قررت المحكمة العسكرية في سجن عوفر غربي رام الله ظهر اليوم الاثنين الإفراج عن ناصر الدين الشاعر وزير التربية والتعليم العالي في حكومة الوحدة الوطنية المقالة غدا الثلاثاء.
وأكد المحامي أسامة السعدي الذي حضر المحاكمة علي إن سلطات الاحتلال وبعد نحو شهرين على اختطافه، قررت الإفراج عن الشاعر بسبب انتهاء مبررات اعتقاله واستمرار احتجازه تحت قيد الاعتقال الإداري لمدة ستة أشهر كما قررت سابقا".
وفي نفس السياق قال موقع "صوت إسرائيل" على الإنترنت, أن أسامة السعدي محامي الدفاع عن ناصر الدين الشاعر قال " إن المحكمة العسكرية الإسرائيلية في عوفر قررت الإفراج عن الدكتور ناصر الدين الشاعر بعد أن صرّح أنه لن يعود وزيراً في حكومة حماس وانه لن يعود لتقلد أي منصب رسمي في فصيل فلسطيني محظور".
وأضاف المحامي أن المحكمة اعتبرت أن الشاعر لم يعد طرفا في حكومة الوحدة الوطنية التي أقالها رئيس السلطة بعد إعلان حالة الطوارئ، كما أنه لم يكن عضوا في المجلس التشريعي، مؤكدة انتهاء مبررات اعتقاله.
وجاء هذا القرار بعد 52 يوما على اختطاف الشاعر في الرابع والعشرين من أيار الماضي ضمن حملة ضمت أكثر من 130 من قيادات وكوادر حركة حماس في الضفة الغربية، إضافة إلى وزير الدولة في حكومة الوحدة وصفي قبها.
وقضى الشاعر فترة اعتقاله منذ تحويله للاعتقال الإداري في سجن مجدو حيث سيفرج عنه غدا الثلاثاء برفقة رئيس بلدية بديا بمحافظة سلفيت رمضان شتات الذي اختطفته سلطات الاحتلال في نفس الحملة.
وذكر الموقع أن المحامي السعدي بيّن أن الإفراج عن الشاعر تم بفضل صفقة تم التوصل إليها بينه و بين النيابة العسكرية.
وأكد المحامي أسامة السعدي الذي حضر المحاكمة علي إن سلطات الاحتلال وبعد نحو شهرين على اختطافه، قررت الإفراج عن الشاعر بسبب انتهاء مبررات اعتقاله واستمرار احتجازه تحت قيد الاعتقال الإداري لمدة ستة أشهر كما قررت سابقا".
وفي نفس السياق قال موقع "صوت إسرائيل" على الإنترنت, أن أسامة السعدي محامي الدفاع عن ناصر الدين الشاعر قال " إن المحكمة العسكرية الإسرائيلية في عوفر قررت الإفراج عن الدكتور ناصر الدين الشاعر بعد أن صرّح أنه لن يعود وزيراً في حكومة حماس وانه لن يعود لتقلد أي منصب رسمي في فصيل فلسطيني محظور".
وأضاف المحامي أن المحكمة اعتبرت أن الشاعر لم يعد طرفا في حكومة الوحدة الوطنية التي أقالها رئيس السلطة بعد إعلان حالة الطوارئ، كما أنه لم يكن عضوا في المجلس التشريعي، مؤكدة انتهاء مبررات اعتقاله.
وجاء هذا القرار بعد 52 يوما على اختطاف الشاعر في الرابع والعشرين من أيار الماضي ضمن حملة ضمت أكثر من 130 من قيادات وكوادر حركة حماس في الضفة الغربية، إضافة إلى وزير الدولة في حكومة الوحدة وصفي قبها.
وقضى الشاعر فترة اعتقاله منذ تحويله للاعتقال الإداري في سجن مجدو حيث سيفرج عنه غدا الثلاثاء برفقة رئيس بلدية بديا بمحافظة سلفيت رمضان شتات الذي اختطفته سلطات الاحتلال في نفس الحملة.
وذكر الموقع أن المحامي السعدي بيّن أن الإفراج عن الشاعر تم بفضل صفقة تم التوصل إليها بينه و بين النيابة العسكرية.
تعليق