تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,
في البداية كنت لا اتمنى ان ادخل في نقاش حول اي موضوع جديد يطرح لكن هنالك مواضيع استفزازية , تجبر الرد عليها , احبتي في الله ارجو ان نكون اخواناً كما عهدنا انفسنا وان لا ننسى ان فلسطين لم تزل تحت الاحتلال الصهيوني والاقصى يئن من الجلاد , وللاسف لا ارى اي تذكير بهذا الامر , سيرد البعض بان هاذا الامر ليس بحاجة الى تذكير , لكني ااوكد اننا نسينا ان الاقصى في خطر , احبتي الوطن العربي في ضياع والكل يرى هذا الامر , بالنسبة الى الثورات العربية : الثورة المصرية ذهب حكم مبارك وجاء حكم مرسي تغيرت الاسماء وبقي النظام علماني باسم الاسلاميين الجدد او الاسلام السياسي كما تحب امريكا والغرب ان يطلقوا عليه والحال في تونس لا يختلف عن حال مصر كثيرا , يجي علينا ان نؤمن بوجوب اقامة حكم الله في الارض وغير هذا مهما عملنا فهو بالعامية على الفاضي , اما بالنسبة لليبيا فمن المعلوم ان الغرب دخلها طمعا في الذهب الاسود . بالنسبة الى تركيا فالنظام هنالك علماني ويتودد للغرب ولا احد يستطيع اخفاء ذلك فالشمس لا تغطى بغربال ومن المعروف انه هنالك مناورات تركية صهيونية حتى في حكم اردوغان , فلا تنظروا الى الامور بمنظور عاطفي (كلامي موجه الى الاخوان المسلمين) فهذا النظام نظام علماني ولو انه ادخل المفهوم الاسلامي قليلا , احبتي الاسلام كامل لا يحتمل التجزيء , اما بالنسبة الى المعسكر الثاني الذين يتغنون بمظاهرات تركيا فما هم الا اتباع لنظام بشار الاسد ويرون ان اردوغان ضد بشار وهكذا , وبالنسبة للموضوع الاهم وهو الثورة السورية , في هذا المنتدى موجود اساسيات واهداف حركة الجهاد الاسلامي وهي باختصار تحرير ارض فلسطين كل فلسطين ومن ثم اقامة حكم الله في الارض وتطبيق شريعته , بالنسبة الى الثورة السورية الغرب لا يهتم الى الشعب ولا الى احد فقط مصلحته اولا فلو ان الثورة السورية ستنجب نظاما علمانين يحكم بغير ما انزل الله فلا بارك الله فيهم , لكن والحمد لله هنالك رجال صادقين لم يجلسوا على طاولات التفاهم وتقسيم الكعكة يصرون على ان بعد زوال حكم الطاغية ابن الطاغية بشار سيقومون باقامة امارة اسلامية حدودها العز والتمكين والظفر , وهذه الجماعات هي من اخر دعم غربي لقوى المعارضة السورية , اما بالنسبة لموضوع حزب الله فقط كشف الله القناع عن وجه الصفويين .
فنسال الله الكريم ان يرينا الحق حقا وان يرزقنا اتباعه وان يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه
اخوكم ابو دجانة
في البداية كنت لا اتمنى ان ادخل في نقاش حول اي موضوع جديد يطرح لكن هنالك مواضيع استفزازية , تجبر الرد عليها , احبتي في الله ارجو ان نكون اخواناً كما عهدنا انفسنا وان لا ننسى ان فلسطين لم تزل تحت الاحتلال الصهيوني والاقصى يئن من الجلاد , وللاسف لا ارى اي تذكير بهذا الامر , سيرد البعض بان هاذا الامر ليس بحاجة الى تذكير , لكني ااوكد اننا نسينا ان الاقصى في خطر , احبتي الوطن العربي في ضياع والكل يرى هذا الامر , بالنسبة الى الثورات العربية : الثورة المصرية ذهب حكم مبارك وجاء حكم مرسي تغيرت الاسماء وبقي النظام علماني باسم الاسلاميين الجدد او الاسلام السياسي كما تحب امريكا والغرب ان يطلقوا عليه والحال في تونس لا يختلف عن حال مصر كثيرا , يجي علينا ان نؤمن بوجوب اقامة حكم الله في الارض وغير هذا مهما عملنا فهو بالعامية على الفاضي , اما بالنسبة لليبيا فمن المعلوم ان الغرب دخلها طمعا في الذهب الاسود . بالنسبة الى تركيا فالنظام هنالك علماني ويتودد للغرب ولا احد يستطيع اخفاء ذلك فالشمس لا تغطى بغربال ومن المعروف انه هنالك مناورات تركية صهيونية حتى في حكم اردوغان , فلا تنظروا الى الامور بمنظور عاطفي (كلامي موجه الى الاخوان المسلمين) فهذا النظام نظام علماني ولو انه ادخل المفهوم الاسلامي قليلا , احبتي الاسلام كامل لا يحتمل التجزيء , اما بالنسبة الى المعسكر الثاني الذين يتغنون بمظاهرات تركيا فما هم الا اتباع لنظام بشار الاسد ويرون ان اردوغان ضد بشار وهكذا , وبالنسبة للموضوع الاهم وهو الثورة السورية , في هذا المنتدى موجود اساسيات واهداف حركة الجهاد الاسلامي وهي باختصار تحرير ارض فلسطين كل فلسطين ومن ثم اقامة حكم الله في الارض وتطبيق شريعته , بالنسبة الى الثورة السورية الغرب لا يهتم الى الشعب ولا الى احد فقط مصلحته اولا فلو ان الثورة السورية ستنجب نظاما علمانين يحكم بغير ما انزل الله فلا بارك الله فيهم , لكن والحمد لله هنالك رجال صادقين لم يجلسوا على طاولات التفاهم وتقسيم الكعكة يصرون على ان بعد زوال حكم الطاغية ابن الطاغية بشار سيقومون باقامة امارة اسلامية حدودها العز والتمكين والظفر , وهذه الجماعات هي من اخر دعم غربي لقوى المعارضة السورية , اما بالنسبة لموضوع حزب الله فقط كشف الله القناع عن وجه الصفويين .
فنسال الله الكريم ان يرينا الحق حقا وان يرزقنا اتباعه وان يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه
اخوكم ابو دجانة
تعليق