إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إسرائيل تقول إنها وجهت ضربة قوية لمقاتلي سرايا القدس وكتائب الاقصى.. وتعد لاغتيال قاد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إسرائيل تقول إنها وجهت ضربة قوية لمقاتلي سرايا القدس وكتائب الاقصى.. وتعد لاغتيال قاد

    إسرائيل تقول إنها وجهت ضربة قوية لمقاتلي سرايا القدس وكتائب الاقصى.. وتعد لاغتيال قادة بارزين في الجناحين المسلحين


    قالت مصادر عسكرية اسرائيلية إن عمليات سلاح الجو الإسرائيلي وجهت اول أمس ضربة قوية ضد مقاتلي سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي وكتائب الأقصى الجناح العسكري لحركة فتح بعد استهداف ستة من المقاومين في غارتين جويتين وسط وجنوب قطاع غزة وفشلوا في أربعة محاولات أخرى في رصد العديد من قيادات الفصيلين مثل خالد منصور من سرايا القدس، وأبو أحمد ورشيد أبو طيور ورامي هليل، وأبو المنتصر عمر من كتائب الأقصى وأبو قصي ونادر جابر وأبو خالد حجازي وعلاء طافش.

    واضاف تقرير وزعته كتائب الاقصى نقلا عن مصادر اسرائيلية أن عمليات سلاح الجو موجهة حاليا ضد نشطاء كتائب الأقصى وسرايا القدس التي أصبحت حسب قولها أكثر منظمتين ناشطة ضد "إسرائيل" في قطاع غزة.

    وقالت المصادر العسكرية إن العمليات التي قامت بها قوات الاحتلال تستهدف كبار من نشطاء كتائب الأقصى وسرايا القدس كانوا قد خططوا ونفذوا عمليات فدائية أودت بحياة العديد من جنود الاحتلال.

    وبحسب المصادر فقد تم اغتيال كل من:
    محمد الراعي / وتقول المصادر العسكرية الإسرائيلية إنه وفي تاريخ 12/ 5/ 2004 حوالي الساعة السادسة مساءً ارتطمت جرافة عسكريه كبيرة الحجم من نوع D_8 بعبوة ناسفة زرعها مقاومون علي طريق صلاح الدين وجراء انفجار العبوة أصيب ثلاثة جنود بصورة طفيفة واستعدت قوة الجرافة المساعدة لإخلاء الجنود الجرحي حيث وصلت للمكان مجنزرة كانت تحمل في بطنها حوالي طن من المواد المتفجرة خصصت لتفجير أنفاق تهريب الأسلحة لقطاع غزة وعندما توقفت المجنزرة بالقرب من الجرافة قام "محمد الراعي" بإطلاق قذيفة أر بي جي أصابت بشكل مباشر المجنزرة مما أدى إلى وقوع انفجار ضخم أدى لمقتل ضابط إسرائيلي وأربعة جنود تناثرت أشلاؤهم في رفح المصرية ورفح الفلسطينية.

    زياد غانم/ وبحسب المصادر الإسرائيلية يعتبر زياد غانم المدبر والمسؤول عن عملية التسلل للموقع العسكري المقام علي أطراف مستوطنة موراج سابقا بتاريخ 23/ 9/ 2003 حيث قتل في عملية التسلل الضابط الإسرائيلي "تال بردوغو 22 عاما" من القدس والجندي "نير سامي 21 عاما" من القدس والجندي "يسرائيل لوطيتي" من سكان مستوطنة نافيه دكاليم سابقاً.

    رائد غانم/ يعتبر رائد غانم المسؤول عن منظومة تصنيع الصواريخ في حركة الجهاد الإسلامي

    وبحسب المصادر العسكرية الإسرائيلية فإن الشهداء الثلاثة خططوا لتنفيذ عملية فدائية بالقرب من السياج الحدودي لقطاع غزة.

    وفيما يتعلق بالغارة الإسرائيلية التي استهدفت ثلاثة من مقاومي كتائب شهداء الأقصى في مخيم المغازي وسط قطاع غزة، قالت المصادر الإسرائيلية إنها استهدفت ثلاثة من الناشطين العاملين ضد قوات الاحتلال في القطاع.

    صلاح قفة ونجله إياد / يعتبر صلاح قفه وابنه إياد قفة واحمد سمير أبو مسلم لهم علاقة قوية بقائد الكتائب بالقطاع أبو المنتصر عمر وقام بتكليفهم لإدارة عملية مشتركة مع سرايا القدس التي وقعت بتاريخ 9/ 6/ 2007 والتي أطلق عليها عملية كيسوفيم "الصيف الساخن".

    ويعتبر صلاح قفة- حسب المصادر العبرية- المسؤول عن عمليات التنسيق من المنظمات الفلسطينية ومع حركة الجهاد الإسلامي فهو كان ينسق مع الجهاد الإسلامي في عملية كيسوفيم التي خطط لها لأسر جندي إسرائيلي بمشاركة عناصر من الجهاد الإسلامي وكتائب شهداء الأقصى والتي أستشهد جراءها الشهيد محمد الجعبري فيما تمكن ثلاثة مقاومين من العودة إلى قطاع غزة بسلام.

    كما أن صلاح قفه "متورط حسب اسرائيل" في العملية التي وقعت بتاريخ 6/ 3/ 2004 في المنطقة الصناعية في معبر بيت حانون "ايرز" حيث استخدم الفدائيون الفلسطينيون جيبين عسكريين تم طلاؤهما بلون جيبات الجيش الإسرائيلي بهدف التمويه، كما كان بحوزة المقاومين سيارة أخرى مفخخة وفي هذه العملية قتل اثنان من أفراد المجموعة وآخرين قتلا في اشتباك مع قوات الجيش في الجانب الفلسطيني لحاجز "بيت حانون". وذلك حسب المصادر الإسرائيلية.

    وزعمت المصادر العسكرية بان صلاح قفة وابنه إياد تم قصفهما وهما يقومان بتصنيع صواريخ وعبوات ناسفة.

    هذا على صعيد من تم "تصفيتهم" على حسب رواية الاحتلال أما من يُلاحقهم في هذهِ الفترة يتميزون بقدرة كبيرة وبذكاء عالٍ في إدارة أمور حياتهم والتنقل من مكان إلى آخر بحذرٍ تام وبسرية تامة، حيث أنهم يعتبروا المشرفين المباشرين على عمليات كتائب الأقصى وسرايا القدس التي أوقعت العشرات من القتلى في صفوف قوات الاحتلال على حسب الرواية الاسرائيلية، وقد طرحت المصادر الاسرائيلية ذاتها عدة أسماء قالت إن حياتهم رهن النفاد ويتم ملاحقتهم وأشارت على وجه الخصوص إلى:

    خالد منصور/ وهو قائد سرايا القدس في قطاع غزة يبلغ من العمر 33 عاماً ، ويشرف بشكل مباشر على عمليات السرايا وتصنيع الصواريخ.

    أبو أحمد / يعتبر الناطق الرسمي باسم سرايا القدس يبلغ من العمر 35 عاماً، وتقول الرواية الاسرائيلية بأنه المنسق الأساسي بين كتائب الأقصى وسرايا القدس، ورجحت الرواية نفسها بأن يكون أبو أحمد أحد أقارب القائد بكتائب الأقصى أبو المنتصر نظراً لقوة العلاقة بينهما وتقاربها.

    أبو رشيد أبو طيور ورامي هليل/ وكلاهما من قادة سرايا القدس في المنطقة الوسطى من قطاع غزة، تربطهم علاقة قوية بصلاح قفة وقالت الرواية الاسرائيلية بأنهم المتورطين بعملية كوسوفيم إلى جانب قفة القائد بكتائب الأقصى.

    أبو المنتصر عمر/ قالت الرواية الاسرائيلية بأنه أحد أخطر المطلوبين في تنظيم كتائب الأقصى، وأضافت بأنه بالعشرينات من العمر ويعتبر المسؤول المباشر عن التخطيط والتهيئة لعمليات كتائب الأقصى كافة، وعمليات كتائب الأقصى وسرايا القدس خاصة، وقالت إنه على اتصال مباشر بالناطق الإعلامي الرسمي لسرايا القدس أبو أحمد، وقالت الرواية انه مدعوم بشكل كبير من قادة كبار في كتائب الأقصى ومؤسسيها مثل نادر جابر وأبو قصي.

    أبو قصي / يبلغ من العمر 34 عاماً، ويعتبره الاحتلال من القادة الذين يشكلون خطراً كبيراً على أمن دولة إسرائيل على حد تعبيرها، وأضافت رواية اسرائيل بأنها تتابع جميع تصريحاته عبر وسائل الإعلام وتأخذها على محمل الجد .

    نادر جابر/ القيادي في كتائب الأقصى أبو شريف البالغ من العمر 35، حيث قال في روايته المزعومة بأن نادر جابر مطلوب لديها منذ سنوات طويلة ورأسه مطلوب حياً كان أو ميتاً، وتعتبره العقل المدبر والمرجعية الأساسية لكافة عمليات كتائب الأقصى في القطاع والضفة الفلسطينية من خلال اتصالاته المباشرة مع القيادة هناك
    وذكرت على وجه الخصوص اتصاله بأحد قادة كتائب الأقصى خالد أبو شاويش الذي اعتقلته قوات الاحتلال قبل شهر ونصف الشهر وتعتبره أيضاً من أخطر المطلوبين لديها في الضفة الفلسطينية، ويذكر أن القيادي خالد أبو شاويش مصاب بالشلل نتيجة إصابته بأعيرة نارية في اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال قبل سنوات.

    أبو خالد حجازي وعلاء طافش/ القياديان الحميمان على حسب وصف الرواية الاسرائيلية, وصفتهما الرواية بأنهما ضالعين بتشكيل خلايا للكتائب وبقيادتهما المباشرة، وتنفيذ هجمات على أهداف اسرائيلية، وقالت الرواية بأنهما مطلوبان لدى قوات الاحتلال مهما كلف ذلك من ثمن- بحسب الرواية.

  • #2
    [glow1=33FFFF][blink]اللهم انصرنا على القوم الكافرين[/blink][/glow1]
    [foq][all1=FF0000][a7la1=FFFF00]أسد السرايا وأسد فلسطين[/a7la1][/all1][/foq]

    تعليق

    يعمل...
    X