قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية علي موقعها الالكتروني أن وليد عبيدي، قائد سرايا القدس، الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي ألمح أن حركة الجهاد الإسلامي تنوي وقف عملياتها الفدائية داخل فلسطين المحتلة عام 1948, وقال عبيدي إن مثل هذا القرار يهدف لتعزيز التهدئة بين الجانبين.
ونوهت الصحيفة أن عبيدي، و الملقب بأبو القسام، و مسؤول التنظيم في المناطق قد أوضح أن قيادة التنظيم تدرس بجدية وقف عملياتها الاستشهادية من أجل خلق الأجواء المناسبة للتوصل لهدنة بين الجانب الفلسطيني و الاسرائيلي.
وعبر عبيد عن دعم حركته لفكرة تهدئة متبادلة بين الجانبين إلا أنه شدد علي أن كل شيء يعتمد علي التزامات دولة الاحتلال بوقف التوغلات المستمرة لمناطق السلطة و وقف الاعتقالات و الاغتيالات. و أشار انه مقابل التزام الاحتلال بمثل هذه الخطوات فإن حركة الجهاد ستلتزم بوقف إطلاق النار. وعبر عبيدي عن أمله أن توقف الاحتلال عمليات مطاردة الفلسطينيين و المساس بالأبرياء.
وأضاف عبيد أن حركة الجهاد الإسلامي غير معنية بإفشال الجهود الرامية لتحقيق تهدئة بين الجانب الفلسطيني و الاسرائيلي، لأن التهدئة ستسمح بتوفير ظروف سكانية أفضل للشعب الفلسطيني مما سيرفع جزء من معاناتهم و سيسمح بعودة الدعم الدولي و ذلك لصرف رواتب آلاف الموظفين.
ونوهت الصحيفة أن عبيدي، و الملقب بأبو القسام، و مسؤول التنظيم في المناطق قد أوضح أن قيادة التنظيم تدرس بجدية وقف عملياتها الاستشهادية من أجل خلق الأجواء المناسبة للتوصل لهدنة بين الجانب الفلسطيني و الاسرائيلي.
وعبر عبيد عن دعم حركته لفكرة تهدئة متبادلة بين الجانبين إلا أنه شدد علي أن كل شيء يعتمد علي التزامات دولة الاحتلال بوقف التوغلات المستمرة لمناطق السلطة و وقف الاعتقالات و الاغتيالات. و أشار انه مقابل التزام الاحتلال بمثل هذه الخطوات فإن حركة الجهاد ستلتزم بوقف إطلاق النار. وعبر عبيدي عن أمله أن توقف الاحتلال عمليات مطاردة الفلسطينيين و المساس بالأبرياء.
وأضاف عبيد أن حركة الجهاد الإسلامي غير معنية بإفشال الجهود الرامية لتحقيق تهدئة بين الجانب الفلسطيني و الاسرائيلي، لأن التهدئة ستسمح بتوفير ظروف سكانية أفضل للشعب الفلسطيني مما سيرفع جزء من معاناتهم و سيسمح بعودة الدعم الدولي و ذلك لصرف رواتب آلاف الموظفين.
تعليق