يبدو أن الفتحاوية راح تظل تبعبع كلام ما إله داعي، يا جماعة الخير ... البيت التنظيمي الوحيد الذي تسوده الفوضى والفلتان والتسيب البيت الفتحاوي؛ لهيك إذا ما نظمتوا حالكم ونظفتوا الحشرات الضارة في صفوف تنظيمكم راح تتلاشوا وتتنتهوا، والتجارب في التاريخ تثبت هـ الحكي.
ثانياً الجهاد الإسلامي حركة فلسطينية عريقة تتبنى الإسلام، وسبق لقيادات عديدة في فتح أن وصفتهم بـ (التنظيم الإيراني - للأسف) والآن بحكوا عن حماس شيعة ، وللأسف تشتمون دمشق، وهي فخر لكل أبناء المعارضة أنها استضافة قيادات فلسطينية هي مطلوبة عالمياً.
ثالثاً: المعابر وملحقاتها هي صيغ جاءت من رحم أوسلو لذا فهي مراكز إحتلالية وخارجة عن السيادة الفلسطينية، أياً كانت هذه المعابر.
رابعاً: حكمت فتح الساحة الفلسطينية 40 عاماً بقوة السلاح وبنفوذها مع الدول العربية المتعاملة مع الكيان وأمريكا، وساد الخراب والتخريب للقضية وكان فتح تنتهج نهج التشكيك، وأذكر أنها لم تدع فصيلاً فلسطينياً إلا ونعتته بالتبعية لإيران وسوريا [كأنها تتنسى فتح تبعيتها للسيد الأمريكي ولأحفاد صهيون في المنطقة)، لذا ما جرى مؤخرا في القطاع وفي الضفة من تكالب قيادات محسوبة على تيار دايتون ما هو إلا تشبث بـ المناصب ولإكمال ما أنيط بهم من أدوار عميلة، وعليه يجب أن لا تتخلى فصائل المعارضة عن مشروعها في النضالي ولا السياسي وأرى أن هيمنة فتح وعقليتها الاستئصالية لو تأخذ بعين الاعتبار التعددية الفلسطينية، واكتساح التيار الإسلامي للساحة الداخلية في فلسطين، لرأت أن الضرورة تلح على دخول تيارات المعارضة بشكل فعلي في المنظمة (م ت ف ) كل حسب ما يمتلك من قواعد شعبية، وكل حسب نشاطه السياسي والعسكري، وأن لا تكون وصاية من فتح في رئاسة المنظمة، وإنما الرئاسة للأكثرية، ما يعني أن فتح لن تمثل إلا النسبة القليلة لو كانت الأمور تحسب بالأرقام!
ثانياً الجهاد الإسلامي حركة فلسطينية عريقة تتبنى الإسلام، وسبق لقيادات عديدة في فتح أن وصفتهم بـ (التنظيم الإيراني - للأسف) والآن بحكوا عن حماس شيعة ، وللأسف تشتمون دمشق، وهي فخر لكل أبناء المعارضة أنها استضافة قيادات فلسطينية هي مطلوبة عالمياً.
ثالثاً: المعابر وملحقاتها هي صيغ جاءت من رحم أوسلو لذا فهي مراكز إحتلالية وخارجة عن السيادة الفلسطينية، أياً كانت هذه المعابر.
رابعاً: حكمت فتح الساحة الفلسطينية 40 عاماً بقوة السلاح وبنفوذها مع الدول العربية المتعاملة مع الكيان وأمريكا، وساد الخراب والتخريب للقضية وكان فتح تنتهج نهج التشكيك، وأذكر أنها لم تدع فصيلاً فلسطينياً إلا ونعتته بالتبعية لإيران وسوريا [كأنها تتنسى فتح تبعيتها للسيد الأمريكي ولأحفاد صهيون في المنطقة)، لذا ما جرى مؤخرا في القطاع وفي الضفة من تكالب قيادات محسوبة على تيار دايتون ما هو إلا تشبث بـ المناصب ولإكمال ما أنيط بهم من أدوار عميلة، وعليه يجب أن لا تتخلى فصائل المعارضة عن مشروعها في النضالي ولا السياسي وأرى أن هيمنة فتح وعقليتها الاستئصالية لو تأخذ بعين الاعتبار التعددية الفلسطينية، واكتساح التيار الإسلامي للساحة الداخلية في فلسطين، لرأت أن الضرورة تلح على دخول تيارات المعارضة بشكل فعلي في المنظمة (م ت ف ) كل حسب ما يمتلك من قواعد شعبية، وكل حسب نشاطه السياسي والعسكري، وأن لا تكون وصاية من فتح في رئاسة المنظمة، وإنما الرئاسة للأكثرية، ما يعني أن فتح لن تمثل إلا النسبة القليلة لو كانت الأمور تحسب بالأرقام!
تعليق