نوع العملية : استشهادية
- تاريخ العملية : 9-3-2002م
- الهدف : مقهى مومنت – القدس الغربية –يبعد عن منزل المجرم شارون 75 متر فقط
- خسائر العدو : 15 قتيل وأكثر من 90 جريح 7 منهم في حالة موت سريري
- تضحياتنا : الاستشهادي البطل : فؤاد الحوراني تقبله الله في عليين .
التفاصيل:
رغم وجود حراس أمنيين صهاينة على مدخل مقهى مومنت القريب من منزل رئيس وزراء العدو تقدم الاستشهادي البطل فؤاد الحوراني وتمكن من دخول المقهى وتفجير نفسه بداخله وسط حشد من رواد المقهى الصهيوني الذي يرتاده نخبة المجتمع الصهيوني مما أسفر عن مصرع خمسة عشر مستوطنا و إصابة أكثر من 90 آخرين بجروح من بينهم سبعة في حالة خطرة جدا ويتضح أن كافة القتلى هم من جنود الاحتلال الصهيوني .
طبيعة المكان المستهدف:
- شكل اختيار كتائب القسام تنفيذ عملية وسط حي رحابيا و هو من الأحياء الراقية التي سيطرت عليها العصابات الصهيونية في عام 1948 و طردت منه العائلات الفلسطينية ، صفعة قوية لأجهزة الأمن الصهيونية خاصة للجهاز الخاص المكلف بحراسة القيادات الصهيونية المهمة و المباني و المؤسسات السياسية داخل المجتمع الصهيوني.
- ويعتبر الهجوم الاستشهادي في مقهى "مومنت" بأنه تحول استراتيجي لدى حركة حماس . فلا يبعد المنزل الدائم لرئيس الوزراء الصهيوني سوى عشرات الأمتار عن مقهى "مومنت" الذي استهدفه الهجوم الاستشهادي و هو حي يخضع للحراسة و المراقبة على مدار الساعة و لا يستطيع أحد الدخول و الخروج دون مراقبة و تفتيش عناصر الأمن الصهيوني .
- عادة ما يقوم الجيش الصهيوني بإغلاق الشارع الذي يقع فيه مقهى "مومنت" لإتاحة خاصة لتحركات رئيس الحكومة الصهيونية ، و تنتشر كاميرات المراقبة التي ترصد كل تحرك في الشارع المذكور .
ردة فعل العدو:
- لم يخف المسئولون الصهاينة و لا المجتمع الصهيوني الذي بات هشا أمام ضربات المقاومة عن استغرابه من كيفية تمكن المجاهد القسامي من الوصول إلى قلب مدينة القدس المحتلة و هو يحمل على ظهره قنبلة كبيرة رغم حالة الاستنفار القصوى في صفوف الأجهزة الأمنية الصهيونية
- ولتبرير فشلها و عجزها عن منع المجاهدين من الوصول إلى العمق الصهيوني اتهمت الأجهزة الأمنية الصهيونية المواطنين الفلسطينيين في مدينة القدس المحتلة و الفلسطينيين في عام 1948 بتقديم مساعدات لوجستية للمجاهدين و الاستشهاديين.
- تاريخ العملية : 9-3-2002م
- الهدف : مقهى مومنت – القدس الغربية –يبعد عن منزل المجرم شارون 75 متر فقط
- خسائر العدو : 15 قتيل وأكثر من 90 جريح 7 منهم في حالة موت سريري
- تضحياتنا : الاستشهادي البطل : فؤاد الحوراني تقبله الله في عليين .
التفاصيل:
رغم وجود حراس أمنيين صهاينة على مدخل مقهى مومنت القريب من منزل رئيس وزراء العدو تقدم الاستشهادي البطل فؤاد الحوراني وتمكن من دخول المقهى وتفجير نفسه بداخله وسط حشد من رواد المقهى الصهيوني الذي يرتاده نخبة المجتمع الصهيوني مما أسفر عن مصرع خمسة عشر مستوطنا و إصابة أكثر من 90 آخرين بجروح من بينهم سبعة في حالة خطرة جدا ويتضح أن كافة القتلى هم من جنود الاحتلال الصهيوني .
طبيعة المكان المستهدف:
- شكل اختيار كتائب القسام تنفيذ عملية وسط حي رحابيا و هو من الأحياء الراقية التي سيطرت عليها العصابات الصهيونية في عام 1948 و طردت منه العائلات الفلسطينية ، صفعة قوية لأجهزة الأمن الصهيونية خاصة للجهاز الخاص المكلف بحراسة القيادات الصهيونية المهمة و المباني و المؤسسات السياسية داخل المجتمع الصهيوني.
- ويعتبر الهجوم الاستشهادي في مقهى "مومنت" بأنه تحول استراتيجي لدى حركة حماس . فلا يبعد المنزل الدائم لرئيس الوزراء الصهيوني سوى عشرات الأمتار عن مقهى "مومنت" الذي استهدفه الهجوم الاستشهادي و هو حي يخضع للحراسة و المراقبة على مدار الساعة و لا يستطيع أحد الدخول و الخروج دون مراقبة و تفتيش عناصر الأمن الصهيوني .
- عادة ما يقوم الجيش الصهيوني بإغلاق الشارع الذي يقع فيه مقهى "مومنت" لإتاحة خاصة لتحركات رئيس الحكومة الصهيونية ، و تنتشر كاميرات المراقبة التي ترصد كل تحرك في الشارع المذكور .
ردة فعل العدو:
- لم يخف المسئولون الصهاينة و لا المجتمع الصهيوني الذي بات هشا أمام ضربات المقاومة عن استغرابه من كيفية تمكن المجاهد القسامي من الوصول إلى قلب مدينة القدس المحتلة و هو يحمل على ظهره قنبلة كبيرة رغم حالة الاستنفار القصوى في صفوف الأجهزة الأمنية الصهيونية
- ولتبرير فشلها و عجزها عن منع المجاهدين من الوصول إلى العمق الصهيوني اتهمت الأجهزة الأمنية الصهيونية المواطنين الفلسطينيين في مدينة القدس المحتلة و الفلسطينيين في عام 1948 بتقديم مساعدات لوجستية للمجاهدين و الاستشهاديين.
تعليق