الإعلام الحربي _ غزة
ضمن المفاجآت التي أعلنت عنها سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أعلنت في اليوم السادس لمعركة "السماء الزرقاء" استهدافها لمستوطنة بات يام القريبة من مدينة تل ابيب بصاروخ فجر 3.
وأكدت سرايا القدس أنها ستواصل دكها للمدن والمستوطنات الصهيونية مؤكدة أن المفاجآت لا زالت في بدايتها وكانت سرايا القدس قصفت منذ بادية العدوان على غزة المستوطنات الصهيونية بمئات الصواريخ كما استهدفت مدينة تل أبيب بصاروخ فجر 5.
وفي وقت سابق كشفت سرايا القدس عن راجمة صواريخ أرضية تقصف المستوطنات الصهيونية بعدد كبير من الصواريخ.
وضمن المفاجآن أعلن جهاز الاستخبارات داخل سرايا القدس عن اختراق 5000 هاتف خلوي لضباط يشاركون في العدوان على غزة وبثت رسائل تحذيرية لهم ضمن الحرب النفسية مع العدو.
الجدير ذكره أن سرايا القدس مازالت تواصل معركة "السماء الزرقاء" الصاروخية منذ يوم الأربعاء الماضي لحتى هذا اليوم، برشق المدن والمغتصبات الصهيونية بأكثر من 550 صاروخ وقذيفة من بينها صاروخ فجر3 استهدف بات يام، وفجر5 استهدف مدينة تل الربيع المحتلة "تل أبيب"، وأكثر من 250 صاروخ جراد، وأسفر ذلك عن مقتل وإصابة عدداً من المغتصبين الصهاينة.
ضمن المفاجآت التي أعلنت عنها سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أعلنت في اليوم السادس لمعركة "السماء الزرقاء" استهدافها لمستوطنة بات يام القريبة من مدينة تل ابيب بصاروخ فجر 3.
وأكدت سرايا القدس أنها ستواصل دكها للمدن والمستوطنات الصهيونية مؤكدة أن المفاجآت لا زالت في بدايتها وكانت سرايا القدس قصفت منذ بادية العدوان على غزة المستوطنات الصهيونية بمئات الصواريخ كما استهدفت مدينة تل أبيب بصاروخ فجر 5.
وفي وقت سابق كشفت سرايا القدس عن راجمة صواريخ أرضية تقصف المستوطنات الصهيونية بعدد كبير من الصواريخ.
وضمن المفاجآن أعلن جهاز الاستخبارات داخل سرايا القدس عن اختراق 5000 هاتف خلوي لضباط يشاركون في العدوان على غزة وبثت رسائل تحذيرية لهم ضمن الحرب النفسية مع العدو.
الجدير ذكره أن سرايا القدس مازالت تواصل معركة "السماء الزرقاء" الصاروخية منذ يوم الأربعاء الماضي لحتى هذا اليوم، برشق المدن والمغتصبات الصهيونية بأكثر من 550 صاروخ وقذيفة من بينها صاروخ فجر3 استهدف بات يام، وفجر5 استهدف مدينة تل الربيع المحتلة "تل أبيب"، وأكثر من 250 صاروخ جراد، وأسفر ذلك عن مقتل وإصابة عدداً من المغتصبين الصهاينة.
تعليق