إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لعبة الاقتتال الداخلى ((صور اللعبة)) والرابط قريبا ....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لعبة الاقتتال الداخلى ((صور اللعبة)) والرابط قريبا ....

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    شباب اليوم جايب لكم لعبة الاقتتال بين حماس و فتح و الاحتلال(الاسرائلى)

    صور اللعبة















    -----------------------------------------------------------------------------------------

    رابط التحميل بس يجي وقته

  • #2
    مشكووووووووووووووور أخي وأحنا بأنتظار الرابط علي أحر من الجمر


    بدي أشبع فيهم طخ ههههههههههههههههههه


    بارك الله فيك

    تعليق


    • #3
      مشكووووووووووووووووووور

      أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :
      ( لا يزال الجهاد حلواً خضراً ما قطر القطر من السماء وسيأتي على الناس زمان يقول فيه قراء منهم : ليس هذا بزمان جهاد فمن أدرك ذلك الزمان فنعم زمان الجهاد ، قالوا يارسول الله أو أحد يقول ذلك ؟ قال : نعم من لعنه الله والملائكة والناس أجمعون ).

      تعليق


      • #4
        معقولة
        على طول عملوا لعبة ؟؟؟؟؟
        الله أكبر
        طيب مين الظالم ومين المظلوم فيها ومين بين الطلبة ؟
        هههههههه
        مشكور
        أرجو وضع الرابط
        وبارك الله فيك
        إلى الملتقى

        تعليق


        • #5
          وجدت هذه المعلومات عن اللعبة
          ________
          فتح وحماس في لعبة كمبيوتر امريكية جديدة تحقق السلام بين إسرائيل والفلسطينيين

          --------------------------------------------------------------------------------

          حاول كثيرون. وجميعهم أخفقوا. لكن من خلال لعبة كمبيوتر جديدة يمكنك تحقيق السلام في الشرق الأوسط.

          والبرنامج الجديد أطلق عليه اسم "صانع السلام" وقام بتصميمه مبرمجان إسرائيلي وأمريكي في الولايات المتحدة ويسمح لك بلعب دور رئيس الوزراء الإسرائيلي أو الرئيس الفلسطيني واتخاذ قرارات دبلوماسية وأمنية واقتصادية.

          وتظهر على واجهة المستخدم خريطة لإسرائيل والأراضي الفلسطينية. وتظهر نوافذ في تتابع منتظم وكل منها يمثل صورة أو فيديو لسيناريو مثل تفجير انتحاري فلسطيني أو غارة جوية إسرائيلية يرجح ان تثير رد فعل.

          وكما في الحياة الحقيقية كل حركة تؤدي إلى رد فعل من جانب طرف في الصراع أو في المجتمع الدولي. وهدف صانع السلام هو التوصل الى حلول توفيقية واتفاقية للسلام في نهاية المطاف تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية.

          وقال الإسرائيلي أسي بوراك احد القائمين على تطوير اللعبة "السر هو اختيار الطريق الوسط والسير بين المزالق وعدم اتخاذ قرارات جذرية". وتابع "ينبغي أن تعرف متى تتجاهل أشياء ومتى تستجيب".

          اذا لعبت دور القائد الاسرائيلي وأمرت بغارة جوية عقب هجوم فلسطيني فأنت تخاطر بحشد الغضب الفلسطيني ومزيد من العنف. رد الفعل العسكري الصارم ربما يثير أيضا انتقاد القوى الدولية التي قد لا تمنحك الدعم.

          لكن اذا ما اخترت عدم الاستجابة عسكريا ربما تواجه الانتقاد على الصعيد الداخلي ويمكن ان يطيح بك تصويت من منصبك في نهاية المطاف.

          وكرئيس فلسطيني من المرجح ان تنال التأييد من اسرائيل والمجتمع الدولي اذا ما كبحت جماح النشطاء وحملت عليهم عقب تفجير انتحاري في إسرائيل وفقا لقواعد اللعبة.

          لكن مواجهة النشطاء يمكن ان تجعلك تفقد شعبيتك بين الناخبين الفلسطينيين الذين صوتوا لصالح حركة المقاومة الإسلامية حماس وجاءوا بها الى السلطة عام 2006.

          وربما يكون التوجه الاكثر حيطة هو مطالبة إسرائيل بوقف العمل العسكري في غزة والضفة الغربية المحتلة.

          وقام بوراك واريك براون بتصميم اللعبة كمشروع خلال وجودهما في جامعة كارنيجي ميلون في بنسلفانيا والتي استخدمتها منذ ذلك الحين في مقرراتها التعليمية.

          وبدأ الاثنان في بيع البرنامج عبر الانترنت في وقت سابق من العام الحالي تحت اسم امباكت جيمز.

          وقال بوراك "حاولنا الاجابة على كل الامور التي شعرنا انها خطيرة.. اللاجئين الفلسطينيين.. القدس.. حتى تبقى للابد... ولم نذكر أسماء قادة".

          وقال انه وبراون قاما باستشارة طلاب فلسطينيين بينما كانا يطوران اللعبة وأيضا مسلمين ويهود بينهم فلسطينيون واسرائيليون لاختبارها دوريا. وقال انه مع ذلك فإن البعض سمح للتحيز بأن يلون حكمه.

          وقال بوراك "الامر يعتمد على كيفية اقتراب الناس من المسألة نفسيا وأي نوع من الافكار يحملون... قال كثير من الاسرائيليين انهم وجدوا صعوبة شديدة في لعب دور الفلسطينيين على سبيل المثال. وأيضا يميل الناس الى لعب دورهم الخاص".

          وتظهر السيناريوهات بشكل عشوائي لكن كثيرا منها يستند الى تتابع أحداث وقعت في الماضي بين اسرائيل والفلسطينيين. واذا لعبت المباراة بشكل صحيح ستظهر النوافذ التي تشير الى تقدم صوب السلام. وستعرف كزعيم اسرائيلي او فلسطيني ان استطلاعات الرأي تظهر تقدير شعبك لجهودك من اجل تسوية الصراع.

          وتباع لعبة صانع السلام على موقع الشركة على الانترنت مقابل 20 دولارا. ويمكن لعبها بالانجليزية والعبرية اوالعربية.

          والالعاب التي تدور حول صراع الشرق الاوسط التي أطلقت في الماضي سمحت للناس بلعب ادوار مختلفة في المنطقة مثل صحفي اجنبي أو مفجر انتحاري.
          وتضع اللعبة خيارات وهي التفاوض مع فتح او حماس وكذلك اقامة مشاريع اقتصادية فترفض امريكا ودول العالم منح مساعدات للفلسطينيين وتفرض الحصار عليهم كما يظهر ذلك في اللعبة.
          إلى الملتقى

          تعليق


          • #6
            مش هادا مفترق السرايا هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه

            تعليق


            • #7
              يلا بس اليوم بعد صلاة المغرب بنضع الرابط

              تعليق


              • #8
                ههههههههههههههههههههههههههههههههه
                الله يجزيك كل خير أخي فيلسوف على هذه اللعبة
                وإن شاء الله الرابط اليوم

                وإن انت زمان ما بينت
                فصرخت فيهم صرخة قالوا كفانا تملقـا..!
                أتريـد منـا ثـورة أتريـد فعـلا أحمـقـا...؟!
                زمنُ البطولة قد مضي وكفانا قولا أخرقا
                إنا تعودنا القيــود ومثلنــا لــن يُعتقـــا..!
                النومُ أفضلُ غايــةً لسنا لمجــدٍ مطلقـا
                يامن تريد كرامةً ثوب الكرامة أُحرِقا..


                وقل ربي ادخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعل لى من لدنك سلطانا نصيرا.
                نموت ويبقى كل ما قد كتبناه فياليت من يقرأ مقالي دعا لياْْْْ لعل إلهي أن يمن بلطفه ويرحم تقصيري وسوء فعاليا .

                تعليق


                • #9
                  ههههههههههههههههههههههههههههههههه
                  الله يجزيك كل خير أخي فيلسوف على هذه اللعبة
                  وإن شاء الله الرابط اليوم

                  وإن انت زمان ما بينت
                  حياك الله ابو قسم على المرور

                  فى مشكلة

                  تعليق


                  • #10
                    رابط فيديو اللعبة

                    http://files.filefront.com/Global+Co.../fileinfo.html

                    تعليق


                    • #11
                      الله اكبر دغري هههههههههههههههههه
                      و هل في اللعبة جهاد اسلامي
                      مقولة احبها:" les étincelles
                      une guerre pour savoir que les Texans étaient chauds
                      il fallait donc Oussama pour savoir qui était Georges

                      تعليق


                      • #12
                        و هل في اللعبة جهاد اسلامي
                        يا حبيبي هذول صغار و بتنطبق عليهم اللعبة

                        فاهمنى

                        و بعدين احنا ما بنتشرف نكون باللعبة
                        ---------------------------------------------------
                        ملاحظة رابط التحميل على وشك

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة فيلسوف السرايا مشاهدة المشاركة
                          يا حبيبي هذول صغار و بتنطبق عليهم اللعبة

                          فاهمنى

                          و بعدين احنا ما بنتشرف نكون باللعبة
                          ---------------------------------------------------
                          ملاحظة رابط التحميل على وشك
                          صحيح معك حق اخي
                          مقولة احبها:" les étincelles
                          une guerre pour savoir que les Texans étaient chauds
                          il fallait donc Oussama pour savoir qui était Georges

                          تعليق


                          • #14
                            ههههه مشكور اخي الكريم والى الامام
                            ومنستنا اللعبة
                            [foq][all1=FF0000][a7la1=FFFF00]أسد السرايا وأسد فلسطين[/a7la1][/all1][/foq]

                            تعليق


                            • #15
                              والله آخر الزمان عملو قضيتنا لعبة بين فتح وحماس
                              حسبنا الله ونعم الوكيل.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X