بقلم الأسير المحرر بلال ذياب أحد ابطال معركة الأمعاء الخاوية...
ابو الخطاب
...سيد المقاومة باي الكلام ابدا في وصفك فقد عجز الكلام عن التعبير فهل للشكر دلالة في انصافك اما انتي ايران العزة ايران الممانعة صانعة الجهاد والاستشهاد انت من احتضن
المقاومة الفسطينية ودعمها وعزز من قدراتها النوعية في الوقت الذي يتناغم فيه زعماء الامة العربية الدعم المادي على حساب قضيتهم الفسطينية قد رايناهم جميعا في الاونة الاخيرة قبل هذه الحرب الاخيرة باغتيال سيد المقاومة الشيخ احمد الجعبري باموالهم الزائلة ولم نسمع منهم حتى اللحظة موقفا يرقى الى مستوى تضحيات ابناء غزة العزة سوى الشجب واستنكار فكم كنا نعول على ما يسمى بالربيع العربي ونراهن عليه في مثل هذه الاوقات الصعبة ولكن لم نجد وللاسف الشديد سوى اسماء تغيرت فقط اما انتم اخواننا في المقاومة بكافة الفصائل فقد راينا صواريخكم اليوم وهي تسقط على رؤؤس بني صهيون ي تل الربيع وابعد من ذلك صواريخ الفجر 3-5 تلك الصواريخ التي تعلمتها المقاومة من تلك الايدي المقاومة المخلصة لله عز وجل ولا زالت اعيننا تنظر الى مفاجات زلزال الغد ..... شكرا لك داعم المقاومة سوريا العروبة شام العرب والحضارة والتاريخ المشرق فانت من احتضن المقاومة وما زلت تدعمها بكل الوسائل المتاحة رغم الظروف الصعبة والمؤامرات الغربية والصهيو نيةالامريكية ..فالماومة اليوم اقوى من اي وقت مضى فقد اثبتت المقاومة اجندتها كما سوريا اليوم هي اقوى بكثير من اي وقت مضى بصمودها وفي النهاية شكرا لكم يا سادة المقاومة والممانعة فانتم من مرغ انف هذا المحتل المتكبر وقد حطمتم ما يسمى بقوة الردع الصهيونية ونحن نراه اليوم يتخبط في قصفه واستهدافه لمنازل المواطنين الامنين
وقتل الاطفال والشيوخ والنساء ... ولكن على كل من يقدم نفسه بالمبادرة للتهدة علية ان يدرك اليوم ليس بلسهل كما كانت في السابق ان من يدير المعركة ويقصف تل الربيع المحتلة هو الذي يحافظ على كرامة ومصلحة الشعب الفلسيني.
مرة اخرى شكرا لكم يا قادة الامة ...شكرا سادة المقاومة والممانعه.
ابو الخطاب
...سيد المقاومة باي الكلام ابدا في وصفك فقد عجز الكلام عن التعبير فهل للشكر دلالة في انصافك اما انتي ايران العزة ايران الممانعة صانعة الجهاد والاستشهاد انت من احتضن
المقاومة الفسطينية ودعمها وعزز من قدراتها النوعية في الوقت الذي يتناغم فيه زعماء الامة العربية الدعم المادي على حساب قضيتهم الفسطينية قد رايناهم جميعا في الاونة الاخيرة قبل هذه الحرب الاخيرة باغتيال سيد المقاومة الشيخ احمد الجعبري باموالهم الزائلة ولم نسمع منهم حتى اللحظة موقفا يرقى الى مستوى تضحيات ابناء غزة العزة سوى الشجب واستنكار فكم كنا نعول على ما يسمى بالربيع العربي ونراهن عليه في مثل هذه الاوقات الصعبة ولكن لم نجد وللاسف الشديد سوى اسماء تغيرت فقط اما انتم اخواننا في المقاومة بكافة الفصائل فقد راينا صواريخكم اليوم وهي تسقط على رؤؤس بني صهيون ي تل الربيع وابعد من ذلك صواريخ الفجر 3-5 تلك الصواريخ التي تعلمتها المقاومة من تلك الايدي المقاومة المخلصة لله عز وجل ولا زالت اعيننا تنظر الى مفاجات زلزال الغد ..... شكرا لك داعم المقاومة سوريا العروبة شام العرب والحضارة والتاريخ المشرق فانت من احتضن المقاومة وما زلت تدعمها بكل الوسائل المتاحة رغم الظروف الصعبة والمؤامرات الغربية والصهيو نيةالامريكية ..فالماومة اليوم اقوى من اي وقت مضى فقد اثبتت المقاومة اجندتها كما سوريا اليوم هي اقوى بكثير من اي وقت مضى بصمودها وفي النهاية شكرا لكم يا سادة المقاومة والممانعة فانتم من مرغ انف هذا المحتل المتكبر وقد حطمتم ما يسمى بقوة الردع الصهيونية ونحن نراه اليوم يتخبط في قصفه واستهدافه لمنازل المواطنين الامنين
وقتل الاطفال والشيوخ والنساء ... ولكن على كل من يقدم نفسه بالمبادرة للتهدة علية ان يدرك اليوم ليس بلسهل كما كانت في السابق ان من يدير المعركة ويقصف تل الربيع المحتلة هو الذي يحافظ على كرامة ومصلحة الشعب الفلسيني.
مرة اخرى شكرا لكم يا قادة الامة ...شكرا سادة المقاومة والممانعه.
تعليق