مجدي العرابيد: أكافأ اليوم بأقل ما يسد رمقي
رام الله
'لقد أعطيت حركة فتح كل شيء ولم أبخل عليها رغم إدراكي لخطورة موقفي، ولكن ما يحدث الآن معي في رام الله لا يتخيله عقل ولا يقبله منطق'.
كان هذا حديث مجدي العرابيد, مسئول ومدير إذاعة صوت الحرية, والتي كانت أحد أكبر وأبرز الأبواق الإعلامية التابعة لحركة فتح,
حيث يتواجد العرابيد الآن في مدينة رام الله, ويشكي وضعه الصعب في الضفة, وإهمال الرئاسة وحركة فتح له, على الرغم من تقديم الدعم والمناصرة لحركة فتح.
ويقول العرابيد لـ 'العربية نت' :'إن ما دفعني إلى الخروج من مدينة غزة هو الخوف على حياتي في ظل الخط الذي اتخذته الإذاعة المناصرة لحركة فتح ولكنني أكافأ اليوم بأقل ما يسد رمقي'.
ويتابع العرابيد 'نكران واضح من قبل حركة فتح في الضفة الغربية لما قدمته لهم تطوعا مني حيث لم يعطني أحدا من فتح مليما واحدا لكي أقوم بتمجيدها أو التغني بها، ولكنه كان ضمن قناعاتي وإيماني بهذه الحركة العملاقة'.
ويطالب العرابيد الرئاسة الفلسطينية وحكومة فياض باهتمام أكبر بهم مضيفا 'اكتشفت مؤخرا أنني وبرغم كل ما فعلته وضحيت به من اجل الشرعية الفلسطينية لست رقما مهما ولست قائدا كبيرا أستحق العناية والحياة الكريمة في هذا المكان'.
أحد الفارين الآخرين للضفة, يقول :'
'إنهم لا يعاملوننا سواسية، هناك تفرقة بين أشخاص وأشخاص، فبعضنا مميزون لا ينقصهم شيئا والبعض الآخر مظلومون مما يحدث معهم'.
رام الله
'لقد أعطيت حركة فتح كل شيء ولم أبخل عليها رغم إدراكي لخطورة موقفي، ولكن ما يحدث الآن معي في رام الله لا يتخيله عقل ولا يقبله منطق'.
كان هذا حديث مجدي العرابيد, مسئول ومدير إذاعة صوت الحرية, والتي كانت أحد أكبر وأبرز الأبواق الإعلامية التابعة لحركة فتح,
حيث يتواجد العرابيد الآن في مدينة رام الله, ويشكي وضعه الصعب في الضفة, وإهمال الرئاسة وحركة فتح له, على الرغم من تقديم الدعم والمناصرة لحركة فتح.
ويقول العرابيد لـ 'العربية نت' :'إن ما دفعني إلى الخروج من مدينة غزة هو الخوف على حياتي في ظل الخط الذي اتخذته الإذاعة المناصرة لحركة فتح ولكنني أكافأ اليوم بأقل ما يسد رمقي'.
ويتابع العرابيد 'نكران واضح من قبل حركة فتح في الضفة الغربية لما قدمته لهم تطوعا مني حيث لم يعطني أحدا من فتح مليما واحدا لكي أقوم بتمجيدها أو التغني بها، ولكنه كان ضمن قناعاتي وإيماني بهذه الحركة العملاقة'.
ويطالب العرابيد الرئاسة الفلسطينية وحكومة فياض باهتمام أكبر بهم مضيفا 'اكتشفت مؤخرا أنني وبرغم كل ما فعلته وضحيت به من اجل الشرعية الفلسطينية لست رقما مهما ولست قائدا كبيرا أستحق العناية والحياة الكريمة في هذا المكان'.
أحد الفارين الآخرين للضفة, يقول :'
'إنهم لا يعاملوننا سواسية، هناك تفرقة بين أشخاص وأشخاص، فبعضنا مميزون لا ينقصهم شيئا والبعض الآخر مظلومون مما يحدث معهم'.
تعليق