تغريدة
البردويل: زيارة مشعل لغزة بذكرى الانطلاقة حدث تاريخي
غزة-المركز الفلسطيني للإعلام
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الدكتور صلاح البردويل، أن احتفالات "حماس" بانطلاقتها هذا العام ستشهد حدثا تاريخيا مختلفا بمشاركة رئيس مكتبها السياسي خالد مشعل في افتتاح هذه الاحتفالات في قطاع غزة.
وأوضح البردويل في تصريحات لوكالة "قدس برس" أن حركة "حماس" اتخذت كافة الترتيبات الأمنية والسياسية لتسهيل زيارة رئيس مكتبها السياسي الأولى من نوعها إلى قطاع غزة، وقال: "نحن اتخذنا كافة الاجراءات الأمنية والسياسية لاستقبال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل في قطاع غزة في إطار الاحتفال بالذكرى 25 لانطلاق الحركة، هذا حدث تاريخي مهم في مسار الحركة ومسيرة النضال الفلسطيني حتى تحرير الأرض كل الأرض وانجاز حق العودة".
وأشار إلى أن الاحتفالات سيشهدها ضيوف فلسطينيون وعرب من دول الربيع العربي وغيرها.
من جهة أخرى جدد البردويل موقف "حماس" المرحب بخطوة الاعتراف بفلسطين عضوا مراقبا غير عضو في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وقال: "نحن نعتبر أن هذه الخطوة تمثل جزءا من الحق الفلسطيني، ليس فقط دولة مراقب غير عضو، إنما حقنا في تحرير أرضنا من النهر إلى البحر، وأن يعود الفلسطينيون إلى ديارهم، والعالم الذي ظلمنا هو لا يمن علينا بهذه الخطوة.
غزة-المركز الفلسطيني للإعلام
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الدكتور صلاح البردويل، أن احتفالات "حماس" بانطلاقتها هذا العام ستشهد حدثا تاريخيا مختلفا بمشاركة رئيس مكتبها السياسي خالد مشعل في افتتاح هذه الاحتفالات في قطاع غزة.
وأوضح البردويل في تصريحات لوكالة "قدس برس" أن حركة "حماس" اتخذت كافة الترتيبات الأمنية والسياسية لتسهيل زيارة رئيس مكتبها السياسي الأولى من نوعها إلى قطاع غزة، وقال: "نحن اتخذنا كافة الاجراءات الأمنية والسياسية لاستقبال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل في قطاع غزة في إطار الاحتفال بالذكرى 25 لانطلاق الحركة، هذا حدث تاريخي مهم في مسار الحركة ومسيرة النضال الفلسطيني حتى تحرير الأرض كل الأرض وانجاز حق العودة".
وأشار إلى أن الاحتفالات سيشهدها ضيوف فلسطينيون وعرب من دول الربيع العربي وغيرها.
من جهة أخرى جدد البردويل موقف "حماس" المرحب بخطوة الاعتراف بفلسطين عضوا مراقبا غير عضو في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وقال: "نحن نعتبر أن هذه الخطوة تمثل جزءا من الحق الفلسطيني، ليس فقط دولة مراقب غير عضو، إنما حقنا في تحرير أرضنا من النهر إلى البحر، وأن يعود الفلسطينيون إلى ديارهم، والعالم الذي ظلمنا هو لا يمن علينا بهذه الخطوة.
