تويت
أكد الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي في فلسطيني داوود شهاب أن العمليات الصهيونية الواسعة في قطاع غزة، تأتي كمحاولة لتثني شعبنا عن أولوياته في المقاومة والجهاد وفي تحرير أرضه من دنس العدو المجرم، مشددا أن هذه العمليات والاغتيالات لن تثني المقاومة ولن تكسر حدتها ولن تجعلها تتراجع عن أولوياتها .
وقال شهاب :"إن العدوان الجديد جاء ليذكرنا ويذكر أبناء الشعب الفلسطيني جميعاً أن هناك عدو واحد وهو العدو الصهيوني الذي يجب أن توجه كلا البنادق وكل الرصاصات إلى صدر هذا العدو المجرم".
وطالب شهاب، الشعب الفلسطيني بالتوحد وتماسك الجبهة الداخلية في مواجهة العدو الذي لا يرحم بن حماس ولا بن كتائب شهداء الأقصى ولا بن الجهاد ولا أحدا من أبناء شعبنا الفلسطيني، مشيرا إلى أن كل فلسطيني حر وشريف يحمل مشروع المقاومة ويحمل هم المقاومة سيكون مستهدفاً من هذا العدوان.
واستدرك قائلا:"إن العملية الإسرائيلية تأتي بعد يومين من انتهاء قمة شرم الشيخ التي ظن ايهود اولمرت الصهيوني المجرم أنه يمكن بكلامه المعسول وبكيل المدائح أن ينسى الشعب الفلسطيني همه وأولوياته في المقاومة، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني يدرك جيدا من هو عدوه وما هي أولوياته وسيستمر الشعب الفلسطيني في طريق الجهاد وطريق المقاومة مهما كلفهم ذلك من ثمن وتضحية.
وحول مرسوم الرئيس عباس بحل ما أسماه بالتشكيلات العسكرية وشبه العسكرية، استذكر شهاب ما قاله الدكتور رمضان شلح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي عندما وجه كلاماً لأبي مازن قائلا:" فليتفضل وليحرر لنا فلسطين وليستخدم قواته في تحرير أرضنا ومقدساتنا وفي صد العدوان عن أبناء شعبنا إذا كان يحل أجنحة المقاومة العسكرية".
وأردف الناطق باسم الجهاد الإسلامي قائلا:"إن قرار عباس بحل أجنحة المقاومة مردود على أصحابه وهذه المراسيم لن تكون لها قيمة، لأنها تمس بمقاومة شعبنا وجهاد شعبنا وتريد من شعبنا أن يقف مكتوف الأيدي على جرائم الاحتلال في الضفة وفي غزة وفي القدس وفي كل أرجاء الوطن".
ودعا إلى الاستعداد لمواجهة جديدة مع العدو الصهيوني الذي لا يفهم إلا لغة القوة لتوجيه الضربات في عمقه.
وقال شهاب :"إن العدوان الجديد جاء ليذكرنا ويذكر أبناء الشعب الفلسطيني جميعاً أن هناك عدو واحد وهو العدو الصهيوني الذي يجب أن توجه كلا البنادق وكل الرصاصات إلى صدر هذا العدو المجرم".
وطالب شهاب، الشعب الفلسطيني بالتوحد وتماسك الجبهة الداخلية في مواجهة العدو الذي لا يرحم بن حماس ولا بن كتائب شهداء الأقصى ولا بن الجهاد ولا أحدا من أبناء شعبنا الفلسطيني، مشيرا إلى أن كل فلسطيني حر وشريف يحمل مشروع المقاومة ويحمل هم المقاومة سيكون مستهدفاً من هذا العدوان.
واستدرك قائلا:"إن العملية الإسرائيلية تأتي بعد يومين من انتهاء قمة شرم الشيخ التي ظن ايهود اولمرت الصهيوني المجرم أنه يمكن بكلامه المعسول وبكيل المدائح أن ينسى الشعب الفلسطيني همه وأولوياته في المقاومة، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني يدرك جيدا من هو عدوه وما هي أولوياته وسيستمر الشعب الفلسطيني في طريق الجهاد وطريق المقاومة مهما كلفهم ذلك من ثمن وتضحية.
وحول مرسوم الرئيس عباس بحل ما أسماه بالتشكيلات العسكرية وشبه العسكرية، استذكر شهاب ما قاله الدكتور رمضان شلح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي عندما وجه كلاماً لأبي مازن قائلا:" فليتفضل وليحرر لنا فلسطين وليستخدم قواته في تحرير أرضنا ومقدساتنا وفي صد العدوان عن أبناء شعبنا إذا كان يحل أجنحة المقاومة العسكرية".
وأردف الناطق باسم الجهاد الإسلامي قائلا:"إن قرار عباس بحل أجنحة المقاومة مردود على أصحابه وهذه المراسيم لن تكون لها قيمة، لأنها تمس بمقاومة شعبنا وجهاد شعبنا وتريد من شعبنا أن يقف مكتوف الأيدي على جرائم الاحتلال في الضفة وفي غزة وفي القدس وفي كل أرجاء الوطن".
ودعا إلى الاستعداد لمواجهة جديدة مع العدو الصهيوني الذي لا يفهم إلا لغة القوة لتوجيه الضربات في عمقه.
