تغريدة
غزة باتت مجالاً ضيقاً لأدوات التخابر الصهيونية
الأمن الداخلي: التخابر ظاهرة قليلة مسَيْطَرٌ عليها جيداً
غزة - فلسطين اليوم
كشف جهاز الأمن الداخلي عن وجود إنجازات على صعيد المواجهة المستمرة بين الأجهزة الأمنية الفلسطينية ومخابرات الاحتلال في ملف ملاحقة العملاء والقضاء على ظاهرة التخابر.
وقال المسؤول في جهاز الأمن الداخلي العقيد محمد لافي في تقرير نشرته وكالة نوفوستي الروسية حول صراع الأدمغة المتواصل بين الأجهزة الأمنية ومخابرات الاحتلال "هناك دائماً تجديد في الأدوات من قبل المخابرات ولكن الأجهزة الأمنية تستوعب هذه الأدوات الجديدة وتفككها وغزة باتت مجالاً ضيقاً جداً لأدوات التخابر".
وأكد أن التخابر مع الكيان بات "ظاهرة بسيطة وقليلة مسيطرٌ عليها بشكل كبير جداً، وأنها تخرج على الملأ، عندما تقوم الأجهزة الأمنية بإجراءاتها".
وأوضح أن كثير من العملاء الذين تم رصدهم أو ضبطهم طُلب منهم تغيير أماكن الالتقاء بهم في بلاد بعيدة، ولكن رغم ذلك يتم كشفهم ومتابعتهم".
وأشار إلى أن هناك تعاوناً بين أجهزة الأمن والنخب الاجتماعية والمؤسسات الوطنية وفصائل المقاومة الفلسطينية من أجل تسهيل عملية تسليم العملاء أنفسهم، بالإضافة لإعطاء كل من يسلم نفسه ضمانات اجتماعية حقيقية، وعدم اعتقاله أو استقباله في مقرات الأجهزة الأمنية.
كشف جهاز الأمن الداخلي عن وجود إنجازات على صعيد المواجهة المستمرة بين الأجهزة الأمنية الفلسطينية ومخابرات الاحتلال في ملف ملاحقة العملاء والقضاء على ظاهرة التخابر.
وقال المسؤول في جهاز الأمن الداخلي العقيد محمد لافي في تقرير نشرته وكالة نوفوستي الروسية حول صراع الأدمغة المتواصل بين الأجهزة الأمنية ومخابرات الاحتلال "هناك دائماً تجديد في الأدوات من قبل المخابرات ولكن الأجهزة الأمنية تستوعب هذه الأدوات الجديدة وتفككها وغزة باتت مجالاً ضيقاً جداً لأدوات التخابر".
وأكد أن التخابر مع الكيان بات "ظاهرة بسيطة وقليلة مسيطرٌ عليها بشكل كبير جداً، وأنها تخرج على الملأ، عندما تقوم الأجهزة الأمنية بإجراءاتها".
وأوضح أن كثير من العملاء الذين تم رصدهم أو ضبطهم طُلب منهم تغيير أماكن الالتقاء بهم في بلاد بعيدة، ولكن رغم ذلك يتم كشفهم ومتابعتهم".
وأشار إلى أن هناك تعاوناً بين أجهزة الأمن والنخب الاجتماعية والمؤسسات الوطنية وفصائل المقاومة الفلسطينية من أجل تسهيل عملية تسليم العملاء أنفسهم، بالإضافة لإعطاء كل من يسلم نفسه ضمانات اجتماعية حقيقية، وعدم اعتقاله أو استقباله في مقرات الأجهزة الأمنية.
تعليق