تغريدة
رام الله-فلسطين برس- اتهم أقارب المواطن المغدور فضل محمد سليم دهمش من مواليد 1976 بدير البلح وسط قطاع غزة ومتزوج وأب لطفلين ذكر وأنثى مليشيات القوة التنفيذية وكتائب القسام باقتحام منزله واختطافه دون أي سبب يذكر واقتياده إلى مقر القوة التنفيذية وتعذيبه وضربه لمدة تزيد عن أربعة أيام مما أدي إلى وفاته تحت التعذيب".
وأكد أقاربه في رسالة وصلت لوكالة فلسطين برس للأنباء ومرفقة بصور للشهيد " أن مليشيات حماس بعد أن توفى المواطن دهمش ألقته على أبواب مستشفى دار الشفاء بمدينة غزة جثة هامدة".
وأوضحت العائلة أن إبنها يعاني من مشاكل صحية ونفسية حيث انه مريض نفسي وعقلي وطريح الفراش و قد تعرض لحادث سير داخل الخط الأخضر ودخل مستشفيات الإسرائيلية بتاريخ 25/10/2001 ".
ووفقا للتقارير الطبية والصحية فان حالته كانت صعبة جدا حيث انه كان يعاني من ضيق في القصبة الهوائية بسبب التنفس عن طريق أنبوب وجهاز تنفس صناعي مع غيبوبة لفترة طويلة وأكد المستشفى الطبي في إسرائيل إصابته في الرأس وعلى أثرها ادخل العناية المركزة لمدة طويلة وبعد خروجه من العناية المركزة أجريت له عملية في القصبة الهوائية للتنفس في مستشفى الشفاء وادخل إلي مستشفى الوفاء للتأهيل الطبي والواقع إلي الشرق من مدينة عزة الشجاعية بتاريخ 9/12/2001 م وهو طريح الفراش حيث انه كان يعاني من إصابة شديدة في الدماغ ومكث في المستشفى ما يقارب من شهرين متتاليين وكان يتلقى خدمات التأهيل والعلاج منذ دخوله نظرا لحالته الصحية وادخل مرة ثانية إلي مستشفى دار الشفاء وتم تحويله إلى المستشفيات المصرية معهد ناصر طبيب خاص في مدينة نصر ثم عاد إلى قطاع غزة وبقى في المنزل طريح الفراش الأمر الذي اثر تأثير سلبيا على طبيعة حياته الصحية والنفسية وادخل إلى مستشفى الصحة النفسية في غزة وكان يتابع في عيادة النصيرات الصحة النفسية نتيجة لحالته الصحية السيئة".
ويذكر أن المواطن دهمش تم اعتقاله على يد عناصر من سرايا القدس سابقا للاشتباه به بالتعامل مع الاحتلال ولكن بعد التحقيقات التي اجرتها سرايا القدس معه تبين أنه لا علاقة له بالاحتلال وأنه شخص مريض عقليا ونفسيا وتمت إعادته إلى منزله بين أبناءه وزوجته وبالاشارة إلى أن قوات الأمن الوطني كانت تعيد المواطن دهمش في السابق أكثر من مرة لدى اقترابه من السلك الحدودي وكان معروف عنه أنه مريض عقليا".
وتقول العائلة أنه بعد ان تمت إعادت ابنها من قبل سرايا القدس اقدمت مليشيات حماس على اقتحام منزله في ساعات الليل واختطافه واقتياده إلى احدى مقراتها وتعذيبه حتى وفاته مؤكدة أن لديها تقارير طبية تثبت بأن ابنها مريض عقليا ويعالج في أكثر من عيادة ومستشفى بقطاع غزة".
وأكد أقاربه في رسالة وصلت لوكالة فلسطين برس للأنباء ومرفقة بصور للشهيد " أن مليشيات حماس بعد أن توفى المواطن دهمش ألقته على أبواب مستشفى دار الشفاء بمدينة غزة جثة هامدة".
وأوضحت العائلة أن إبنها يعاني من مشاكل صحية ونفسية حيث انه مريض نفسي وعقلي وطريح الفراش و قد تعرض لحادث سير داخل الخط الأخضر ودخل مستشفيات الإسرائيلية بتاريخ 25/10/2001 ".
ووفقا للتقارير الطبية والصحية فان حالته كانت صعبة جدا حيث انه كان يعاني من ضيق في القصبة الهوائية بسبب التنفس عن طريق أنبوب وجهاز تنفس صناعي مع غيبوبة لفترة طويلة وأكد المستشفى الطبي في إسرائيل إصابته في الرأس وعلى أثرها ادخل العناية المركزة لمدة طويلة وبعد خروجه من العناية المركزة أجريت له عملية في القصبة الهوائية للتنفس في مستشفى الشفاء وادخل إلي مستشفى الوفاء للتأهيل الطبي والواقع إلي الشرق من مدينة عزة الشجاعية بتاريخ 9/12/2001 م وهو طريح الفراش حيث انه كان يعاني من إصابة شديدة في الدماغ ومكث في المستشفى ما يقارب من شهرين متتاليين وكان يتلقى خدمات التأهيل والعلاج منذ دخوله نظرا لحالته الصحية وادخل مرة ثانية إلي مستشفى دار الشفاء وتم تحويله إلى المستشفيات المصرية معهد ناصر طبيب خاص في مدينة نصر ثم عاد إلى قطاع غزة وبقى في المنزل طريح الفراش الأمر الذي اثر تأثير سلبيا على طبيعة حياته الصحية والنفسية وادخل إلى مستشفى الصحة النفسية في غزة وكان يتابع في عيادة النصيرات الصحة النفسية نتيجة لحالته الصحية السيئة".
ويذكر أن المواطن دهمش تم اعتقاله على يد عناصر من سرايا القدس سابقا للاشتباه به بالتعامل مع الاحتلال ولكن بعد التحقيقات التي اجرتها سرايا القدس معه تبين أنه لا علاقة له بالاحتلال وأنه شخص مريض عقليا ونفسيا وتمت إعادته إلى منزله بين أبناءه وزوجته وبالاشارة إلى أن قوات الأمن الوطني كانت تعيد المواطن دهمش في السابق أكثر من مرة لدى اقترابه من السلك الحدودي وكان معروف عنه أنه مريض عقليا".
وتقول العائلة أنه بعد ان تمت إعادت ابنها من قبل سرايا القدس اقدمت مليشيات حماس على اقتحام منزله في ساعات الليل واختطافه واقتياده إلى احدى مقراتها وتعذيبه حتى وفاته مؤكدة أن لديها تقارير طبية تثبت بأن ابنها مريض عقليا ويعالج في أكثر من عيادة ومستشفى بقطاع غزة".
تعليق