الإعلام الحربي- خاص
أنهى "الإعلام الحربي" لسرايا القدس بــ"لواء رفح" إعداد المشاهد الأخيرة للفيلم الوثائقي " ثمانية أيام حسوماً"، والذي يتناول جانباً مهماً من انجازات سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في معركة "السماء الزرقاء".
ووصف القائمون على إعداد الفيلم الوثائقي المواد التي احتوى عليها الفيلم بـ "الهامة" ، خاصةً في هذه المرحلة والتي يتسارع فيها الجميع لرصد الانجازات والإخفاقات التي حدثت خلال المعركة لمعالجتها وتجاوزها والبناء على الانجازات تحضيراً لجولات حرب قادمة مع العدو الصهيوني.
وللاطلاع على أهم المفاصل التي تطرق إليها فيلم "ثمانية أيام حسوماً"، أجرى مراسل "الإعلام الحربي" بلواء رفح لقاءً مع مخرج الفيلم "أبو صهيب"، الذي بدوره أكد فكرة الفيلم تم اقتباسها من وحدات سرايا القدس العسكرية التي عملت على أرض المعركة.
وقال "أبو صهيب":" الفيلم انحصرت أحداثه بالحرب الأخيرة على قطاع غزة، الذي بدأه العدو الصهيوني بجريمة اغتيال الشهيد أحمد الجعبري القيادي في حركة حماس وكيفية تعاطي سرايا القدس مع تلك الحادثة وتواتر سلسلة الردود واستغلال الوضع الميداني بشكل كامل لصالح سرايا القدس والمقاومة الفلسطينية".
وأشار إلى أن قوة الفيلم أظهرت في حجم المادة الإعلامية الموثقة لقدرات سرايا القدس التي استخدمت في معركة "السماء الزرقاء"، موضحاً إلى أن الفيلم استند على المشاهد الحية التي تم التقاطها في أثناء المعركة الأخيرة ، إلى جانب بعض مشاهد الإعداد والتجهيز والتي تم إضافتها لتعطي الفيلم زخماً كبيراً لإظهار القوة التي كانت تتمتع بها سرايا القدس بالميجان والذي تظهره مشاهد الفيلم بوضوح.
وأكمل حديثه قائلاً: "بأنه خلال فترة وجيزة من الزمن استطعنا أن ننهي تصوير الفيلم رغم العقبات والصعوبات التي واجهتنا متمثلة بحاجتنا المتكررة للتصوير في مناطق حدودية حساسة بالإضافة إلى الوضع الأمني الغير مستقر".
وفي نهاية حديثه تقدم بالشكر إلى طاقم العمل الفني وإلى كل من شارك ومد يد العون لانجاز هذا الفيلم .
أنهى "الإعلام الحربي" لسرايا القدس بــ"لواء رفح" إعداد المشاهد الأخيرة للفيلم الوثائقي " ثمانية أيام حسوماً"، والذي يتناول جانباً مهماً من انجازات سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في معركة "السماء الزرقاء".
ووصف القائمون على إعداد الفيلم الوثائقي المواد التي احتوى عليها الفيلم بـ "الهامة" ، خاصةً في هذه المرحلة والتي يتسارع فيها الجميع لرصد الانجازات والإخفاقات التي حدثت خلال المعركة لمعالجتها وتجاوزها والبناء على الانجازات تحضيراً لجولات حرب قادمة مع العدو الصهيوني.
وللاطلاع على أهم المفاصل التي تطرق إليها فيلم "ثمانية أيام حسوماً"، أجرى مراسل "الإعلام الحربي" بلواء رفح لقاءً مع مخرج الفيلم "أبو صهيب"، الذي بدوره أكد فكرة الفيلم تم اقتباسها من وحدات سرايا القدس العسكرية التي عملت على أرض المعركة.
وقال "أبو صهيب":" الفيلم انحصرت أحداثه بالحرب الأخيرة على قطاع غزة، الذي بدأه العدو الصهيوني بجريمة اغتيال الشهيد أحمد الجعبري القيادي في حركة حماس وكيفية تعاطي سرايا القدس مع تلك الحادثة وتواتر سلسلة الردود واستغلال الوضع الميداني بشكل كامل لصالح سرايا القدس والمقاومة الفلسطينية".
وأشار إلى أن قوة الفيلم أظهرت في حجم المادة الإعلامية الموثقة لقدرات سرايا القدس التي استخدمت في معركة "السماء الزرقاء"، موضحاً إلى أن الفيلم استند على المشاهد الحية التي تم التقاطها في أثناء المعركة الأخيرة ، إلى جانب بعض مشاهد الإعداد والتجهيز والتي تم إضافتها لتعطي الفيلم زخماً كبيراً لإظهار القوة التي كانت تتمتع بها سرايا القدس بالميجان والذي تظهره مشاهد الفيلم بوضوح.
وأكمل حديثه قائلاً: "بأنه خلال فترة وجيزة من الزمن استطعنا أن ننهي تصوير الفيلم رغم العقبات والصعوبات التي واجهتنا متمثلة بحاجتنا المتكررة للتصوير في مناطق حدودية حساسة بالإضافة إلى الوضع الأمني الغير مستقر".
وفي نهاية حديثه تقدم بالشكر إلى طاقم العمل الفني وإلى كل من شارك ومد يد العون لانجاز هذا الفيلم .
تعليق