الجيش السوري يسيطر على كامل مدينة القصير

[المهاجر]

رد: الجيش السوري يسيطر على كامل مدينة القصير

كل يوم أزداد يقيناً بأن نهاية الكلب بشّار وأعوانه ستكون شنيعة بإذن الله

[*سأل الله الشهادة*]

رد: الجيش السوري يسيطر على كامل مدينة القصير

حجي يا عمو اذا انت سني حقيقي عليك ان تعرف ماذا تكتب
جيوش الشيعة كلها هاجمت مجموهة سنية ثم تقول كلام تقف فيه مع هذه المجموعات!!


كل يوم لا اشك بانكم شيعة فلسطين ومصيركم هو مصير ايران

هذا الكلام
ما كنتم تحكوه لمن كنتو تندعمو من ايران وكنتو تقولو سياسة سياسة
كل يوم أثق بأن مصلحتكم فوق كل اعتبار

[أبو غلوه]

رد: الجيش السوري يسيطر على كامل مدينة القصير

انسحاب الثوار لا يعني بالضرورة انتصار عصابات الاسد ومليشيات سيد المتعه,,, صمود 2000 مقاتل قرابة 3 اسابيع امام لوائين من عصابات الاسد مدعم بسلاح الطيران والمدفعيه والصواريخ وعدة الاف من مليشات المتعه لا يعد انتصار باي شكل من الاشكال,, الحرب التي يخوضها الثوار هي حرب استنزاف لا طاقة للجيش النظامي بها ولا اشباه الرجال من لبنان ..للذكرى\\ بالامس الثوار انسحبوا من (بابا عمرو) واشعلو الريف الشمالي بالكامل مقابل انسحابهم واليوم انسحبوا من القصير وانتظروهم بدمشق قريبا

[أبو القسام]

رد: الجيش السوري يسيطر على كامل مدينة القصير

هذا الكلام
ما كنتم تحكوه لمن كنتو تندعمو من ايران وكنتو تقولو سياسة سياسة
كل يوم أثق بأن مصلحتكم فوق كل اعتبار

لم نكن نقولها لان لم يكن هناك شعب سوري يتم ذبحه كما يتم ذبح الدجاج ولكن عند نقطة الفصل لا مجال للمراوغة في العقيدة كما تفعلون.

الدعم المالي الايراني وسوري لا ولن يكون يوما من الايام بطاقة لسكوت عن القتل مثل ما تم فرض هذه البطاقة عليكم ليستمر الدعم وبعتم شرفكم ودينكم من اجل انه كان بشار وايرن تدعم ونسيتم واجبكم اتجاه الشعوب

[*سأل الله الشهادة*]

رد: الجيش السوري يسيطر على كامل مدينة القصير

لم نكن نقولها لان لم يكن هناك شعب سوري يتم ذبحه كما يتم ذبح الدجاج ولكن عند نقطة الفصل لا مجال للمراوغة في العقيدة كما تفعلون.

الدعم المالي الايراني وسوري لا ولن يكون يوما من الايام بطاقة لسكوت عن القتل مثل ما تم فرض هذه البطاقة عليكم ليستمر الدعم وبعتم شرفكم ودينكم من اجل انه كان بشار وايرن تدعم ونسيتم واجبكم اتجاه الشعوب

ليش ماكانت هناك مجزرة اسمها حماة راح ضحيتها 27 أو 26 ألف أغلبهم اخوان مسلمين
كفوا عن الكذب وارحموا عقولنا