تواصل حركة حماس ومليشياتها السوداء تنفيذ الانقلاب الدموي على السلطة الوطنية الفلسطينية مستخدمة كل أشكال الإرهاب المادي والمعنوي بما فيها القوة المسلحة التي تعيث فساداً وقتلاً وتدميراً بلا تميز ...
وقد دخل مخطط الانقلاب العسكري والدموي مرحلة جديدة في ضوء التعليمات الصادرة لمليشيات حماس والقوة التنفيذية التابعة لوزير الداخلية بإطلاق النار المباشر على أي سيارة عسكرية متحركة، ومنع الصحفيين بالقوة المسلحة من ممارسة عملهم المهني في مناطق العمليات ومصادرة الكاميرات وتكسيرها ...
وقد أخذت معالم الانقلاب العسكري والدموي تتضح بجلاء حيث استخدمت سيارات كانت مجهزة مسبقاً تحمل شعارات ((قوات الـ17ـ وحرس الرئاسة والهلال الأحمر وسيارات الإسعاف)) لنقل وتوزيع الأسلحة وعناصر المليشيات التابعة لحماس ووزارة الداخلية وفي عدة مرات تم استخدامها لإطلاق النار على المواقع واختطاف المواطنين...
وهنا فإننا نتوجه إلى كل أبناء حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح ومنتسبي الأجهزة الأمنية إلى أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر من مثل هذه الأساليب الشيطانية الهادفة إلى المس بأرواح الناس وممتلكاتهم وإيقاع أكبر أذى بهم لتكريس منهج الإرهاب والبلطجة بدلاً من لغة الحوار وحماية الوحدة الوطنية والدم الفلسطيني.
وحتماً ستسقط المؤامرة
وإنها لثورة حتى النصر
وقد دخل مخطط الانقلاب العسكري والدموي مرحلة جديدة في ضوء التعليمات الصادرة لمليشيات حماس والقوة التنفيذية التابعة لوزير الداخلية بإطلاق النار المباشر على أي سيارة عسكرية متحركة، ومنع الصحفيين بالقوة المسلحة من ممارسة عملهم المهني في مناطق العمليات ومصادرة الكاميرات وتكسيرها ...
وقد أخذت معالم الانقلاب العسكري والدموي تتضح بجلاء حيث استخدمت سيارات كانت مجهزة مسبقاً تحمل شعارات ((قوات الـ17ـ وحرس الرئاسة والهلال الأحمر وسيارات الإسعاف)) لنقل وتوزيع الأسلحة وعناصر المليشيات التابعة لحماس ووزارة الداخلية وفي عدة مرات تم استخدامها لإطلاق النار على المواقع واختطاف المواطنين...
وهنا فإننا نتوجه إلى كل أبناء حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح ومنتسبي الأجهزة الأمنية إلى أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر من مثل هذه الأساليب الشيطانية الهادفة إلى المس بأرواح الناس وممتلكاتهم وإيقاع أكبر أذى بهم لتكريس منهج الإرهاب والبلطجة بدلاً من لغة الحوار وحماية الوحدة الوطنية والدم الفلسطيني.
وحتماً ستسقط المؤامرة
وإنها لثورة حتى النصر
تعليق