أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ســــوريـــا (2) .. متابعة الأحداث والتطورات في شام العز والمقاومة والممانعة
رد: الكيان :: شاطري قتل في عملية القصف الأخيرة على سورية !.
رحمه الله تعالى ان كان قتل بصواريخ صهيونية او بكمين لعملاء الصهيونية
سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.
شو القصة؟ ازدياد اعداد الغزيين المقاتلين في سورية!
كشفت مصادر فلسطينية لـ القدس دوت كوم، عن ازدياد عدد الشبان الذين يغادرون قطاع غزة إلى سوريا، بهدف الانضمام إلى المعارضة السورية، التي تقاتل ضد النظام السوري، علما ان اثنين منهم قضيا خلال معارك في سوريا.
وأوضحت المصادر لـ القدس دوت كوم، أن عدداً محدوداً من الشبان انتقلوا من قطاع غزة إلى سوريا، عبر تركيا في العام الأول، لاندلاع الثورة السورية، لافتةً إلى ان اثنين من هؤلاء استشهدا، وأصيب آخرون خلال القتال في سوريا.
وبينت المصادر أن أعداد المغادرين من القطاع إلى تركيا للدخول إلى سوريا، تزايدت في الآونة الاخيرة، موضحةً أن غالبيتهم من عناصر الجماعات السلفية الجهادية، وان بعضهم كانوا ينتمون سابقاً لحركة حماس، وجناحها العسكري كتائب القسام.
وحسب ذات المصادر، فإن الشهرين الماضيين شهدا ارتفاعا ملحوظا في سفر العديد من الشبان، فيما يبدي آخرون رغبتهم في المغادرة.
وأكد القيادي في الجماعات السلفية الجهادية بغزة، أبو العيناء الأنصاري، انضمام عدد من عناصر الجماعات (السلفية) إلى من وصفهم بـ "المجاهدين في جبهة النصرة" التي قال إنها "تقاتل ضد النظام الإجرامي في سوريا".
وحول أعداد العناصر المغادرة، قال الأنصاري في تصريح خاص لـ القدس دوت كوم، "إن من بين 20 إلى 30 مجاهداً هاجروا من قطاع غزة لنصرة إخوانهم المجاهدين"، مبيناً أن غالبيتهم كانوا معتقلين لدى أجهزة أمن الحكومة المقالة بغزة.
وأوضح أن جميع من غادروا القطاع، للانضمام للمقاتلين بسوريا، غادروا بمحض إرادتهم، رافضاً نفي أو تأكيد معلومات عن وجود تنسيق مسبق بين المغادرين من غزة، مع مقاتلين من الجيش السوري الحر عبر الانترنت، أو من خلال شبان فلسطينيين من غزة، غادروا منذ بداية الأحداث.
ويرجع الكاتب الصحفي المصري المختص في شؤون الحركات الإسلامية، الدكتور كمال حبيب، الأسباب التي تدفع شبانا فلسطينيين وعرب من مختلف الدول العربية، للانضمام للمقاتلين في سوريا، إلى الشعور بالاضطهاد في بلدانهم وقال: "بالتأكيد الحكومة التابعة لحماس في غزة، من الجهات التي حاربت بقوة التيار السلفي الجهادي، وقتلت واعتقلت اعدادا منهم، وتعرضوا لما يعتبرونه إهانة وظلما واضطهادا، يشكل لهم هاجساً نفسياً بضرورة الهجرة لبلاد أخرى، لما يعتقدون أنه جهاد، ومقاومة ضد أنظمة لا يتوانون في إطلاق أحكام بتكفيرها".
ويؤكد حبيب في حديثه مع القدس دوت كوم على "تحكم وسيطرة جبهة النصرة السلفية الجهادية على قواعد المواجهات المباشرة مع النظام السوري، وإن كانت تخرج تحت مسمى الجيش السوري الحر"، مبيناً دور العلاقات عبر المنتديات الجهادية والانترنت بكافة نوافذه في إيجاد علاقات بين عناصر التيار السلفي، ما يسهل عملية تجمعهم من دول مختلفة، وتحديد نقاط التقاء تسهل من مهام تحركاتهم.
واستشهد في السادس والعشرين من تموز الماضي، الشاب الفلسطيني (الغزي) نضال العشي (23 عاماً) من سكان حي التفاح شرق مدينة غزة، خلال اشتباكات دارت في مدينة حلب السورية.
وقالت مصادر خاصة لـ القدس دوت كوم، حينها بأن العشي (عنصر في جيش الإسلام) قد "أصيب في صدره أثناء قيادته مجموعة من المقاتلين، الذين هاجموا نقاطا وحواجز عسكرية للجيش السوري النظامي، وقتلوا وأسروا عددا منهم".
وكان نضال العشي قد غادر قطاع غزة منذ نحو عام ونصف، بعد ملاحقته لفترة طويلة من قبل أجهزة أمن الحكومة المقالة بغزة، حيث حُكم عليه غيابياً بالسجن سبع سنوات، لاتهامه بالضلوع في تفجير جيب يتبع للصليب الأحمر في بلدة بيت حانون، شمال قطاع غزة في يناير 2010.
وفي الثامن من كانون الأول الماضي، استشهد الشاب الغزي، محمد قنيطة (32 عاماً) من سكان مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، جراء إصابته في اشتباكات وقعت بمدينة معرة النعمان، جنوبي أدلب.
وأشارت مصادر خاصة لـ القدس دوت كوم، في حينها أن "قنيطة غادر القطاع منذ ما يزيد عن ثلاثة أشهر، وشارك إلى جانب المقاتلين في سوريا في المعارك الدائرة هناك، وانه كان يدرب العشرات منهم" موضحةً أنه قائد ميداني سابق في كتائب القسام الجناح المسلح لحركة "حماس".
أينما يقاتل حزب الله هي ساحة جهاد و دفاع عن الحق و المظلومين "
سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.
بغض النظر عن موضوع الشهادة الذي اصبح مائعاً, فأصبح من يقتل في مباراة كرة قدم يسمى شهيد كما فعل مرسي بمصر, وكذلك من يقتل في قطار وباص ويقع وهو ماشي بالشارع.!
ولكن بالمقارنة بين الدكتور فتحي الشقاقي , فالدكتور قُتل على يد عدو كافر محتل لأرضه , ومن صورته أعلاه لا نعرف الطريقة التي قتل بها وهل قتل بسوريا حقاً أم لا وهل هو مسلم أو لا , وإن تأكد إن قتل في سوريا فهذه فتنة ولا نعلم حكم من يقتل بها حقاً, ولكن الأمور واضحة والحلال بين والحرام بين, ولا يمكن المساواة بأي حال من الأحوال بين طفل استشهد على أرضه وهو يقاتل عدو كافر محتل لأرضه وبين شخص قُتل في أثناء اندلاع فتنة في مكان ما .. والله أعلى وأعلم
يعترف ضمنيا / حزب الله : عناصرنا التي تقاتل في سوريا تقاتل بشكل فردي دون قرار
بدأ مسلسل الكذب الذي يخرجه حسن نصر الله بالانكشاف و تتكشف الحقائق
و هاهو يعترف بأن عناصره التي تقاتل في سوريا تقاتل بشكل فردي و تارة أخرى يقول بأنه دفاع عن النفس
و تصريحاته بدأت تتخبط يمينا و شمالا
و مازلت الاشتباكات مستمرة بين عناصر من الجيش الحر و عناصر من حزب الله و القريبة من منطقة شمال لبنان و سقوط صاروخين في الجانب اللبناني
تعليق