فلسطين اليوم- غزة
نفى الحاج أبو عماد الرفاعي ممثل حركة الجهاد الإسلامي في لبنان, التصريحات الإسرائيلية التي روجت لها وسائل إعلام العدو حول نية حركة الجهاد الإسلامي وقف المقاومة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقال الحاج الرفاعي في تصريح صحفي وصل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه: " إن هذه الأنباء التي تحاول بعض وسائل الإعلام الصهيونية أن تبثها هي محاولة يائسة لمحاولة ثني حركات المقاومة كحركة الجهاد الإسلامي لإضعاف صفوفها و صفوف المقاومة بشكل عام، وبالتالي نحن نعتبر أن من يتحدث باسم الجهاد الإسلامي ويعبر عنها في مواقفها من كل القضايا السياسية وبالمقاومة بشكل عام هم فقط من يتحدثون باسم الحركة في داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة".
وأكد الحاج الرفاعي أن خيار المقاومة هو الحل الوحيد لصد العدوان وتحرير الأراضي الفلسطينية من دنس المحتل.
وجدد القيادي في الجهاد الإسلامي التأكيد على أن لغة الحوار بين فتح وحماس هي المخرج الوحيد للصراع الدائر، وأيضا إنقاذ للعالقين على معبر رفح، محذرا من التدخلات الأمريكية- الصهيونية بالشأن الفلسطيني الداخلي.
وأشار الحاج الرفاعي إلى أن خطاب بوش الأخير هو ذر الرماد في العيون وأن الإدارة الأمريكية تريد خداع الشعب الفلسطيني والعالمين العربي والإسلامي.
نفى الحاج أبو عماد الرفاعي ممثل حركة الجهاد الإسلامي في لبنان, التصريحات الإسرائيلية التي روجت لها وسائل إعلام العدو حول نية حركة الجهاد الإسلامي وقف المقاومة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقال الحاج الرفاعي في تصريح صحفي وصل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه: " إن هذه الأنباء التي تحاول بعض وسائل الإعلام الصهيونية أن تبثها هي محاولة يائسة لمحاولة ثني حركات المقاومة كحركة الجهاد الإسلامي لإضعاف صفوفها و صفوف المقاومة بشكل عام، وبالتالي نحن نعتبر أن من يتحدث باسم الجهاد الإسلامي ويعبر عنها في مواقفها من كل القضايا السياسية وبالمقاومة بشكل عام هم فقط من يتحدثون باسم الحركة في داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة".
وأكد الحاج الرفاعي أن خيار المقاومة هو الحل الوحيد لصد العدوان وتحرير الأراضي الفلسطينية من دنس المحتل.
وجدد القيادي في الجهاد الإسلامي التأكيد على أن لغة الحوار بين فتح وحماس هي المخرج الوحيد للصراع الدائر، وأيضا إنقاذ للعالقين على معبر رفح، محذرا من التدخلات الأمريكية- الصهيونية بالشأن الفلسطيني الداخلي.
وأشار الحاج الرفاعي إلى أن خطاب بوش الأخير هو ذر الرماد في العيون وأن الإدارة الأمريكية تريد خداع الشعب الفلسطيني والعالمين العربي والإسلامي.
تعليق