هذه الزيارة هي الأولى للرئيس الإيراني إلى مصر منذ انتصار الثورة الإسلامية في إيران في العام 1979.
ونامل أن تكون زيارة نجاد محطة جديدة في إطار التعاون الاقليمي لحل الازمة السورية.
حيث من المقرر أن يلقي نجاد كلمة أمام قادة دول العالم الإسلامي يتناول فيها قضايا العالم الإسلامي.
ويلتقي بعدها مع الرئيس مرسي والشيخ أحمد الطيب.
ونامل أن تكون زيارة نجاد محطة جديدة في إطار التعاون الاقليمي لحل الازمة السورية.
حيث من المقرر أن يلقي نجاد كلمة أمام قادة دول العالم الإسلامي يتناول فيها قضايا العالم الإسلامي.
ويلتقي بعدها مع الرئيس مرسي والشيخ أحمد الطيب.
تعليق