إسرائيل تعد لاغتيال قادة بارزين في الجناحين المسلحين سرايا القدس وكتائب الأقصى
خالد منصور/ وهو قائد سرايا القدس في قطاع غزة يبلغ من العمر 33 عاماً ، ويشرف بشكل مباشر على عمليات السرايا وتصنيع الصواريخ.
أبو أحمد / يعتبر الناطق الرسمي باسم سرايا القدس يبلغ من العمر 35 عاماً، وتقول الرواية الاسرائيلية بأنه المنسق الأساسي بين كتائب الأقصى وسرايا القدس، ورجحت الرواية نفسها بأن يكون أبو أحمد أحد أقارب القائد بكتائب الأقصى أبو المنتصر نظراً لقوة العلاقة بينهما وتقاربها.
أبو رشيد أبو طيور ورامي هليل/ وكلاهما من قادة سرايا القدس في المنطقة الوسطى من قطاع غزة، تربطهم علاقة قوية بصلاح قفة وقالت الرواية الاسرائيلية بأنهم المتورطين بعملية كوسوفيم إلى جانب قفة القائد بكتائب الأقصى.
أبو المنتصر عمر/ قالت الرواية الاسرائيلية بأنه أحد أخطر المطلوبين في تنظيم كتائب الأقصى، وأضافت بأنه بالعشرينات من العمر ويعتبر المسؤول المباشر عن التخطيط والتهيئة لعمليات كتائب الأقصى كافة، وعمليات كتائب الأقصى وسرايا القدس خاصة، وقالت إنه على اتصال مباشر بالناطق الإعلامي الرسمي لسرايا القدس أبو أحمد، وقالت الرواية انه مدعوم بشكل كبير من قادة كبار في كتائب الأقصى ومؤسسيها مثل نادر جابر وأبو قصي.
أبو قصي / يبلغ من العمر 34 عاماً، ويعتبره الاحتلال من القادة الذين يشكلون خطراً كبيراً على أمن دولة إسرائيل على حد تعبيرها، وأضافت رواية اسرائيل بأنها تتابع جميع تصريحاته عبر وسائل الإعلام وتأخذها على محمل الجد .
نادر جابر/ القيادي في كتائب الأقصى أبو شريف البالغ من العمر 35، حيث قال في روايته المزعومة بأن نادر جابر مطلوب لديها منذ سنوات طويلة ورأسه مطلوب حياً كان أو ميتاً، وتعتبره العقل المدبر والمرجعية الأساسية لكافة عمليات كتائب الأقصى في القطاع والضفة الفلسطينية من خلال اتصالاته المباشرة مع القيادة هناك
وذكرت على وجه الخصوص اتصاله بأحد قادة كتائب الأقصى خالد أبو شاويش الذي اعتقلته قوات الاحتلال قبل شهر ونصف الشهر وتعتبره أيضاً من أخطر المطلوبين لديها في الضفة الفلسطينية، ويذكر أن القيادي خالد أبو شاويش مصاب بالشلل نتيجة إصابته بأعيرة نارية في اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال قبل سنوات.
أبو خالد حجازي وعلاء طافش/ القياديان الحميمان على حسب وصف الرواية الاسرائيلية, وصفتهما الرواية بأنهما ضالعين بتشكيل خلايا للكتائب وبقيادتهما المباشرة، وتنفيذ هجمات على أهداف اسرائيلية، وقالت الرواية بأنهما مطلوبان لدى قوات الاحتلال مهما كلف ذلك من ثمن- بحسب الرواية.
خالد منصور/ وهو قائد سرايا القدس في قطاع غزة يبلغ من العمر 33 عاماً ، ويشرف بشكل مباشر على عمليات السرايا وتصنيع الصواريخ.
أبو أحمد / يعتبر الناطق الرسمي باسم سرايا القدس يبلغ من العمر 35 عاماً، وتقول الرواية الاسرائيلية بأنه المنسق الأساسي بين كتائب الأقصى وسرايا القدس، ورجحت الرواية نفسها بأن يكون أبو أحمد أحد أقارب القائد بكتائب الأقصى أبو المنتصر نظراً لقوة العلاقة بينهما وتقاربها.
أبو رشيد أبو طيور ورامي هليل/ وكلاهما من قادة سرايا القدس في المنطقة الوسطى من قطاع غزة، تربطهم علاقة قوية بصلاح قفة وقالت الرواية الاسرائيلية بأنهم المتورطين بعملية كوسوفيم إلى جانب قفة القائد بكتائب الأقصى.
أبو المنتصر عمر/ قالت الرواية الاسرائيلية بأنه أحد أخطر المطلوبين في تنظيم كتائب الأقصى، وأضافت بأنه بالعشرينات من العمر ويعتبر المسؤول المباشر عن التخطيط والتهيئة لعمليات كتائب الأقصى كافة، وعمليات كتائب الأقصى وسرايا القدس خاصة، وقالت إنه على اتصال مباشر بالناطق الإعلامي الرسمي لسرايا القدس أبو أحمد، وقالت الرواية انه مدعوم بشكل كبير من قادة كبار في كتائب الأقصى ومؤسسيها مثل نادر جابر وأبو قصي.
أبو قصي / يبلغ من العمر 34 عاماً، ويعتبره الاحتلال من القادة الذين يشكلون خطراً كبيراً على أمن دولة إسرائيل على حد تعبيرها، وأضافت رواية اسرائيل بأنها تتابع جميع تصريحاته عبر وسائل الإعلام وتأخذها على محمل الجد .
نادر جابر/ القيادي في كتائب الأقصى أبو شريف البالغ من العمر 35، حيث قال في روايته المزعومة بأن نادر جابر مطلوب لديها منذ سنوات طويلة ورأسه مطلوب حياً كان أو ميتاً، وتعتبره العقل المدبر والمرجعية الأساسية لكافة عمليات كتائب الأقصى في القطاع والضفة الفلسطينية من خلال اتصالاته المباشرة مع القيادة هناك
وذكرت على وجه الخصوص اتصاله بأحد قادة كتائب الأقصى خالد أبو شاويش الذي اعتقلته قوات الاحتلال قبل شهر ونصف الشهر وتعتبره أيضاً من أخطر المطلوبين لديها في الضفة الفلسطينية، ويذكر أن القيادي خالد أبو شاويش مصاب بالشلل نتيجة إصابته بأعيرة نارية في اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال قبل سنوات.
أبو خالد حجازي وعلاء طافش/ القياديان الحميمان على حسب وصف الرواية الاسرائيلية, وصفتهما الرواية بأنهما ضالعين بتشكيل خلايا للكتائب وبقيادتهما المباشرة، وتنفيذ هجمات على أهداف اسرائيلية، وقالت الرواية بأنهما مطلوبان لدى قوات الاحتلال مهما كلف ذلك من ثمن- بحسب الرواية.