[size=5]
بيّن آفي يسسخروف الكاتب في الشؤون الأمنية في صحيفة"هآرتس" العبرية في عددها الصادر اليوم الإثنين, أن حركة الجهاد الإسلامي هي التي تتصدر الفصائل الفلسطينية في المواجهة مع قوات الاحتلال, قائلاً:" إنها تطلق أكثر مما تطلقه المنظمات الأخرى" في إشارة لعمليات إطلاق الصواريخ على الأهداف الإسرائيلية.
وتطرق الكاتب في مقال له بالصحيفة, إلى استئناف حماس لأول مرة منذ سيطرتها على القطاع إطلاق النار, قائلاً:" إن مجموعات من الذراع العسكري لحماس، استأنفت خلال اليومين الأخيرين إطلاق النار نحو أهداف في إسرائيل", لافتاً في الوقت ذاته إلى امتناع حماس على مدى فترة طويلة عن إطلاق النار صوب إسرائيل حتى قبل المواجهة بين فتح وحماس.
وتحدث يسسخروف في مقاله أن إطلاق النار الذي نفذته حماس، بقيادة أحمد الجعبري، جاء خلافاً لموقف القيادة السياسية في المنظمة، التي قال :" إنها تسعى للتوصل إلى وقف للنار مع إسرائيل ومعنية بالتهدئة", مشيراً إلى أن سيطرة القيادة السياسية بما فيها قيادات دمشق على الجعبري ورجاله قد تكون محدودة.[/size]
بيّن آفي يسسخروف الكاتب في الشؤون الأمنية في صحيفة"هآرتس" العبرية في عددها الصادر اليوم الإثنين, أن حركة الجهاد الإسلامي هي التي تتصدر الفصائل الفلسطينية في المواجهة مع قوات الاحتلال, قائلاً:" إنها تطلق أكثر مما تطلقه المنظمات الأخرى" في إشارة لعمليات إطلاق الصواريخ على الأهداف الإسرائيلية.
وتطرق الكاتب في مقال له بالصحيفة, إلى استئناف حماس لأول مرة منذ سيطرتها على القطاع إطلاق النار, قائلاً:" إن مجموعات من الذراع العسكري لحماس، استأنفت خلال اليومين الأخيرين إطلاق النار نحو أهداف في إسرائيل", لافتاً في الوقت ذاته إلى امتناع حماس على مدى فترة طويلة عن إطلاق النار صوب إسرائيل حتى قبل المواجهة بين فتح وحماس.
وتحدث يسسخروف في مقاله أن إطلاق النار الذي نفذته حماس، بقيادة أحمد الجعبري، جاء خلافاً لموقف القيادة السياسية في المنظمة، التي قال :" إنها تسعى للتوصل إلى وقف للنار مع إسرائيل ومعنية بالتهدئة", مشيراً إلى أن سيطرة القيادة السياسية بما فيها قيادات دمشق على الجعبري ورجاله قد تكون محدودة.[/size]
تعليق