تويت
بقلم صديق الشيخ بسام السعدي في الأسر " المحرر عزام الشويكي "
هذه أم إبراهيم واليوم الأسيرة أم إبراهيم أم الشهيدين البطلين إبراهيم وعبد الكريم مغاوير سرايا القدس وأخت الشهيدين محمد وعثمان وأم زوجها شهيدة وزوجها الأسير الشيخ المجاهد بسام السعدي .
هذا بعض وليس كل الأوسمة المنقوشة على جدران ذاكرة هذا البيت الكريم والتي كتبت بأحرف من نور ونار وعز وفخار لا وألف لا للاستعمار فأن الواجب فوق الإمكان و هذا لسان حالكم ليس عبثاً يستريح المقاتل أنتم من اختار هذا المشروع وأنتم من أحيا هذا المشروع ودب فيه الروح, فكان محمد صلى الله عليه وسلم جدكم والشقاقي صاحب فكركم وغيره أبيتم .
في هذا الصباح الباكر من يوم الاثنين الموافق 5\11\2012 تم اعتقال الأخت المجاهدة أم إبراهيم السعدي من بيتها ومن بين أطفالها بعد التنكيل بمن كان داخل البيت وتفتيشه رأساً على عقب.
أختاه يا أم ابراهيم يا صفية هذا الزمان وأمتنا كلها حسان وأنت بحق الخنساء وسميه وأسماء رضي الله عنكم والفردوس الأعلى أسكنكم.
هذه هي طريق الحق وطريق الجنة ولا اعوجاج فيها هذا الصراط المستقيم الذي خطه رب العالمين غير المغضوب عليهم ولا الضالين وانتم يا آل السعدي أيها الكرام المجاهدين قلتم بأعلى صوتكم آمين، فطوبى لكم وانتم تسطرون اروع صفحات الجهاد في تاريخ الأمة الأسود وتضيفون للمجد مجداً وللعز عزاً .
أه يا أختاه يا أم إبراهيم وأبا إبراهيم وأنتم خلف القضبان نستمد منكم قوتنا ونور طريقنا وهذا الليل العربي المظلم البهيم يضاء اليوم من نور وجوهكم ومن خطكم الرسالي العظيم الذي يهدي التائهين ويرسم البسمة والأمل على شفاه المستضعفين والمقهورين وكل احرار العالم وفلسطين من عطائكم سينتصرون فيا أخي الكبير ابا إبراهيم وأختي أم إبراهيم مدوا أياديكم حتى اقبلها لترسم على جبيني تاج الفخار ، ويا ابناء ابا إبراهيم يكفيكم فخراً وصبراً فإن موعدكم الاثنتين النصر والجنة , واللهم يا رب السماوات السبع ورب العرش العظيم فك اسر أسرانا وعلى رأسهم ام إبراهيم وابا إبراهيم والرسالية الفذة لينا الجربوني وجميع أسرى المسلمين أللهم أمين .
هذه أم إبراهيم واليوم الأسيرة أم إبراهيم أم الشهيدين البطلين إبراهيم وعبد الكريم مغاوير سرايا القدس وأخت الشهيدين محمد وعثمان وأم زوجها شهيدة وزوجها الأسير الشيخ المجاهد بسام السعدي .
هذا بعض وليس كل الأوسمة المنقوشة على جدران ذاكرة هذا البيت الكريم والتي كتبت بأحرف من نور ونار وعز وفخار لا وألف لا للاستعمار فأن الواجب فوق الإمكان و هذا لسان حالكم ليس عبثاً يستريح المقاتل أنتم من اختار هذا المشروع وأنتم من أحيا هذا المشروع ودب فيه الروح, فكان محمد صلى الله عليه وسلم جدكم والشقاقي صاحب فكركم وغيره أبيتم .
في هذا الصباح الباكر من يوم الاثنين الموافق 5\11\2012 تم اعتقال الأخت المجاهدة أم إبراهيم السعدي من بيتها ومن بين أطفالها بعد التنكيل بمن كان داخل البيت وتفتيشه رأساً على عقب.
أختاه يا أم ابراهيم يا صفية هذا الزمان وأمتنا كلها حسان وأنت بحق الخنساء وسميه وأسماء رضي الله عنكم والفردوس الأعلى أسكنكم.
هذه هي طريق الحق وطريق الجنة ولا اعوجاج فيها هذا الصراط المستقيم الذي خطه رب العالمين غير المغضوب عليهم ولا الضالين وانتم يا آل السعدي أيها الكرام المجاهدين قلتم بأعلى صوتكم آمين، فطوبى لكم وانتم تسطرون اروع صفحات الجهاد في تاريخ الأمة الأسود وتضيفون للمجد مجداً وللعز عزاً .
أه يا أختاه يا أم إبراهيم وأبا إبراهيم وأنتم خلف القضبان نستمد منكم قوتنا ونور طريقنا وهذا الليل العربي المظلم البهيم يضاء اليوم من نور وجوهكم ومن خطكم الرسالي العظيم الذي يهدي التائهين ويرسم البسمة والأمل على شفاه المستضعفين والمقهورين وكل احرار العالم وفلسطين من عطائكم سينتصرون فيا أخي الكبير ابا إبراهيم وأختي أم إبراهيم مدوا أياديكم حتى اقبلها لترسم على جبيني تاج الفخار ، ويا ابناء ابا إبراهيم يكفيكم فخراً وصبراً فإن موعدكم الاثنتين النصر والجنة , واللهم يا رب السماوات السبع ورب العرش العظيم فك اسر أسرانا وعلى رأسهم ام إبراهيم وابا إبراهيم والرسالية الفذة لينا الجربوني وجميع أسرى المسلمين أللهم أمين .
تعليق