تويت
غزة - معا - نفت حركة حماس ما اسمته بالاقاويل والاتهامات المواجهة لها، بقرار اتخذته لنقل الاحداث الدامية والصراع للضفة الغربية، لإثارة الفتنة هناك على ضوء ما حدث بمهرجان انطلاقتها بمحافظة نابلس امس الجمعة.
واستنكرت الحركة الاشتباكات التي وقعت امس في نابلس، والتي اسفر عنها اصابة ما لا يقل عن 9 اشخاص احدهم بجراح خطرة، مشددة على انها لم تنقل الاحداث هناك واختصرت وقت المهرجان، وألغت العديد من الفعاليات للاحتفال بالانطلاقة تجنبا لمزيد من الدماء.
كما نفت الحركة ما قالت عنه " اقاويل " أنها اعلنت عن تشكيل قوة تنفيذية في الضفة او ان عناصر منها ارتدت لباس رجال الامن، مشددة على حرصها على الوحدة الوطنية مطالبة الاجهزة الامنية بأخذ دورها بفاعلية، ووضع حد لمن وصفتهم بالفئات التي تسعى لجر الشارع الفلسطيني لفتنة لا يعلم عواقبها الا الله، "ومعاقبة الفئات المأجورة التي أراقت دماء الأبرياء".
وقالت حماس أن العدو واحد وانها لن تخذل ثقة الشعب بها، مشددة على انها تمد يدها لمن يمد يده للوحدة، قائلة:" ومن مد يد الغدر والخيانة فلا يلوم الا نفسه".
واستنكرت الحركة في بيان لها ما حدث في محافظة نابلس أثناء الاحتفال بالانطلاقة، قائلة :"ان الجريمة التي حصلت تشكل سابقة خطيرة ينبغي الوقوف عندها، وكشف الجهة التي تقف وراءها، ورفع الغطاء السياسي والتنظيمي عنها".
وثمنت موقف الفعاليات والفصائل الوطنية والإسلامية وطالبتهم بتطويق الاحداث ورفع الغطاء عمن اسمتهم بالمنفلتين، مطالبة باستئناف الحوار الوطني وتشكيل حكومة وحدة وطنية بالمقاييس الوطنية.
واستنكرت الحركة الاشتباكات التي وقعت امس في نابلس، والتي اسفر عنها اصابة ما لا يقل عن 9 اشخاص احدهم بجراح خطرة، مشددة على انها لم تنقل الاحداث هناك واختصرت وقت المهرجان، وألغت العديد من الفعاليات للاحتفال بالانطلاقة تجنبا لمزيد من الدماء.
كما نفت الحركة ما قالت عنه " اقاويل " أنها اعلنت عن تشكيل قوة تنفيذية في الضفة او ان عناصر منها ارتدت لباس رجال الامن، مشددة على حرصها على الوحدة الوطنية مطالبة الاجهزة الامنية بأخذ دورها بفاعلية، ووضع حد لمن وصفتهم بالفئات التي تسعى لجر الشارع الفلسطيني لفتنة لا يعلم عواقبها الا الله، "ومعاقبة الفئات المأجورة التي أراقت دماء الأبرياء".
وقالت حماس أن العدو واحد وانها لن تخذل ثقة الشعب بها، مشددة على انها تمد يدها لمن يمد يده للوحدة، قائلة:" ومن مد يد الغدر والخيانة فلا يلوم الا نفسه".
واستنكرت الحركة في بيان لها ما حدث في محافظة نابلس أثناء الاحتفال بالانطلاقة، قائلة :"ان الجريمة التي حصلت تشكل سابقة خطيرة ينبغي الوقوف عندها، وكشف الجهة التي تقف وراءها، ورفع الغطاء السياسي والتنظيمي عنها".
وثمنت موقف الفعاليات والفصائل الوطنية والإسلامية وطالبتهم بتطويق الاحداث ورفع الغطاء عمن اسمتهم بالمنفلتين، مطالبة باستئناف الحوار الوطني وتشكيل حكومة وحدة وطنية بالمقاييس الوطنية.