تويت
المساعدات الامريكية للفلسطينيين ستنحصر بالحكومة الفلسطينية التي يراسها سلام فياض لان الولايات المتحدة لن تتعامل مع حماس طالما بقيت معادية لاسرائيل
-
التعديل الأخير تم بواسطة محمد الجهادي; الساعة 17-07-2007, 07:10 AM. -
إسرائيل تقبل بخطاب الرئيس الامريكي جورج بوش بحذافيره بما في ذلك الانتقادات التي وُجهت اليها بشأن النقاط الاستيطانية العشوائية/ منقول الصحف العبرية -
يهود اولمرت يعرب عن ارتياحه لتصريحات الرئيس بوش ويقول إنها تعكس رؤيا بعيدة المدى إلى جانب مواقف براغماتية/ منقول الصحف العبريةتعليق
-
مشكوووووووووووووووور اخي على هذا المعلومات والاخبار
سرايـــــــا القدستعليق
-
[a7la1=00FF00]بوش يدعو لمؤتمر سلام وأولمرت يرفض وقف التوغلات [/a7la1]
دعا الرئيس الأميركي جورج بوش إلى عقد مؤتمر دولي بمشاركة السلطة الفلسطينية وإسرائيل وعدد من الدول العربية بهدف إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط, بينما رفضت تل أبيب التعهد بوقف عمليات التوغل لملاحقة النشطاء الفلسطينيين.
وقال بوش في كلمة ألقاها بالبيت الأبيض أمس إنه بوسع المجتمع الدولي أن يلعب دورا أكبر في إيجاد ظروف مناسبة للسلام بالشرق الأوسط.
واعتبر بوش أن الفلسطينيين أمام "لحظة خيار حاسم"، محذرا من أن الوقوف إلى جانب حركة المقاومة الإسلامية (حماس) "سيقضي" على إمكانية قيام دولة فلسطينية، داعيا الحركة إلى نبذ العنف والاعتراف بإسرائيل و"بالحكومة الفلسطينية الشرعية".
وأشار بوش إلى أن بلاده رفعت القيود المفروضة على الحكومة الفلسطينية التي تشكلت بعد سيطرة حماس على قطاع غزة، وشمل الدعم 190 مليون دولار هذا العام بينها أموال إغاثة.
وفي هذا الشأن قال ديفد ويلش مساعد وزيرة الخارجية الأميركية إن مبلغ 190 مليون دولار سيحول أغلبه إلى وكالة الأونروا, بالإضافة إلى أكثر من 80 مليون دولار ستذهب مباشرة إلى السلطة الفلسطينية لإصلاح الأجهزة الأمنية.
ردود أفعال
وفي أبرز ردود الأفعال على دعوة الرئيس الأميركي بشأن مؤتمر السلام اعتبرت حركة حماس أن المؤتمر يأتي "خدمة للعدو الصهيوني".
وقال المتحدث باسم الحركة إسماعيل رضوان إن حماس تدين "التدخل الأميركي بالشأن الفلسطيني الداخلي الذي يهدف إلى ترسيخ الانقسام والخلاف على الساحة الفلسطينية".
دوليا رحبت لندن بدعوة بوش, وقال وزير الخارجية ديفد ميليباند إن على المجتمع الدولي "تقديم دعمه الكامل لكل ما يمكن أن يحل النزاع", معربا عن دعم بلاده للجهود المبذولة لإقامة دولة فلسطينية.
تعهد ورفض
من جهة أخرى رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت التعهد بوقف عمليات التوغل في المدن والبلدات الفلسطينية، بينما تعهد خلال لقائه بالرئيس محمود عباس في القدس بتعجيل إطلاق سراح 250 أسيرا فلسطينيا.
وقالت المتحدثة باسم رئاسة الحكومة الإسرائيلية إن أولمرت سيقدم لائحة الأسرى الفلسطينيين المعنيين بالأمر إلى لجنة وزارية تجتمع اليوم الثلاثاء. وفي حال موافقة اللجنة فإنه سيشرع في الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين يوم الجمعة القادم.
وذكرت مصادر مقربة من أولمرت أن 85 من الأسرى الذين سيشملهم القرار ينتمون لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، في حين ينتمي الباقون للجبهتين الشعبية
شرعية باطلة
وفي تداعيات ذلك الوضع قال رئيس المكتب السياسي لحماس إن أي شرعية خالفت اتفاق مكة الذي توصلت إليه فتح وحماس في فبراير/ شباط الماضي تعد باطلة
ويرى خالد مشعل أن الحكومة الشرعية في فلسطين هي حكومة الوحدة الوطنية التي تشكلت بموجب اتفاق مكة وتولى رئاستها القيادي بحماس إسماعيل هنية.
وقد أقال الرئيس عباس تلك الحكومة على خلفية أحداث غزة، وأمر بتشكيل حكومة طوارئ انتهت صلاحيتها مساء الجمعة الماضية فأصبحت حكومة تصريف أعمال.
وجدد رئيس المكتب السياسي خلال مؤتمر بالعاصمة القطرية الدوحة الدعوة إلى الحوار على أساس اتفاق مكة الذي قال إنه ما زال قائما.
ميدانيا قالت مصادر عسكرية إن ثلاثة صواريخ انطلقت من قطاع غزة انفجرت في مدينة سديروت الإسرائيلية, ملحقة أضرارا بأحد المنازل ودون أن تسفر عن إصابات. وأضافت المصادر أن ناشطين فلسطينيين أطلقوا أيضا قذائف هاون على المناطق الفاصلة بين القطاع وإسرائيل.
من جهة أخرى أمرت محكمة إسرائيلية بإطلاق سراح وزير التربية الفلسطيني السابق ناصر الدين الشاعر.
وقال أسامة السعدي محامي الشاعر إن المحكمة قررت إطلاق سراحه كونه لم يعد يتسلم أي منصب وزاري بعد إقالة حكومة الوحدة الوطنية, كما أنه ليس نائبا في المجلس التشريعي. وتوقع المحامي أن يطلق سراح موكله اليوم ليعود إلى منزله بنابلس.
المصدر: الجزيرة + وكالاتتعليق
-
صائب عريقات يكشف عن وجود لجنة خاصة إسرائيلية فلسطينية تبحث في إعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل اندلاع الانتفاضة الثانية عام ألفين / منقول الصحف العبريةتعليق
-
اللجنة الوزارية المعنية بملف السجناء الفلسطينيين برئاسة رئيس الوزراء أيهود أولمرت تنعقد لاقرار قائمة السجناء المنوي الافراج عنهم يوم الجمعة القادمتعليق
-
عوني أبو غوش : الاحتراب الفلسطيني الداخلي عمل مرفوض وعلى هنية أن ينزل عن الشجرة
أكد عوني أبو غوش عضو المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي وسكرتير دائرة الثقافة والاعلام أن الاقتتال الداخلي وما نتج عنه من حسم عسكري أمر مرفوض فلسطينيا ويمس بجوهر القضية والشرعية الفلسطينية داعيا إلى تجسيد الوحدة الوطنية ومواجهة المشاريع التي تهدف إلى النيل من أهدافنا الوطنية .
وبين أبو غوش في حوار مع مراسلة " وكالة قدس نت للانباء " في مدينة طولكرم أن ما جرى بغزة يعكس حقيقة أن حماس لجأت إلى الخيار العسكري حسب ترتيب مخطط له ومعد بشكل مسبق ، داعيا حماس إلى النزول عن الشجرة كمقدمة للحوار .
ـ بمناسبة الذكرى الأربعين لانطلاقة جبهة النضال الشعبي الفلسطيني ماذا تقولون في هذه المناسبة والى ماذا تدعون ؟
في الذكرى الأربعين لانطلاقة الجبهة نستذكر الشهداء أبو عمار وأبو جهاد والرفيق نبيل القبلاني وشهداء شعبنا كافة وننتهز الفرصة عبر وكالتكم لنوجه التحية لجماهير شعبنا كافة وللأسرى الذين نطالب بالإفراج الفوري والعاجل عنهم دون تمييزأو شرط .
إن الاحتفال بالذكرى الأربعين يشكلمحطة هامة وبارزة في تاريخ جبهتنا لتصويب وترتيب أوضاعنا بما يخدم تحقيق أهدافنا الوطنية في التحرر من الاحتلال ونيل الحرية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس . وجبهة النضال ومنذ انطلاقتها التزمت في رسالتها وأهدافها ومبادئها في تعزيز الوحدة الوطنية ومواجهة المشاريع التي تضر بالمصلحة الوطنية . وأدعو القوى والفصائل كافة للعمل على تجسيد الوحدة الوطنية الحقيقية على أساس الثوابت الفلسطينية من أجل المحافظة على حقوق شعبنا في التحرر والاستقلال .
ـ ما حدث بغزة من اقتتال أدى لحسم عسكري هل هو تصفية حسابات بين فتح وحماس أم أنه مواجهة ما بين الحكومة ومجموعة من قادة الميليشيات المسلحة وذوي المصالح الفئوية ؟
أريد أن أشير هنا إلى قضية ، فالسؤال لم يكن في محله فلا يوجد في السياسة تصفية حسابات بقدر ما أن السياسة تعني مصالح ، فنحن في الجبهة أكدنا على قضيتين أساسيتين في غاية الأهمية ، أولهما أن الاحتراب والاقتتال الداخلي المسلح هو عمل فلسطيني مرفوض ويمس بجوهر القضية الفلسطينية ويؤثر على تقاليدنا وأعرافنا وتراثنا العريق ويسيء إلى سمعة نضالنا ومكانة قضيتنا امام العالم ، وثانيهما أن هنالك برنامجين في الساحة الفلسطينية برنامج وطني بقيادة منظمة التحرير والتي أثبتت نفسها كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني وبرنامج حماس الإسلامي . وهذان البرنامجان متناقضان يسيران في خطان متوازيان ومما أدى إلى خلق حالة من الزعزعة والبلبلة وانعكست بالممارسة العملية إلى المواجهة والتصادم وهو ما أدى إلى محاولة السلطة معالجة الأمر من خلال منظور النظام السياسي الفلسطيني السائد ، إضافة إلى أنهما تعاطيا مع المسألة باعتبارهما أهم الحزبين على الساحة الفلسطينية .
ـ ما هو ردكم على تصريحات رئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية وقوله بأن حماس كانت مضطرة للدخول في معركة الحسم العسكري وأنه يرفض الاعتذار واعادة الأمور إلى ما كانت عليه ؟
النظام السياسي الفلسطيني والأداء الفلسطيني عانى من الترهل والخلل ، ووجود السلبيات التي تراكمت منذ عام 1994 هذا لا يعني عدم وجود ايجابيات تذكر لذلك لا يحق لأي طرف أي كان بصرف النظر حماس أوغيرها تبرير أخطاءها والإقدام على حسم عسكري بدعوى أن هناك خلل ما او أن تصحيحه يأتي من خلال احترام الديمقراطية والمؤسسات التشريعية واحترام وقبول الآخر .
إن حماس تجاهلت المجلس التشريعي وهو صاحب السلطة ، وبالتالي وجود تشريعي كهيئة فاعلة في الوطن يعني وضع حد للاحتقان والاقتتال السياسي ولكن ما جرى في القطاع يعكس حقيقة واحدة أن حماس لجأت للخيار العسكري بترتيب مخطط له ومعد بشكل مسبق لذلك على حركة حماس التراجع عن ما أقدمت عليه للتمكن من توفير مناخات للحوار الوطني الشامل وعلى قاعدة التوافق للعودة إلى الشعب مصدر السلطات.
ـ هل من الممكن أن نشهد حوارا على المدى القريب بين الرئيس أبو مازن ورئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية ؟
يجب أن لا نطرح الأمور باعتبارها شخصية لأن الحوار لا بد منه للخروج من الأزمة الراهنة لكن يجب العمل على توفير المناخات والأجواء التي تساعد على نجاح الحوار وضرورة أن تقبل حماس التراجع عن قرار الحسم العسكري واعادة الأمور الى ما كانت عليه واعادة المقرات الأمنية الى الشرعية الفلسطينية ورئاسة السلطة . وأن يكون الحوار وطني وشامل بين مختلف القوى والفصائل ومؤسسات المجتمع المدني .
ـ بعد لقاء الرئيس عباس لأعضاء المجلس الوطني في عمان أكد بأنه لا توجد نية لحل المجلس التشريعي إذن ما جدوى وجود المجلس الذي يعاني من الموت السريري منذ فترة طويلة خاصة في ظل مقاطعة عدة كتل برلمانية لجلساته بسبب عدم اكتمال النصاب ؟
إن الرئيس أبو مازن انطلق من موقفه هذا من حرصه الشديد على الوضع الفلسطيني واحترامه للمؤسسات الشرعية .
ـ برأيك طريق التسوية الفلسطينية من أين يبدأ بعد ما جرى ؟
لا بوادر تلوح بالأفق لأي حل سياسي فاسرائيل مستمرة بتصعيد عدوانها العسكري الشبه يومي من خلال الاجتياحات المتكررة والاغتيالات وتكثيف الاستيطان وتهويد وعزل القدس عن محيطها وتقطيع أوصال الأرض الفلسطينية وعزلها عن بعضها البعض من خلال مصادرة الأراضي وتوسيع بناء جدار الفصل العنصري . فإسرائيل تحاول أن تستغل التداعيات التي نجمت وهي تدفع باتجاه تكريس سياسة الأمر الواقع فصل غزة عن الضفة للهروب من استحقاقات السلام . فإسرائيل من مصلحتها استمرار الأوضاع على ما هي عليه وتعميق الانقسام والشرخ الفلسطينيتعليق
-
عائلة عبد الرحيم ملوح نائب الامين العام للجبهة الشعبية ابلغت امس بان ملوح سيكون ضمن السجناء الفلسطينيين الذين سيفرج عنهمتعليق
-
[frame="1 10"]سرايا القدس : إطلاق صاروخ من طراز "قدس2" باتجاه كرم أبو سالم جنوب قطاع غزة[/frame]تعليق
-
القوة التنفيذية تسترد كمية من الذهب كانت سرقت من منزل الرئيس عباس في الأحداث الاخيرهتعليق
-
خافيير سولانا الى رام الله غدا الاربعاء في زيارة لم يعلن عنها مسبقا للقاء رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ثم ينتقل الى اورشليم القدستعليق
-
هيئة "حوميش أولا" التي تمثل سكان مستوطنة حوميش المخلاة في شمال السامرة تقرر تأجيل الوصول الى موقع المستوطنة الذي كان مقررا اليومتعليق
-
خبراء اسرائيليون وفلسطينيون واردنيون يعقدون اليوم اجتماعا لبحث سبل التعاون في مشروع لمكافحة ذبابة الفاكهةتعليق
-
المساعدات الامريكية للفلسطينيين ستنحصر بالحكومة الفلسطينية التي يراسها سلام فياض لان الولايات المتحدة لن تتعامل مع حماس.تعليق
تعليق