسبته واستبعاده من المناصب الرسمية كما جرى مع عضو اللجنة المركزية للحركة هاني الحسن، الذي جرى عزله من منصبه كمستشار للرئيس الفلسطيني بعد تصريحات لقناة الجزيرة قال فيها إن تيار دايتون الأمريكي بزعامة محمد دحلان قد انتهى بفعل ما قامت به حماس في غزة.

      وأشار الرجوب في المقابلة التلفزيونية مع تلفزيون فلسطين قبل أيام إلى أن حماس موجودة ولا أحد يستطيع أن يتجاهلها، وأن عصر الخمسة بلدي قد انتهي وولّي إلى غير رجعة، وذلك في إشارة إلى ما نقل عن دحلان بأنه هدد حماس عقب فوزها في الانتخابات التشريعية العام الماضي بأنه سيلاعبها خمسة بلدي، وفق القول المصري.

      ومن الجدير بالذكر أن الرجوب رفض اعتقال عناصر حماس في الضفة الغربية أو الاعتداء عليهم من قبل عناصر فتح، وقال إنه لا يجوز أن يتعرضوا للاعتداء من جانب عناصر فتح ، مشيراً إلى أن هذا العمل لا يجوز لأنه همجي وغير أخلاقي.

      وعندما عرض التلفزيون الفلسطيني صوراً للجرحى من عناصر فتح كانوا قد أصيبوا برصاص حماس في غزة، قال الرجوب وفي الطرف الآخر (حماس) في ناس زي هيك مصابين.

      وأشارت المصادر في حركة فتح بأن عباس رفض القيام بأي خطوة عقابية تجاه الرجوب ورفض السماح لبعض مستشاريه بالتطاول عليه، وحذّرهم من أن التطاول علي الرجوب هو تطاول عليه شخصياً.



      25/7/2007


      مركز بيسان ... يرحب بكم
      http://besancenter.maktoobblog.com/

      تعليق


      • #4
        بلاش هذه الاخبار الكاذبة
        القادة موجودين فى فنادق رام الله
        وسيتم اسكانهم فى بيوت سكنية تابعة لوزارة الاسكان فى رام الله
        هذا كلامى من مصدر موثوق
        سيبك من كلام الحمساوية الانجاس اللى بدهم يخربوها ويقعدوا على تلها

        تعليق


        • #5
          طيب
          وبعدين شو اللي راح ايصير

          تعليق


          • #6
            ايش احنا مستفدين من هلاخبار بدنا اخبار المقاومة والمجاهدين

            تعليق


            • #7
              أتفق مع الأخوة أبو جندل / أبو فؤاد السرايا في رأيهما
              الكل بحاجة لأن يتابع أخبار المقاومة والمجاهدين
              واليوم قدمت أخبار الجهاد في فلسطين والشيشان والعراق وباكسان
              فهي أخبار لا يمكن إهمالها

              ولكن علينا أن نتابع أيضاً التطورات الداخلية دون أخذ الموضوع بأنه نوع من الطعن أو التدليس
              السبب: أن حركة فتح وفيها شرفاء ومناضلين لا تتفق في جملتها مع دحلان وعباس وهذه رسالة موجه للفتحاويين، أمامكم مسارين: إما التبعية لأبو مازن ودحلان وإما الاصطفاف مع القيادي أحمد حلس في إعادة هيكلة حركة فتح وبناء صفوفها من جديد،، وهذه الأخبار هي منقولة من موقع حركة الجهاد / قدس نيوز وهي للعلم لا أكثر


              مركز بيسان ... يرحب بكم
              http://besancenter.maktoobblog.com/

              تعليق

              يعمل...
              X