فلسطين اليوم - ترجمة خاصة
زعم موقع تيك ديبكا الاستخباراتي "الإسرائيلي" أن الجهة التي أطلقت صواريخ الغراد الأربعة على "نهاريا وعكا" هي حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وليس كما أعلن بأن منظمة الجهاد العالمي التابعة للقاعدة.
وقال الموقع أن الجيش "الإسرائيلي" ورط نفسه في نشر تفاصيل غير صحيحة حول إطلاق الصواريخ الأربعة من لبنان على فلسطين المحتلة.
وزعم الموقع الاستخباراتي أن حركة الجهاد الإسلامي أطلقت الصواريخ من مخيم برج الشمالي القريب من مدينة صور جنوبي لبنان.
وأوضح أن السبب الذي يعود وراء نشر الجيش "الإسرائيلي" بان منظمة الجهاد العالمي تقف خلف إطلاق الصواريخ هو الإعلان بأن الصواريخ التي أطلقت من نوع كاتيوشا ، وهو سلاح موجود بحوزة المنظمات التابعة لتنظيم القاعدة في لبنان، ولكن الصحيح هو أن الصواريخ التي أطلقت هي من نوع غراد 120ملم.
وأكد الموقع بأن منظومة القبة الفولاذية استطاعت أن تسقط صاروخ واحد من الصواريخ الأربعة فيما الصواريخ الثلاثة سقطت في مناطق مأهولة وأحدثت أضرار مادية في مباني وسيارات وخاصة في كيبوتس جيشر هزيف وقرب قرية الجديدة القريبة من عكا بالإضافة لإصابة عدد من "الإسرائيليين" بالخوف والهلع.
وأوضح أن عدم تصدي المنظومة للصواريخ يعتبر خلالاً كبيراً، فيما الخلل الآخر هو عمل صافرات الإنذار في وقت متأخر أي بعد سقوط الصواريخ وليس قبل سقوطها داخل فلسطين المحتلة (إسرائيل).
وأكد الموقع الاستخباراتي أن ما حدث أوجد صورة صعبه ومفاجئة للجيش الإسرائيلي بعد إطلاق الصواريخ وأنه حدث يجب أن يقلق الجميع.
وقال أنه في ظل الحديث عن الخطر من لبنان وسوريا والتدريبات العسكرية التي لا نهاية لها في صفوف الجيش "الإسرائيلي" نجت إيران وحزب الله والجهاد الإسلامي بمفاجئة الجيش "الإسرائيلي". متسائلاً كيف حدث هذا؟
وأضاف موقع تيك ديبكا الاستخباراتي "الإسرائيلي" أن إطلاق الصواريخ يعتبر بمثابة استمرار لسياسة إيران وحزب الله الجديدة على امتداد الحدود مع لبنان.
زعم موقع تيك ديبكا الاستخباراتي "الإسرائيلي" أن الجهة التي أطلقت صواريخ الغراد الأربعة على "نهاريا وعكا" هي حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وليس كما أعلن بأن منظمة الجهاد العالمي التابعة للقاعدة.
وقال الموقع أن الجيش "الإسرائيلي" ورط نفسه في نشر تفاصيل غير صحيحة حول إطلاق الصواريخ الأربعة من لبنان على فلسطين المحتلة.
وزعم الموقع الاستخباراتي أن حركة الجهاد الإسلامي أطلقت الصواريخ من مخيم برج الشمالي القريب من مدينة صور جنوبي لبنان.
وأوضح أن السبب الذي يعود وراء نشر الجيش "الإسرائيلي" بان منظمة الجهاد العالمي تقف خلف إطلاق الصواريخ هو الإعلان بأن الصواريخ التي أطلقت من نوع كاتيوشا ، وهو سلاح موجود بحوزة المنظمات التابعة لتنظيم القاعدة في لبنان، ولكن الصحيح هو أن الصواريخ التي أطلقت هي من نوع غراد 120ملم.
وأكد الموقع بأن منظومة القبة الفولاذية استطاعت أن تسقط صاروخ واحد من الصواريخ الأربعة فيما الصواريخ الثلاثة سقطت في مناطق مأهولة وأحدثت أضرار مادية في مباني وسيارات وخاصة في كيبوتس جيشر هزيف وقرب قرية الجديدة القريبة من عكا بالإضافة لإصابة عدد من "الإسرائيليين" بالخوف والهلع.
وأوضح أن عدم تصدي المنظومة للصواريخ يعتبر خلالاً كبيراً، فيما الخلل الآخر هو عمل صافرات الإنذار في وقت متأخر أي بعد سقوط الصواريخ وليس قبل سقوطها داخل فلسطين المحتلة (إسرائيل).
وأكد الموقع الاستخباراتي أن ما حدث أوجد صورة صعبه ومفاجئة للجيش الإسرائيلي بعد إطلاق الصواريخ وأنه حدث يجب أن يقلق الجميع.
وقال أنه في ظل الحديث عن الخطر من لبنان وسوريا والتدريبات العسكرية التي لا نهاية لها في صفوف الجيش "الإسرائيلي" نجت إيران وحزب الله والجهاد الإسلامي بمفاجئة الجيش "الإسرائيلي". متسائلاً كيف حدث هذا؟
وأضاف موقع تيك ديبكا الاستخباراتي "الإسرائيلي" أن إطلاق الصواريخ يعتبر بمثابة استمرار لسياسة إيران وحزب الله الجديدة على امتداد الحدود مع لبنان.
تعليق