تويت
الإعلام الحربي – رام الله
قال الأسرى المضربون عن الطعام في سجون الاحتلال إنهم مستمرون في إضرابهم حتى تحقيق مطالبهم العادلة والمحقة، رغم حجم الضغوطات التي يواجهونها من قبل إدارة السجون لإجبارهم على فك إضرابهم.
وشدد الأسرى سامر العيساوي، وجعفر عز الدين، وطارق قعدان، لدى لقائهم محامي نادي الأسير في 'عيادة سجن الرملة'، على استمرارهم بالإضراب رغم أوضاعهم الصحية الخطيرة التي يواجهونها.
وبين محامي نادي الأسير أن أوضاع الأسرى في غاية الصعوبة، وأن الأطباء وإدارة 'عيادة سجن الرملة' يحاولون منذ بداية الشهر الجاري نقلهم إلى المستشفى الأمر الذي رفضه الأسرى.
وأكد الأسير سامر العيساوي من القدس والذي تجاوز إضرابه 200 يوم أنه مستمر بالإضراب فإما النصر أو الشهادة وليس هناك خيار ثالث.
وأوضح محامي النادي أن الأسير العيساوي في وضع صحي خطير للغاية ويتم إجراء فحوصات له 4 مرات يوميا بسبب المخاوف التي تنتاب أطباء 'عيادة السجن'.
وقال الأسيران المضربان جعفر عز الدين، وطارق قعدان، إن إدارة السجون دخلت في مأزق حقيقي واليوم تريد الخروج منه بأقل الخسائر وهذا لن يحدث أبدا إلا بتحقيق مطالبهم كافة.
وأعرب الأسيران عن بالغ شكرهما وتقديرهما لأبناء شعبنا الفلسطيني ومن كل الأطراف والأطر وأصحاب الضمائر الحية الذين يواكبون ويقومون بمؤازرة الأسرى المضربين عن الطعام.
قال الأسرى المضربون عن الطعام في سجون الاحتلال إنهم مستمرون في إضرابهم حتى تحقيق مطالبهم العادلة والمحقة، رغم حجم الضغوطات التي يواجهونها من قبل إدارة السجون لإجبارهم على فك إضرابهم.
وشدد الأسرى سامر العيساوي، وجعفر عز الدين، وطارق قعدان، لدى لقائهم محامي نادي الأسير في 'عيادة سجن الرملة'، على استمرارهم بالإضراب رغم أوضاعهم الصحية الخطيرة التي يواجهونها.
وبين محامي نادي الأسير أن أوضاع الأسرى في غاية الصعوبة، وأن الأطباء وإدارة 'عيادة سجن الرملة' يحاولون منذ بداية الشهر الجاري نقلهم إلى المستشفى الأمر الذي رفضه الأسرى.
وأكد الأسير سامر العيساوي من القدس والذي تجاوز إضرابه 200 يوم أنه مستمر بالإضراب فإما النصر أو الشهادة وليس هناك خيار ثالث.
وأوضح محامي النادي أن الأسير العيساوي في وضع صحي خطير للغاية ويتم إجراء فحوصات له 4 مرات يوميا بسبب المخاوف التي تنتاب أطباء 'عيادة السجن'.
وقال الأسيران المضربان جعفر عز الدين، وطارق قعدان، إن إدارة السجون دخلت في مأزق حقيقي واليوم تريد الخروج منه بأقل الخسائر وهذا لن يحدث أبدا إلا بتحقيق مطالبهم كافة.
وأعرب الأسيران عن بالغ شكرهما وتقديرهما لأبناء شعبنا الفلسطيني ومن كل الأطراف والأطر وأصحاب الضمائر الحية الذين يواكبون ويقومون بمؤازرة الأسرى المضربين عن الطعام.
