كشف" حسن رستناوي " الناطق إعلامي باسم " الجيش الحر " للقناة الثانية " الإسرائيلية أن أفراحا عارمة تملأ قلوب " الثوار " و"المقاتلين " بعد الضربة " الإسرائيلية " لدمشق
وقال " الرستناوي " في حديث مباشر من حمص للقناة الثانية " الإسرائيلية " أن إسرائيل زرعت فرحة عارمة في قلوب " الثوار السوريين " والمقاتلين .
وأشار " الرستناوي " إلى أن " إسرائيل " دمرت مخابئ لحزب الله والحرس الثوري الإيراني .
واعترف الناطق الإعلامي للقناة " الإسرائيلية " أن " الجيش الحر " وصل إلى مرحلة يائسة بسبب عمليات الجيش السوري لولا تدخل " الضربات الإسرائيلية
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=6wAkEIashkw
مقتبس
حين بتعلق الامر باسرائيل فعلى الالسنة القبيحة ان تعود لاوكارها ....
لقد كشفت الازمة في سوريا ضحالة المثقفين لدينا فخرج اشباههم يهرشون الراس ويحلبون الجمل ليجدوا الجمل التي تمنح عطرا لهذا الطاعون الذي يمزقنا ....
لست ضد احلام الناس ... بمافيهم رخويات وعلقات الثقافة التي زحفت على ماساة الوطن وارسلت مجساتها باحثة عن الابداع ... فتلعب لتعطي الموت اسم الربيع ... وترسم الجريمة على شكل وجه له ملامح النضال وتغني للبطولة بينما الامر يتعلق بألم بسطاء كانوا يريدون الا يتألموا .....
فليحلموا ... رخويات الثقافة هؤلاء فانا لست ضد حلمهم
لكن ....
عندما يتعلق الامر باسرائيل فعليهم يبلعوا مجساتهم ويعودوا ادراجهم ....
عندما يتعلق الامر باسرائيل فالكلمات لا تحتمل التاويل ....
ايها المسوخ .... انها اسرائيل .... فاوقفوا التلوي والانزلاق وسارعوا بالنزول عن سوريا ....لان سخط الرجال ... الجنود ... المقاتلين ......سواء انتصروا او هزموا
ملح سيعرضكم للتجفف ....
وقال " الرستناوي " في حديث مباشر من حمص للقناة الثانية " الإسرائيلية " أن إسرائيل زرعت فرحة عارمة في قلوب " الثوار السوريين " والمقاتلين .
وأشار " الرستناوي " إلى أن " إسرائيل " دمرت مخابئ لحزب الله والحرس الثوري الإيراني .
واعترف الناطق الإعلامي للقناة " الإسرائيلية " أن " الجيش الحر " وصل إلى مرحلة يائسة بسبب عمليات الجيش السوري لولا تدخل " الضربات الإسرائيلية
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=6wAkEIashkw
مقتبس
حين بتعلق الامر باسرائيل فعلى الالسنة القبيحة ان تعود لاوكارها ....
لقد كشفت الازمة في سوريا ضحالة المثقفين لدينا فخرج اشباههم يهرشون الراس ويحلبون الجمل ليجدوا الجمل التي تمنح عطرا لهذا الطاعون الذي يمزقنا ....
لست ضد احلام الناس ... بمافيهم رخويات وعلقات الثقافة التي زحفت على ماساة الوطن وارسلت مجساتها باحثة عن الابداع ... فتلعب لتعطي الموت اسم الربيع ... وترسم الجريمة على شكل وجه له ملامح النضال وتغني للبطولة بينما الامر يتعلق بألم بسطاء كانوا يريدون الا يتألموا .....
فليحلموا ... رخويات الثقافة هؤلاء فانا لست ضد حلمهم
لكن ....
عندما يتعلق الامر باسرائيل فعليهم يبلعوا مجساتهم ويعودوا ادراجهم ....
عندما يتعلق الامر باسرائيل فالكلمات لا تحتمل التاويل ....
ايها المسوخ .... انها اسرائيل .... فاوقفوا التلوي والانزلاق وسارعوا بالنزول عن سوريا ....لان سخط الرجال ... الجنود ... المقاتلين ......سواء انتصروا او هزموا
ملح سيعرضكم للتجفف ....
تعليق