الحمد لله رب العالمين
يا إخوة التوحيد إلى متى التساهل مع إخواننا في حركة حماس
رغم اسلاميتنا ورغم تقارب فكرنا ورغم أننا أبناء مساجد
إلا
الإعتداءات مستمرة بحقنا بشكل مستمر
الأن أصبح هناك 5 محاولات إعتراض لمجاهدين السرايا وقادة السرايا يدارون الأمر وينهونه ببوسة راس وكلنا مطيعين للأوامر .
لكن اليوم كان الإعتداء السادس وإليكم الحدث تفصيلي
توجه أحد مجاهدي السرايا بزرع عبوة في على الحدود في كرم أبو سالم وكانوا يرصدون هدفا هناك وإلا به يفاجأ بالتنفيذية تحيطه وتأخذ العبوة الناسفة بحجة أن ذلك يعيق تحركة دخول البضائع عبر المعبر (( يعني وكانه المعبر فاتح أصلا )) وقام اخواننا في التنفيذية فوق أخذ العبوة بإعتقال المجاهد وحبسه وأرداوا إستجوابه عن معلومات خاصة فرفض المجاهد الإدلاء بأي خبر عنه أو عن معلومات أمن العمل الذي يقوم به .
الأن بعد أن علم المجاهدون القادة بذلك توجه إثنان منهم وبكل لباقة للإخوة التنفيذية لإخراج المجاهد وإلا يتفاجئون بأن التنفيذية تطلق عليهم النار من دون سبب والحمد لله تم تفادي الرصاص من قبل مجاهدينا .
وبعد ذلك تم إستنفار عام للسرايا في رفح فقط لتعريف الإخوة في حماس أننا موجودن ولسنا شارع يعبره الأخرون بسهولة واستطاع القادة مسك زمام الأمور بكل صلابة بعد أن قررت بعد العقول الجهادية عمل ما لا يحمد عقباه .
على أثره أصبح يجري إخواننا في حماس للإعتذار من قيادتنا وتعهد بعدم تكرار الأمر وتكرير الوعود كما في المرات السابقة وما كان من قيادتنا غير إظهار وجه التسامح في وجوهم وعدم الإنحياز لمشاكل أخرى والحمد لله مر الموقف على خير بعد خروج الشاب وإعتذار الإخوة في حماس .
لذا يا إخوة أقووول إلى متى سنبقى هكذا ألا يجب أن يكوون هناك حل رسمي لهذه الصدامات
ماذا تريد حماس من الجهاد
لماذا كل هذا
أخبرووووونا يا إخوة
إلى متى الصمت
والله نستطيع أن نفقعل ونفجر وندمر ونحرق
لكن
ليست أخلاقنا ولا إسلامنا من يعلمنا ذلك
لذا يا أبناء حماس إحترمونا كما نحترمكم وإجعلوا الشرع فيما بيننا لا الحزبية والتنظيم
وأسال الله لنا ولكم حسن الختام ونزع الغل من قولبنا وتوحيدنا على المحبة البيضاء
يا إخوة التوحيد إلى متى التساهل مع إخواننا في حركة حماس
رغم اسلاميتنا ورغم تقارب فكرنا ورغم أننا أبناء مساجد
إلا
الإعتداءات مستمرة بحقنا بشكل مستمر
الأن أصبح هناك 5 محاولات إعتراض لمجاهدين السرايا وقادة السرايا يدارون الأمر وينهونه ببوسة راس وكلنا مطيعين للأوامر .
لكن اليوم كان الإعتداء السادس وإليكم الحدث تفصيلي
توجه أحد مجاهدي السرايا بزرع عبوة في على الحدود في كرم أبو سالم وكانوا يرصدون هدفا هناك وإلا به يفاجأ بالتنفيذية تحيطه وتأخذ العبوة الناسفة بحجة أن ذلك يعيق تحركة دخول البضائع عبر المعبر (( يعني وكانه المعبر فاتح أصلا )) وقام اخواننا في التنفيذية فوق أخذ العبوة بإعتقال المجاهد وحبسه وأرداوا إستجوابه عن معلومات خاصة فرفض المجاهد الإدلاء بأي خبر عنه أو عن معلومات أمن العمل الذي يقوم به .
الأن بعد أن علم المجاهدون القادة بذلك توجه إثنان منهم وبكل لباقة للإخوة التنفيذية لإخراج المجاهد وإلا يتفاجئون بأن التنفيذية تطلق عليهم النار من دون سبب والحمد لله تم تفادي الرصاص من قبل مجاهدينا .
وبعد ذلك تم إستنفار عام للسرايا في رفح فقط لتعريف الإخوة في حماس أننا موجودن ولسنا شارع يعبره الأخرون بسهولة واستطاع القادة مسك زمام الأمور بكل صلابة بعد أن قررت بعد العقول الجهادية عمل ما لا يحمد عقباه .
على أثره أصبح يجري إخواننا في حماس للإعتذار من قيادتنا وتعهد بعدم تكرار الأمر وتكرير الوعود كما في المرات السابقة وما كان من قيادتنا غير إظهار وجه التسامح في وجوهم وعدم الإنحياز لمشاكل أخرى والحمد لله مر الموقف على خير بعد خروج الشاب وإعتذار الإخوة في حماس .
لذا يا إخوة أقووول إلى متى سنبقى هكذا ألا يجب أن يكوون هناك حل رسمي لهذه الصدامات
ماذا تريد حماس من الجهاد
لماذا كل هذا
أخبرووووونا يا إخوة
إلى متى الصمت
والله نستطيع أن نفقعل ونفجر وندمر ونحرق
لكن
ليست أخلاقنا ولا إسلامنا من يعلمنا ذلك
لذا يا أبناء حماس إحترمونا كما نحترمكم وإجعلوا الشرع فيما بيننا لا الحزبية والتنظيم
وأسال الله لنا ولكم حسن الختام ونزع الغل من قولبنا وتوحيدنا على المحبة البيضاء
تعليق