تغريدة
{{ الحلقة الثانية من مسلسل تقسيم مصر }}
تابعوها ... في رمضان !!!
كان الأمر سيكون بغاية البساطة
لو أن في مصر نسبة كبيرة من الشيعة
ليتم إشعال الحرب الطائفية
السنية الشيعية
حسب مؤتمر هرتزيليا في اسرائيل..
لكن بما أن هذه النسبة الكبيرة
موجودة لدى المسيحيين الأقباط
إذاً فلا بأس _حسب المؤسسة الأميركية اليهودية_
أن تكون الحرب بين المسلمين والأقباط
وان تكون طويلة الأمد
للحد الذي يكفي
أن يخرج البعض مطالبا بالحل
الذي لن يكون إلا بالتقسيم
تقسيم مصر
بين المسلمين والأقباط
هذا هو المخطط
والحلقة الثانية بدأت قبل نهاية الحلقة الأولى _سقوط الإخوان_
الذي سيزيد النار المشتعلة اشتعالا
بعد اتهام الأقباط
بسبب السقوط
أو المؤامرة..
لِمَ لا
والإعلام والساسة والمشايخ والأقباط
فيهم من العدد
ما يكفي أن يؤثروا في الرأي العام نحو التقسيم..
بدأت القصة منذ اندلاع "الثورة" المصرية
وامتلأت الفضائيات بقنوات دينية
أنشأها أناس أغلبهم لا نعلم من أين أتوا !!
عشرات المحطات الفضائية الدينية
التي انطلقت "تغرد" وتجمع حولها الناس
وصار مشايخها
الذين لا يحملون شهادات علمية
نجوما ينافسون نجوم المسلسلات والأفلام
ويتقاضون مئات الآلاف من الجنيهات
وكان من ضمن تلك القنوات
قنوات تدعو علنا لمعاداة النصارى في مصر
بحجة الكفر
أو بحجة دعوتهم للإسلام
وتزيد يوما بعد يوم الشحن الطائفي ضدهم
وتستغل اسلام بعض المسيحيين لزيادة الحقد والكراهية بين الطرفين
بل وخرج أحد هؤلاء المشايخ (المدير لأحد تلك المحطات الدينية)
ليحرق نسخة من الإنجيل هو وابنه على الملأ
وأمام الكاميرات والصحافة..
وتبدأ الصحافة المصرية العميلة بنشر اشاعة مفادها
_ لاول مرة بابا النصارى يعزل رئيس المسلمين _
فترد إحدى الجماعات المتطرفة _ غير معلومة المحرٍّك_
بقتل رجل دين قبطي في المساعيد في سيناء
هكذا تكون الحلقة الثانية قد بدأت..
الحرب الطائفية المصرية على الأبواب
المخطط الأميركي الإسرائيلي
يحبو نحو ما كان بالأمس من المستحيلات
لكنه
يمضي بثقة وتؤدة
لأن المنفذين هم أنفسهم الضحايا
الذين سيَقتلون غدا ويُقتلون
ويضرمون دوامة من العنف والعنف المضاد
يموت فيها الذين بدأوها
وتنتهي فقط
بموت كل من فيها (مصر)
أو
التقسيم..
منقول من صفحة أحد المشايخ ،،
تابعوها ... في رمضان !!!
كان الأمر سيكون بغاية البساطة
لو أن في مصر نسبة كبيرة من الشيعة
ليتم إشعال الحرب الطائفية
السنية الشيعية
حسب مؤتمر هرتزيليا في اسرائيل..
لكن بما أن هذه النسبة الكبيرة
موجودة لدى المسيحيين الأقباط
إذاً فلا بأس _حسب المؤسسة الأميركية اليهودية_
أن تكون الحرب بين المسلمين والأقباط
وان تكون طويلة الأمد
للحد الذي يكفي
أن يخرج البعض مطالبا بالحل
الذي لن يكون إلا بالتقسيم
تقسيم مصر
بين المسلمين والأقباط
هذا هو المخطط
والحلقة الثانية بدأت قبل نهاية الحلقة الأولى _سقوط الإخوان_
الذي سيزيد النار المشتعلة اشتعالا
بعد اتهام الأقباط
بسبب السقوط
أو المؤامرة..
لِمَ لا
والإعلام والساسة والمشايخ والأقباط
فيهم من العدد
ما يكفي أن يؤثروا في الرأي العام نحو التقسيم..
بدأت القصة منذ اندلاع "الثورة" المصرية
وامتلأت الفضائيات بقنوات دينية
أنشأها أناس أغلبهم لا نعلم من أين أتوا !!
عشرات المحطات الفضائية الدينية
التي انطلقت "تغرد" وتجمع حولها الناس
وصار مشايخها
الذين لا يحملون شهادات علمية
نجوما ينافسون نجوم المسلسلات والأفلام
ويتقاضون مئات الآلاف من الجنيهات
وكان من ضمن تلك القنوات
قنوات تدعو علنا لمعاداة النصارى في مصر
بحجة الكفر
أو بحجة دعوتهم للإسلام
وتزيد يوما بعد يوم الشحن الطائفي ضدهم
وتستغل اسلام بعض المسيحيين لزيادة الحقد والكراهية بين الطرفين
بل وخرج أحد هؤلاء المشايخ (المدير لأحد تلك المحطات الدينية)
ليحرق نسخة من الإنجيل هو وابنه على الملأ
وأمام الكاميرات والصحافة..
وتبدأ الصحافة المصرية العميلة بنشر اشاعة مفادها
_ لاول مرة بابا النصارى يعزل رئيس المسلمين _
فترد إحدى الجماعات المتطرفة _ غير معلومة المحرٍّك_
بقتل رجل دين قبطي في المساعيد في سيناء
هكذا تكون الحلقة الثانية قد بدأت..
الحرب الطائفية المصرية على الأبواب
المخطط الأميركي الإسرائيلي
يحبو نحو ما كان بالأمس من المستحيلات
لكنه
يمضي بثقة وتؤدة
لأن المنفذين هم أنفسهم الضحايا
الذين سيَقتلون غدا ويُقتلون
ويضرمون دوامة من العنف والعنف المضاد
يموت فيها الذين بدأوها
وتنتهي فقط
بموت كل من فيها (مصر)
أو
التقسيم..
منقول من صفحة أحد المشايخ ،،
تعليق