جيش الإسلام يعتبر نفسه أنه فرع للقاعدة هنا . لكن الشيخ الظواهري لم يأتي بسيرته أبدا بل طالب الجميع بمناصرة المجاهدين من حماس
تنظيم القاعدة عندما كان يختطف أجنبي يحقق معه ويعرف طبيعة عمله وإن اكتشف أنه لا يشكل خطر أو لا يتعاون مع الإحتلال يتم إطلاق سراحه . وإليكم هذه القصة .
في العراق في يوم من الأيام تم الإفراج عن صحفيين أجنبيين كانوا بحوز القاعدة وعند الإفراج عنهم عملوا مؤتمر صحفيا يشكروا هذا التنظيم على حسن المعاملة "وليس كما فعل جيش الإسلام ألبسه حزام ناسف!!"
كذلك لم يهدد بذبحهم "كما فعل جيش الإسلام" . بل أكرمهم وقال أحدهم أنه أخذ منهم هدية للذكرى وهو أيضا أعاطهم هدية للذكرى !!!!
بعد ذلك تعودنا على إطلاق سراح صحفيين أمريكان وبريطانيين وبلغاريين وغيرهم .
ومن ثم بعد ذلك وبعد أن تأكد انهم لم يؤذوا الصحفيين كان إقتراح من إخواننا في تنظيم القاعدة وتم تطبيقه وهو دفع الجزية مقابل حمايتهم لأن الجميع يعرف الفلتان الأمني في العراق ولله الحمد كان إستجابة من الصحفيين وتمت حمايتهم وفدايتهم بالأرواح والمال .
أنا الآن أتحدى جيش الإسلام إن كان يقبل الجزية مقابل إطلاق سراح الصحفي المختطف وأخذ الجزية من الصحفيين . لماذا ؟؟؟؟ بكل بساطة لأن الجزية لا توفر الحد المطلوب من المال !!!
ف 5 ملايين دولار هي أفضل بكثير من مبلغ بسيط وأخذوا قبل ذلك من حماس ملايين مقابل الإفراج عن صحفيين وعجبتهم هذه اللعبة الخسيسة . !!
بالنسبة لحادثة الإختطاف بالأمس الشيء المؤكد أنه تم إختطافهم على يد عائلة الديري التي قتل منهم جيش الإسلام 4 من ضمنهم حاج مختار قتله بالعمد عند خروجه من منزل هنية . كذلك هناك معلومات على أن أحد المختطفين هو كان النمرود "خادم دحلان" الذي كان يطلق النار وبكل حماقة على منزل دكتورنا وقائدنا القائد المجاهد محمود الزهار .
فأنا أقول لكتائب القسام وبكل إختصار أن جيش الإسلام هم بقايا دحلان في قطاع غزة . والحمد لله كتائب القسام تعلم هذا الشيء ولديها من الأدلة ما يكفيها لذلك ترونها ما زالت ثابتة عند موقفها وتهديدها .
لا يوجد شيء إسمه جيش الإسلام . يوجد شيء إسمه بعض الأنذال من عائلة دغمش المليئة بأبناء القسام والألوية سرقوا السيارات وخطفوا الأجانب وقتلو أبناء الديري وغيرها من الجرائم
تنظيم القاعدة عندما كان يختطف أجنبي يحقق معه ويعرف طبيعة عمله وإن اكتشف أنه لا يشكل خطر أو لا يتعاون مع الإحتلال يتم إطلاق سراحه . وإليكم هذه القصة .
في العراق في يوم من الأيام تم الإفراج عن صحفيين أجنبيين كانوا بحوز القاعدة وعند الإفراج عنهم عملوا مؤتمر صحفيا يشكروا هذا التنظيم على حسن المعاملة "وليس كما فعل جيش الإسلام ألبسه حزام ناسف!!"
كذلك لم يهدد بذبحهم "كما فعل جيش الإسلام" . بل أكرمهم وقال أحدهم أنه أخذ منهم هدية للذكرى وهو أيضا أعاطهم هدية للذكرى !!!!
بعد ذلك تعودنا على إطلاق سراح صحفيين أمريكان وبريطانيين وبلغاريين وغيرهم .
ومن ثم بعد ذلك وبعد أن تأكد انهم لم يؤذوا الصحفيين كان إقتراح من إخواننا في تنظيم القاعدة وتم تطبيقه وهو دفع الجزية مقابل حمايتهم لأن الجميع يعرف الفلتان الأمني في العراق ولله الحمد كان إستجابة من الصحفيين وتمت حمايتهم وفدايتهم بالأرواح والمال .
أنا الآن أتحدى جيش الإسلام إن كان يقبل الجزية مقابل إطلاق سراح الصحفي المختطف وأخذ الجزية من الصحفيين . لماذا ؟؟؟؟ بكل بساطة لأن الجزية لا توفر الحد المطلوب من المال !!!
ف 5 ملايين دولار هي أفضل بكثير من مبلغ بسيط وأخذوا قبل ذلك من حماس ملايين مقابل الإفراج عن صحفيين وعجبتهم هذه اللعبة الخسيسة . !!
بالنسبة لحادثة الإختطاف بالأمس الشيء المؤكد أنه تم إختطافهم على يد عائلة الديري التي قتل منهم جيش الإسلام 4 من ضمنهم حاج مختار قتله بالعمد عند خروجه من منزل هنية . كذلك هناك معلومات على أن أحد المختطفين هو كان النمرود "خادم دحلان" الذي كان يطلق النار وبكل حماقة على منزل دكتورنا وقائدنا القائد المجاهد محمود الزهار .
فأنا أقول لكتائب القسام وبكل إختصار أن جيش الإسلام هم بقايا دحلان في قطاع غزة . والحمد لله كتائب القسام تعلم هذا الشيء ولديها من الأدلة ما يكفيها لذلك ترونها ما زالت ثابتة عند موقفها وتهديدها .
لا يوجد شيء إسمه جيش الإسلام . يوجد شيء إسمه بعض الأنذال من عائلة دغمش المليئة بأبناء القسام والألوية سرقوا السيارات وخطفوا الأجانب وقتلو أبناء الديري وغيرها من الجرائم
تعليق