الداخلية: عدد العملاء التائبين تجاوز الحملة الماضية
فلسطين اليوم - غزةأكد مدير عام الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بوزارة الداخلية بغزة إبراهيم صلاح أن عدد العملاء الذين تابوا وعادوا إلى أحضان شعبهم خلال الـ15 يوما الماضية أكثر من نظرائهم الذين تابوا خلال الـ90 يوما مدة الحملة الماضية عام 2010.
وقال صلاح في تصريح له الأربعاء: "بعد انقضاء أسبوعين، الحملة الوطنية لمواجهة التخابر تحقق نجاحات كبيرة، وعدد العملاء التائبين الذين سلموا أنفسهم خلال هاذين الأسبوعين قد تجاوز عدد العملاء الذي تابوا خلال الحملة الماضية في عام 2010 والتي استمرت 3 شهور".
وأكد أن "أيا من الذين تابوا وعادوا إلى أحضان شعبهم لم ولن يتم اعتقالهم، وأن جميع الإفادات التي أخذت منهم كانت بعيدا عن كل المركز والمقار الأمنية، ويقيت في إطار السرية والكتمان، وهم الآن يعيشون حياتهم الطبيعية بعد أن تخلصوا من وحل العمالة والخيانة".
وشكر صلاح جميع الشرائح والفئات الداعمة والمساندة للحملة، خص منها الفصائل الوطنية والإسلامية، الإذاعات المحلية ووسائل الإعلام، نشطاء الإعلام الجديد، الخطباء والوعاظ والأئمة، رجال الإصلاح والعشائر والمخاتير، الكتاب والصحفيين المعلمين، وكل من بذل ومازال يبذل جهداّ في إنجاح هذه الحملة.
وجدد دعوته للعملاء الذين لم يتوبوا بعد إلى التوبة السريعة والتخلص من الكابوس الذي يعيشونه والعار الذي ينتظرهم قبل يوم 11 أبريل المقبل.
وشدد على أن "وزارة الداخلية والأمن الوطني ستنقض على العملاء قريبا إن لم يبادروا بالتوبة والعودة إلى أحضان شعبهم، والتخلص من الخيانة، وحينها ليس أمامهم إلا العار والعقاب الذي يستحقونه" كما قال.
فلسطين اليوم - غزةأكد مدير عام الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام بوزارة الداخلية بغزة إبراهيم صلاح أن عدد العملاء الذين تابوا وعادوا إلى أحضان شعبهم خلال الـ15 يوما الماضية أكثر من نظرائهم الذين تابوا خلال الـ90 يوما مدة الحملة الماضية عام 2010.
وقال صلاح في تصريح له الأربعاء: "بعد انقضاء أسبوعين، الحملة الوطنية لمواجهة التخابر تحقق نجاحات كبيرة، وعدد العملاء التائبين الذين سلموا أنفسهم خلال هاذين الأسبوعين قد تجاوز عدد العملاء الذي تابوا خلال الحملة الماضية في عام 2010 والتي استمرت 3 شهور".
وأكد أن "أيا من الذين تابوا وعادوا إلى أحضان شعبهم لم ولن يتم اعتقالهم، وأن جميع الإفادات التي أخذت منهم كانت بعيدا عن كل المركز والمقار الأمنية، ويقيت في إطار السرية والكتمان، وهم الآن يعيشون حياتهم الطبيعية بعد أن تخلصوا من وحل العمالة والخيانة".
وشكر صلاح جميع الشرائح والفئات الداعمة والمساندة للحملة، خص منها الفصائل الوطنية والإسلامية، الإذاعات المحلية ووسائل الإعلام، نشطاء الإعلام الجديد، الخطباء والوعاظ والأئمة، رجال الإصلاح والعشائر والمخاتير، الكتاب والصحفيين المعلمين، وكل من بذل ومازال يبذل جهداّ في إنجاح هذه الحملة.
وجدد دعوته للعملاء الذين لم يتوبوا بعد إلى التوبة السريعة والتخلص من الكابوس الذي يعيشونه والعار الذي ينتظرهم قبل يوم 11 أبريل المقبل.
وشدد على أن "وزارة الداخلية والأمن الوطني ستنقض على العملاء قريبا إن لم يبادروا بالتوبة والعودة إلى أحضان شعبهم، والتخلص من الخيانة، وحينها ليس أمامهم إلا العار والعقاب الذي يستحقونه" كما قال.
تعليق