أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
حسب تفاصيل الخبر الذي ورد في يديعوت أحرونوت وسمح بنشر الخبر اليوم الاحد
تم القبض على الخلية في شهر ديسمبر الماضي
تم القبض على ثلاثة من أعضاء الخلية في سيارة في عملية مشتركة مع الشين بيت بالقرب من مفترق إيال قرب كفار سابا..
تم العثور في السيارة على حبال ولاصق شفاف وقبعات وسكين ومسدس وهمي كانت الخلية تخطط لاستخدامها في عملية الخطف ليلة رأس السنة..
سأتابع الترجمة..
إنها حرب إبادة مفروضة ومن العار أن نخوضها متفرقين فإما أن ننهض جميعاً وإما أن يقتلونا فرادى
الأعضاء الرئيسيين في الخلية هم سيد منجد ديب جاسر 19 عام، توفيق حاضر توفيق جبارييه 18 عام وكلاهما من جنين ويوسف حسن يوسف وردة 34 عام من قلانصوي..
أنيس جبارين 18 عام يحمل الهوية الاسرائيلية من أم الفحم متهم مع يوسف وردة بالمسؤولية عن التخطيط لعملية الخطف للمبادلة بأسرى فلسطينيين والتعامل مع جهات أجنبية والمساعدة في أعمال غير قانونية..
يتبع ...
إنها حرب إبادة مفروضة ومن العار أن نخوضها متفرقين فإما أن ننهض جميعاً وإما أن يقتلونا فرادى
بعد استجواب أعضاء الخلية تم اعتقال ثمانية أشخاص مشتبه بهم من جنين..
خلال التحقيق أفاد وردة وجباريه أنهم حاولوا على مدار يومين عدة مرات خطف جنود ومدنيين اسرائيليين في محطات النقل العام في وسط إسرائيل ولكنهم فشلوا لأن أحدا لم يقبل الصعود معهم في السيارة...
بعد المحاولات الفاشلة خططوا للخطف من العائدين من احتفالات ليلة رأس السنة ولكنهم فشلوا مرة أخرى، قضوا ليلتهم في المكان الذي تم إلقاء القبض عليهم فيه على أمل أن يبدأو
من جديد صباح اليوم التالي..
إنها حرب إبادة مفروضة ومن العار أن نخوضها متفرقين فإما أن ننهض جميعاً وإما أن يقتلونا فرادى
العدو يزعم اعتقال خلية لـ"الجهـاد الإسلامـي" خططت لأسر جنود
الاعلام الحربي – القدس المحتلة
زعم جهاز الأمن العام الصهيوني "الشاباك"، اليوم الأحد، أنه اعتقال خلية من حركة الجهاد الإسلامي كانت تخطط لأسر جنود صهاينة بمساعدة اشخاص من عرب الكيان في منطقة تقاطع أيال شارون شرقي كفار سابا.
وحسب صحيفة هآرتس العبرية، فإن "عملية الاعتقال استهدفت ثمانية فلسطينيين غالبيتهم من سكان جنين شمال الضفة الغربية، فيما اعتقل 3 من سكان أم الفحم وقلنسوة، حيث كانوا يخططوا لتنفيذ الهجوم في ليلة رأس السنة في الأول من كانون الثاني 2013، وتهدف لخطف صهيوني "يشرب الخمر" حتى يتمكن الخاطفون من السيطرة عليه وتكبيل يديه بشريط لاصق ونقله لجنين من خلال استخدام الهوية الزرقاء التي يمتلكها سكان عرب 48".
وادعى جهاز الشاباك إن "المعتقلين اعترفوا بالتخطيط لتنفيذ العملية، وأن أحدهم كان يتلقى الأوامر مباشرةً من شقيقه ويُدعى "مجدي" وهو سجين معتقل لدى الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة وينتمي للجهاد الإسلامي، فيما كان الشخص الرئيسي لتنفيذ العملية "انس جبارين" من سكان أم الفحم والذي خطط لشراء الأسلحة الوهمية وكذلك ترتيب عملية نقل المختطف لجنين".
وحسب هآرتس فإنه تم تقديم لائحة اتهام للمحكمة المركزية ضد كل من انس جبارين ويوسف وردة بتهمة "الاتصال بالمقاومة والعمل على استخدام وشراء أسلحة لاستخدامها بعملية الاختطاف".
وقالت الصحيفة إنه في الآونة الأخيرة زادت عمليات اعتقال خلايا فلسطينية كانت تخطط لتنفيذ هجمات وعمليات اختطاف ضد صهاينة
تعليق