إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عاجل جدا جدا جدا أريد صور شهداء للضرورة القصوى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عاجل جدا جدا جدا أريد صور شهداء للضرورة القصوى

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الى اخواني الكرام أريد صور الشهيد عدنان البستان (( لقد قالوا ان رائحة المسحك فاحت من جسده ))


    وصورة الشهيد أبو عنزة الذي فتحوا قبره فوجدا ان لحيته طالت وشعره ودمه ما زال يسيل وذلك لان امه اوصت ان يدفن بجواراها


    ارجو الصور يا اخوان بسرعة جدا جدا

  • #2
    إن شاء الله سأعرض لك صورة أو صور للشهيد عدنان البستان

    وجاري البحث

    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
    في بحر حزن من بكاي رماني !

    تعليق


    • #3
      http://upload.9q9q.net/file/lMHwwRee8/-------.bmp.html

      أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
      وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
      واذاق قلبي من كؤوس مرارة
      في بحر حزن من بكاي رماني !

      تعليق


      • #4
        http://upload.9q9q.net/file/kLGmMHJlG/4444444444.bmp.html

        أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
        وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
        واذاق قلبي من كؤوس مرارة
        في بحر حزن من بكاي رماني !

        تعليق


        • #5

          عدنان بستان.. نجم جديد يلتحق بركب القافلة الجهادية



          لأنهم الشهداء.. لأنهم من قدموا أغلى ما يملكون، لأنهم الشهداء الذين سطروا أروع مشاهد الانتصار، كان لا بد ومن الواجب علينا أن نكتب عنهم ونسطر أسمائهم وبطولاتهم في كتب التاريخ، هذا التاريخ الذي لم يعرف له لوناً إلا الدم الأحمر القاني، هذا التاريخ الذي لم يعرف للتضحيات حدود، بل ما زالت تتواصل التضحيات ويتقدم الشهداء سباقاً للجنان.

          فها نحن كنا بالأمس القريب نودع عزيز الشامي وبشير الدبش ومقلد حميد ومحمود جودة واليوم نودع عدنان بستان وجهاد السوافيري.. هم هكذا أصحاب السيف المحمدي.. يتقدمون للشهادة ولا يهابون إلا الله...

          الميلاد والنشأة

          ولد شهيدنا المجاهد/ "عدنان محمد بستان" "أبا جندل" في مخيم الشاطئ بمدينة غزة في العام 1978م، وتربى الشهيد "عدنان " في أسرة كريمة تعرف واجبها نحو وطنها كما تعرف واجبها نحو دينها، تلك الأسرة التي هُجرت كباقي الأسر الفلسطينية من بلدتها الأصلية "يافا".

          تتكون أسرة شهيدنا الفارس "عدنان بستان" من والديه وخمسة من الأبناء، وأختين، وكان شهيدنا "أبا جندل" يحتل الترتيب الخامس بين أخوته، حيث درس في مدرسة "غزة الجديدة" فحصل على الابتدائية، وأكمل دراسته الإعدادية في مدرسة صلاح الدين، بعدها ترك الدراسة ليساعد أسرته في ظل الظروف المعيشية الصعبة، فعمل مع أخوته في مهنة الرخام والمزايكو.

          عاش شهيدنا المجاهد "عدنان" مع عائلته بين أزقة مخيم الشاطئ منذ مولده، وفي عام 1999م انتقل مع عائلته للسكن في حي الشيخ رضوان.

          صفاته وعلاقاته بالآخرين

          ارتبط الشهيد بعلاقات ممتازة مع أسرته، فكان محباً للجميع، ومحبوباً من الجميع، كان شهيدنا "أبا جندل" إنساناً عظيماً طيب النفس، محباً للأطفال ومُحباً لأصدقائه، بسيطاً ومتسامحاً، كما كان دائم التفقد لإخوانه المجاهدين ويشعر تجاههم بالمحبة والأخوة الصادقة.

          مشواره الجهادي

          منذ أن تفتحت عيناه على الحياة رأى الاحتلال الصهيوني جاثم على صدر شعبه وأمته فانخرط في العمل الوطني، وشارك بفاعلية في الانتفاضة الأولى عام 1987م، حيث أصيب خمسة مرات بجراح، لكن ذلك لم يضعف من عزيمته، وواصل مقاومته للاحتلال الصهيوني بشتى السُبل.

          في العام 1994م تعلق قلب الشهيد "عدنان بستان" بحركة الجهاد الإسلامي، فأحب الشهداء "هاني عابد ومحمود الخواجا" أحد مؤسس الجهاز العسكري لحركة الجهاد الإسلامي (قسم)، وزاد حبه واقتناعه بالحركة عندما قرأ كتاب الأعمال الكاملة للشهيد الدكتور "فتحي الشقاقي" الأمين العام المؤسس لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين.

          ومع اندلاع انتفاضة الأقصى المباركة كانت أمنية شهيدنا "عدنان" الالتحاق بالجهاز العسكري لحركة الجهاد الإسلامي فتعرف على الشهداء القادة/ (مقلد حميد ومحمود جودة وشادي مهنا) وبدأ عمله معهم في "سرايا القدس".

          ونظراً لنشاطه المميز في العمل العسكري، كُلف من قِبل الشهيد القائد "محمود جودة" بقيادة المهام الصعبة، وقد نجح شهيدنا القائد "عدنان بستان" في ذلك ـ الأمر الذي أهله لأن يصبح قائداً ميدانياً لسرايا القدس في مدينة غزة.

          عُرف الشهيد "عدنان بستان" بإقدامه وشجاعته الباسلة وتصديه المتواصل للقوات الصهيونية لدى اجتياحها لمدننا وقرانا الفلسطينية، وتشهد له بذلك أراضي بلدة "بيت حانون" والشجاعية، حيث كان الشهيد دوماً يخوض معارك باسلة ضد الجنود الصهاينة.

          تدرب الشهيد القائد "عدنان بستان" على تصنيع وتجهيز الصواريخ والعبوات الناسفة على يد المهندس القائد "محمود الزطمة" أبرز قادة الجهاز العسكري والمهندس الأول للعمليات الاستشهادية في فلسطين، ومن ثم أصبح "أبا جندل" مهندساً بارعاً في صناعة وتجهيز الصواريخ الأمر الذي جعله يقود وحدة التصنيع والتطوير التابعة لسرايا القدس.

          استطاع شهيدنا القائد "أبو جندل" خلال سنوات انتفاضة الأقصى تدريب جيل كبير من أبناء سرايا القدس على شتى أنواع الأسلحة وتجهيز العبوات والصواريخ، كما استطاع الشهيد القائد "عدنان بستان" مع الشهيدين القائدين محمود جودة وشادي مهنا تطوير قذائف الهاون من عيار (60 و180 ملم) وتجريبها بنجاح على المستوطنات التي كانت تحيط بقطاع غزة، ومن ثم طوروا صواريخ القدس والتي أثبتت نجاحها في إصابة أهدافها بدقة، وقبل اغتياله كان يطور صاروخاً يصل مداه إلى عشرين كيلومتر.

          أشرف القائد "عدنان بستان" على سلسلة من الأعمال الجهادية ونفَّذ بعضها مما أغاظ حكومة الاحتلال فوضعت أسمه على قائمة المطلوبين لديها لتصفيته، فتعرض لعدة محاولات اغتيال كانت على النحو التالي:

          المحاولة الأولي كانت عند قصف منزل كان يتواجد فيه في منطقة حي النصر حيث كان يستخدمه الشهيد مع عدد من إخوانه للإعداد لعملية بحرية نوعية تستهدف زورقا بحرياً صهيونياً، وأدت تلك المحاولة حينها إلى استشهاد المجاهدين (ناصر ياسين وحسني السرفيتي) من مجاهدي سرايا القدس.

          المحاولة الثانية كانت حين استهدفته طائرة استطلاع صهيونية بصاروخ لمنصة صواريخ في منطقة تل الزعتر قبل نحو عام حيث كان يجهزها الشهيدين "عدنان بستان وشادي مهنا" للإطلاق باتجاه مغتصبة سديروت الصهيونية.

          وجاءت المحاولة الثالثة قبل نحو ستة أشهر عندما كان برفقة الشهيد شادي مهنا يُجهز لإطلاق صواريخ باتجاه مستوطنة سديروت الصهيونية، فاستهدفتهم طائرة استطلاع صهيونية إلا أنهما تمكنا وقتها من النجاة بفضل الله.

          وفي المحاولة الرابعة لاغتياله أقدم عملاء لقوات الاحتلال الصهيوني على زرع عبوة ناسفة أمام بيت الشهيد القائد "عدنان بستان" في حي الشيخ رضوان، إلا أن العبوة انفجرت قبل وصوله بدقائق.

          استشهاده

          في مساء يوم الأحد 7 محرم 1427هـ ، الموافق 5/2/2006م، أقدمت قوات الاحتلال الصهيونية على عملية اغتيال جبانة للمهندس الشهيد/ عدنان محمد بستان "أبا جندل" القيادي البارز في سرايا القدس ومهندس صواريخ القدس.

          حيث قامت طائرات العدو الغاشم بقصف الشهيدين القائدين "عدنان بستان، وجهاد السوافيري" أثناء توقفهم بالقرب من عمارة "دولة" في حي الزيتون بمدينة غزة، فارتقى على إثر ذلك الشهيدين المجاهدين إلى علياء السماء، تاركين خلفهم فاجعة كبرى أحلت بمحبي الشهيدين وبحركة الجهاد الإسلامي وقطاع غزة بأكمله إذ فقدت الحركة أبرز مهندسي الصواريخ في قطاع غزة.

          فإلى جنات الخلد يا شهدائنا الأبرار

          قالوا عن الشهيد ...

          فقد قال "أبو عبيدة" أخ الشهيد عدنان (أبو جندل خسارة كبيرة ليس فقط للجهاد الإسلامي، بل هو خسارة للشعب الفلسطيني كله الذي فقد مجاهداً أعطى جُل وقته للمقاومة، فكان آخر عين تنام وأول عين تصحو، وكان همه الوحيد أن تنجح المقاومة في إيلام العدو قدر المستطاع، ولكن عزاؤنا الوحيد أننا نحسبه شهيدا عند ربه).

          من جهته قال "أبو الوليد" قائد سرايا القدس في غزة (إذا نظرت في وجهه رأيت البشاشة، وإذا نظرت في عينيه رأيت ثورة وتمرداً على كل الظالمين، ترى فيه البساطة و النقاء اللامتناهي، كل الصفات الحميدة تجدها في هذا الرجل، يحترم من هم أصغر منه سنا ويتعامل معهم وكأنهم أساتذته".

          من جهته وصف أبو صالح من قادة سرايا القدس الشهيد حيث قال (أهم صفة من صفات أبو جندل صفة القائد المثابر العامل الذي لا يكل ولا يتعب ولا ييأس، ومن صفاته أنه كان يعمل بصمت، إنه بحق قائد الكتيبة الصامتة، يتوجه ويتحرك أينما تأمره قيادته دون تردد).

          من أبرز العمليات التي نفذها وأشرف عليها الشهيد المجاهـد "أبا جندل":

          * إطلاق قذائف (R.B.G) على الثكنة العسكرية لمغتصبة كفار داروم.

          * الإشراف على عملية الجيبات المشتركة في حاجز إيرز بيت حانون شمال قطاع غزة بتاريخ 6-3-2004م.

          * الإشراف على عملية حاجز المطاحن المشتركة التي نفذها الاستشهاديان "موفق الأعرج" من سرايا القدس و"مهند أبو حطب" من كتائب الأقصى بتاريخ 19-2-200م.

          * الإشراف على عملية مفرق كيسوفيم المشتركة التي نفذها الاستشهاديان "أسامة الأفندي" من سرايا القدس و"أحمد غباين" من كتائب الأقصى بتاريخ 22-3-2004م.

          * الإشراف على عملية كسوفيم المشتركة بتاريخ 6-7-2004م والتي نفذها الاستشهاديان "عمَّار الجدبة" من سرايا القدس و"إبراهيم عبد الهادي" من كتائب الأقصى، وأدت جميع هذه العمليات إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوف جنود الاحتلال.

          * شارك الشهيد "أبو جندل" في عملية قنص جندي صهيوني شمال بيت حانون في عام 2004م.

          * شارك الشهيد "عدنان بستان" في تنفيذ عملية معقدة للغاية حيث تم خلالها إطلاق قذيفة هاون من على بعد عشرة أمتار من البرج عسكري كان يحرس مستوطنة نتساريم وسط قطاع غزة.

          * استهداف باص صهيوني بقذيفة أر بي جي على خط كيسوفيم الاستيطاني.

          * شارك في إطلاق قذيفة (R.B.G) على بناية أبو خوصة القريبة من مستوطنة نتساريم والتي كان يتحصن فيها جنود الاحتلال أدت إلى مقتل جندي وإصابة خمسة آخرين.

          * إضافة إلى المشاركة في عمليات التصدي للاجتياحات التي كانت تنفذها قوات الاحتلال في البلدات والمدن الفلسطينية فكان له شرف تصنيع العبوة الناسفة التي دمرت ناقلة الجند في حي الزيتون بتاريخ 11-5-2004 والتي أدت إلى مقتل ستة ضباط من وحدة الهندسة في قوات الاحتلال.



          وصية الشهيد القائد/ عـدنــان مـحـمــد بـسـتــان (أبـا جـنــدل) والتي وجدت في جيبه لحظة إغتياله



          بسم الله الرحمن الرحيم

          الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الخلق سيدنا وحبيب قلوبنا محمد بن عبد الله الصادق الأمين صلى الله عليه وسلم وعلى آله وأصحابه الميامين.

          يا أحباب رسول الله، يا من اخترتم طريق الجهاد وطريق الشهداء، كل يوم نقدم الشهداء تلو الشهداء لا نلهث إلى الكراسي، بل نلهث إلى الشهادة.

          الحمد لله الذي أنزل على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم: (ما ترك قوم الجهاد قط إلا ذلوا…).

          وقوله أيضا: سيكون في آخر الزمان قوم شهيدهم بسبعين شهيداً منكم، قالوا أين هم يا رسول الله، قال في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس..".

          نقول بوضوح: لا سلام مع هذا العدو ما دام هناك احتلال لأرضنا ومقدساتنا، ونقول أيضاً: جهادنا مستمر، لن نقف مكتوفي الأيدي لأننا لنا الحق في الدفاع عن شعبنا وأرضنا ومقدساتنا، ونقول إن من يقف في طريق المقاومة فهو خائن لله ولرسوله وللمؤمنين، وإننا لنا الحق في قتال الخائنين والعملاء الذين يريدون أن يحموا الكيان الصهيوني.

          يا من أحببتم مقلد ومحمود وشادي وبشير وحازم وأيمن وأحببتم الدكتور فتحي الشقاقي والياسين والرنتيسي، لا بد أن نكون أوفياء لدماء الشهداء، لأن الشهداء أكرم منا جميعاً.

          إلى تجار الدم وتجار الشهداء، وإلى الذين تخلوا عن يافا وعكا والمجدل وصفد، ماذا أنتم فاعلون وكل يوم يسقط الشهداء والجرحى في الضفة الغربية وقطاع غزة، أين جهادكم والأسرى لا يزالون في سجون الاحتلال؟

          نقولها لأبناء الجهاد الإسلامي وأبناء الشعب الفلسطيني: الجهاد هو الطريق الوحيد لتحرير فلسطين.

          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

          أخوكم الشهيد الحي بإذن الله عدنان بستان "أبو جندل".



          المصدر: خاص نداء القدس 08/02/2006، 15:10

          تعليق

          يعمل...
          X