بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله الذي شرفني بأنني مسلم على طريق الايمان والوعي والثورة , الحمد لله الذي شرفني باللقاء بالقادة العظام الحمد لله الذي شرفني أن ألتقي بمن هم رجال المرحلة , الحمدلله الذي جعلني من الذين تربوا على ايدي محمد الشيخ خليل , الحمدلله الذي جعلني من الذين اظفر برسالة من القائد العام قبل سويعات من استشهاده يقول لي فيها
" أحبك كحب الله للمجاهدين وحب الجهاد الاسلامي للمجاهدين وحب فتحي الشقاقي لعز الدين وحب سرايا القدس لحور العين وحب الاباتشي للمطلوبين .. "
نعم هذا هو نص رسالته قبل استشهاده بسويعات , هذا الشهادة التى ماكان يجلس ساعة الا يذكرها حبيب القلب ومفجر الفؤاد ومبكي العيون " زياد غنام " ابا ياسر , رسالة بعثها وهو يبحث عن حور العين , الله اكبر ياابوياسر نسألك صباح يوم اغتيالك لماذا تلبس أواعي جديدة قال " بدي استشهد اليوم " !!!
الله اكبر
من أخبرك بهذا يا اباياسر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من قال لك ذلك ياحبيبي ؟؟؟
تخيلوا يااخوان ماذا حدث يوم استشهاد القادة العظام , طائرات الاستطلاع تحلق فى كل ارجاء القطاع الشباب خوفهم عليه أن لايركب سيارة قاموا بتنفيس اطارات سيارته ووضع سيارته الاخرى فى الكراج , ولكنه أبى ان يجلس بل اتصل واتى بسيارة اخرى , انها الشهادة يبحث عنها وحور العين , تلك حور العين الذي بعث لي بأسمها وهو يعشقها فذهب متعجل الخطى اليها .
يااخوان
يوجد موضوع قرأته قبل عامين موضوعا هنا واحتفظت به لدي للآني كنت أعلم بيوم من الايام سيغتال زياد غنام على ايدي الصهاينة وطائرات الاحتلال , هذه المشاركة التي سأريكم اياها هي لاحد الحاقدين والموتورين والتفهة والخونة الذين زاودا على زياد غنام فى يوم ما , وكان واجبا علي أن ارد عليه وعلى أمثاله الخائنين والمندسين , لالالالالالا ايها الحشرة النكرة فزياد غنام هو من جعل من الصهاينة خراف فى موراج وكوسفيم والحدود المصرية , زياد غنام كان كالوردة فى رفح , زياد غنام هو الرجل الذي لا يترك مسبحته طوال اليوم وهو يسبح لله عزوجل
الحمدلله الذي شرفني بأنني مسلم على طريق الايمان والوعي والثورة , الحمد لله الذي شرفني باللقاء بالقادة العظام الحمد لله الذي شرفني أن ألتقي بمن هم رجال المرحلة , الحمدلله الذي جعلني من الذين تربوا على ايدي محمد الشيخ خليل , الحمدلله الذي جعلني من الذين اظفر برسالة من القائد العام قبل سويعات من استشهاده يقول لي فيها
" أحبك كحب الله للمجاهدين وحب الجهاد الاسلامي للمجاهدين وحب فتحي الشقاقي لعز الدين وحب سرايا القدس لحور العين وحب الاباتشي للمطلوبين .. "
نعم هذا هو نص رسالته قبل استشهاده بسويعات , هذا الشهادة التى ماكان يجلس ساعة الا يذكرها حبيب القلب ومفجر الفؤاد ومبكي العيون " زياد غنام " ابا ياسر , رسالة بعثها وهو يبحث عن حور العين , الله اكبر ياابوياسر نسألك صباح يوم اغتيالك لماذا تلبس أواعي جديدة قال " بدي استشهد اليوم " !!!
الله اكبر
من أخبرك بهذا يا اباياسر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من قال لك ذلك ياحبيبي ؟؟؟
تخيلوا يااخوان ماذا حدث يوم استشهاد القادة العظام , طائرات الاستطلاع تحلق فى كل ارجاء القطاع الشباب خوفهم عليه أن لايركب سيارة قاموا بتنفيس اطارات سيارته ووضع سيارته الاخرى فى الكراج , ولكنه أبى ان يجلس بل اتصل واتى بسيارة اخرى , انها الشهادة يبحث عنها وحور العين , تلك حور العين الذي بعث لي بأسمها وهو يعشقها فذهب متعجل الخطى اليها .
يااخوان
يوجد موضوع قرأته قبل عامين موضوعا هنا واحتفظت به لدي للآني كنت أعلم بيوم من الايام سيغتال زياد غنام على ايدي الصهاينة وطائرات الاحتلال , هذه المشاركة التي سأريكم اياها هي لاحد الحاقدين والموتورين والتفهة والخونة الذين زاودا على زياد غنام فى يوم ما , وكان واجبا علي أن ارد عليه وعلى أمثاله الخائنين والمندسين , لالالالالالا ايها الحشرة النكرة فزياد غنام هو من جعل من الصهاينة خراف فى موراج وكوسفيم والحدود المصرية , زياد غنام كان كالوردة فى رفح , زياد غنام هو الرجل الذي لا يترك مسبحته طوال اليوم وهو يسبح لله عزوجل
تعليق