اتهمت حركة حماس وسائل الإعلام التابعة لحركة فتح بترويج أخبار لا أساس لها من الصحة "بهدف النيل من مصداقية الحركة ووحدتها".
وأكدت حماس في بيان وصل مراسلنا نسخة عنه أن "كل ما يشيعه إعلام حركة فتح حول خلافات مزعومة بين أجنحة داخل الحركة على حد زعمهم عبارة عن افتراءات وأكاذيب دأب إعلام فتح على ترويجها".
وأضافت "حول ما ورد في موقع فتح الإعلامي (فلسطين برس) بخصوص د. محمود الزهار وزعمهم بمنعه من السفر واختلافه مع قيادة الحركة هو استمرار لحملات التشويه والنيل من رموز الحركة وقيادات المقاومة والتفاف الجماهير حولها، وهي محاولات يائسة ولن يكتب لها النجاح".
وتساءلت "لمصلحة من يستمر إعلام حركة فتح في نشر الاشاعات والدعاية السوداء؟! في الوقت الذي لم نسمع أنه يفضح سياسة الاحتلال في الضفة، وجرائم تهويد المدينة المقدسة ومعاناة الأسرى في سجون الاحتلال واللاجئين الفلسطينيين النازحين من سوريا".
وتابعت: "إننا ندرك عن يقين أهداف إعلام الكذب من الحملة ضد حماس ورموز المقاومة وأبرزها التغطية على الأزمة السياسية الخانقة التي تعصف بالسلطة الفلسطينية في رام الله بعد استقالة الحمد الله، ومحاولة حرف أنظار وسائل الإعلام عن جرائم أجهزة التنسيق الأمني في الضفة الفلسطينية، وتمثل خدمة مجانية للاحتلال وأعداء الشعب الفلسطيني".
وختمت حماس بيانها بتأكيدها على أنها "حركة موحدة بقيادتها ومواقفها، ومعركتنا الحقيقية هي مع الاحتلال الإسرائيلي".
وأكدت حماس في بيان وصل مراسلنا نسخة عنه أن "كل ما يشيعه إعلام حركة فتح حول خلافات مزعومة بين أجنحة داخل الحركة على حد زعمهم عبارة عن افتراءات وأكاذيب دأب إعلام فتح على ترويجها".
وأضافت "حول ما ورد في موقع فتح الإعلامي (فلسطين برس) بخصوص د. محمود الزهار وزعمهم بمنعه من السفر واختلافه مع قيادة الحركة هو استمرار لحملات التشويه والنيل من رموز الحركة وقيادات المقاومة والتفاف الجماهير حولها، وهي محاولات يائسة ولن يكتب لها النجاح".
وتساءلت "لمصلحة من يستمر إعلام حركة فتح في نشر الاشاعات والدعاية السوداء؟! في الوقت الذي لم نسمع أنه يفضح سياسة الاحتلال في الضفة، وجرائم تهويد المدينة المقدسة ومعاناة الأسرى في سجون الاحتلال واللاجئين الفلسطينيين النازحين من سوريا".
وتابعت: "إننا ندرك عن يقين أهداف إعلام الكذب من الحملة ضد حماس ورموز المقاومة وأبرزها التغطية على الأزمة السياسية الخانقة التي تعصف بالسلطة الفلسطينية في رام الله بعد استقالة الحمد الله، ومحاولة حرف أنظار وسائل الإعلام عن جرائم أجهزة التنسيق الأمني في الضفة الفلسطينية، وتمثل خدمة مجانية للاحتلال وأعداء الشعب الفلسطيني".
وختمت حماس بيانها بتأكيدها على أنها "حركة موحدة بقيادتها ومواقفها، ومعركتنا الحقيقية هي مع الاحتلال الإسرائيلي".