أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
بعقلك وفكرك كن أنت كبش الفداء، لتخرج الناس من العبودية والذل للحاكم إلى العبودية لله والعزة مع الله جل وعلى ..
هذه اللوحة الرائعة تذكرني بإعدام الإمام سيد قطب، ومن حوله يضحكون، ذهب بفكره ليكون نوراً لمن خلفه، أُعدم جسداً وظل نوره ساطعاً، وفكره الجهادي الأصيل مرجعاً هاماً لكل الثوريين والجهاديين - ودرساً لعُبّاد الحكام - في أرجاء المعمورة.
"يُعدم صاحب الفكرة جسداً، لكنها تبقى" وهكذا قائدنا ومعلمناً الأول "د. فتحي الشقاقي" رحمه الله ،
لوحة جميلة جداً، شكراً اخي ،،
التعديل الأخير تم بواسطة المهاجر; الساعة 27-01-2013, 12:26 AM.
بالتأكيد كل شخص منا يرى الصورة بمنظوره الخاص ويجد لها تفسير خاص به, ما رأيته بهذه الصورة هو أن هناك من يريد أن يكون غالبية البشر أو من يحكمهم في جهل وغباء وتخلف فحينما رأي تطور وتفكير وإرتفاء بالفكر لدى شخص منهم قام بإعدامه أمام أولئك المتخلفين والجهلة .!
أرى من خلال الصورة بأن الجميع عبارة عن شموع في رؤسهم والإعدام يحدث لمن تطور عنهم ووضع لمبة على رأسه, أي أن هناك من يريدنا أن نكون جهلة وذو عقلية واحدة ويقوم بقتل كل من يريد أن يغرد خارج السرب !
اتفق مع الاخ المهاجر بما قاله وفعلاً عندما رأيتها تذكرت سيد قطب رحمه الله
اللوحة تحمل معاني كثيرة منها أن من يساق الى الاعدام هم اصحاب الفكرة الغريبة ولكنها ستصبح السائدة بعد رحيلهم، صورة الجلاد الذي يسوق الشخص الى الاعدام تظهر بصورة القوي الظالم الذي لا يحمل في رأسه اي عقل او دماغ، وتظهره اللوحة على انه متخلّف بلطجي، اما عامة الشعب رغم كثرة عددهم فإنهم لا يقدمون ولا يؤخرون، ولكن تظهر الشمعة على رؤوسهم دلالة على تقدمهم النامي، ربما في المستقبل سيصبحون جميعاً يحملون اللمبات على رؤسهم وسيساق للاعدام صاحب فكرة غريبة جديدة..
طبعا يوجد تفسيرات كثيرة كما قال الاخ زلزال السرايا ولكن نجمع على روعة اللوحة الفنية
اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك
بعقلك وفكرك كن أنت كبش الفداء، لتخرج الناس من العبودية والذل للحاكم إلى العبودية لله والعزة مع الله جل وعلى ..
هذه اللوحة الرائعة تذكرني بإعدام الإمام سيد قطب، ومن حوله يضحكون، ذهب بفكره ليكون نوراً لمن خلفه، أُعدم جسداً وظل نوره ساطعاً، وفكره الجهادي الأصيل مرجعاً هاماً لكل الثوريين والجهاديين - ودرساً لعُبّاد الحكام - في أرجاء المعمورة.
"يُعدم صاحب الفكرة جسداً، لكنها تبقى" وهكذا قائدنا ومعلمناً الأول "د. فتحي الشقاقي" رحمه الله ،
لوحة جميلة جداً، شكراً اخي ،،
لم تترك لي مجالاً بكل صراحة ..
اوجزت وأنجزت ..
أشكرك اخي المهاجر :)
تعليق