نشر المراسل العسكري في القناة الإسرائيلية الثانية الليلة الماضية تقريرا عسكرياً جاء فيه "أن شركة "رفائيل" العسكرية أجرت تجربة علي منظومة بطارية صواريخ قادرة علي إسقاط صواريخ المقاومة الفلسطينية وصواريخ الكاتيوشا وهي في الجو دون إلحاق أضرار علي الأرض".
وبحسب التقرير العسكري فإن منظمة البطارية المجهزة برادار استكشاف تعمل لرصد الصاروخ المطلق نحو أهداف إسرائيلية ومن ثم إطلاق صاروخ مضاد نحوه ينفجر بالقرب من الصاروخ بعدة أمتار ويقوم بتفجيره.
وتقوم شركة "رفائيل" بتطوير هذه المنظومة لتوفير الأمن لسكان سديروت والكيبوتسات المجاورة لقطاع غزة وللقرى الإسرائيلية في شمال "إسرائيل".
ويبلغ تكلفة البطارية الواحدة حوالي 60 مليون دولار ولكن الانتهاء من إعداد هذه المنظومة سينتهي بعد عام ونصف وسيبقي سكان سديروت يواجهون صواريخ المقاومة الفلسطينية حتى الانتهاء من إعداد المنظومة الجديدة.
الجدير ذكره أن وزير الحرب السابق عمير بيرتس والذي يعتبر من سكان سديروت وجه خلال فترة منصبه انتقادات لاذعة لوزير الحرب الأسبق شاؤول موفاز ولقائد هيئة الأركان دان حالوتس لعدم إيجاد حل لمشكلة صواريخ المقاومة الفلسطينية عبر إيجاد منظومة متطورة لإسقاط صواريخ غزة التي تتساقط في سديروت.
وبحسب التقرير العسكري فإن منظمة البطارية المجهزة برادار استكشاف تعمل لرصد الصاروخ المطلق نحو أهداف إسرائيلية ومن ثم إطلاق صاروخ مضاد نحوه ينفجر بالقرب من الصاروخ بعدة أمتار ويقوم بتفجيره.
وتقوم شركة "رفائيل" بتطوير هذه المنظومة لتوفير الأمن لسكان سديروت والكيبوتسات المجاورة لقطاع غزة وللقرى الإسرائيلية في شمال "إسرائيل".
ويبلغ تكلفة البطارية الواحدة حوالي 60 مليون دولار ولكن الانتهاء من إعداد هذه المنظومة سينتهي بعد عام ونصف وسيبقي سكان سديروت يواجهون صواريخ المقاومة الفلسطينية حتى الانتهاء من إعداد المنظومة الجديدة.
الجدير ذكره أن وزير الحرب السابق عمير بيرتس والذي يعتبر من سكان سديروت وجه خلال فترة منصبه انتقادات لاذعة لوزير الحرب الأسبق شاؤول موفاز ولقائد هيئة الأركان دان حالوتس لعدم إيجاد حل لمشكلة صواريخ المقاومة الفلسطينية عبر إيجاد منظومة متطورة لإسقاط صواريخ غزة التي تتساقط في سديروت.
تعليق