ارهابيو و حشرات و قمامة الاردن ... يفجرون انفسهم في المدن السورية ويقيمون اعراسا في المدن الاردنية احتفالا بجرائمهم
عرب تايمز - خاص
هل تذكرون حكاية الارهابي الاردني من مدينة السلط الذي فجر نفسه قبل سنوان في سوق للخضار في بغداد فقتل وجرح المئات من النساء والاطفال وقامت اسرته في السلط باقامة ( عرس ) للشهيد سرعان ما تبنته الصحف الاردنية ومنها جريدة كان يترأسها مستشار الملك الصحفي فافردت الصفحة الاولى للتغني بما قام به العريس الشهيد ... قاتل الاطفال والنساء في بغداد
الحكاية تتكرر في الاردن يوميا ... والاعلام الاردني الرسمي يروج لها ... اليكم مثلا هذا الخبر الذي نشره في موقعه رئيس تحرير جريدة الراي الاردنية شبه الرسمية سمير الحياري
يقول الحياري في موقعه عمون ما يلي
إربد : عرس الشهيد ناصر الدلقموني
عمون - اقام العشرات من أنصار التيار السلفي الجهادي مهرجاناً خطابياً في اربد مساء الخميس احتفالاً بمقتل أحد أنصاره في سوريا .واعتبر نحو 100 من المتجمهرين أن ناصر الدلقومني قضى شهيداً إثر عملية نفذها ضد النظام السوري
للعلم فقط ... هذا الارهابي فجر نفسه امام فندق ومطعم في مدينة حلب فقتل العشرات من المدنيين من رواد المطعم الشعبي والفندق الثلاث نجوم ( الفندق السياحي ) الذي لا يرتاده الا مواطنون مدنيون يأتون الى المدينة من الارياف لانجاز معاملاتهم ... الطريف ان المخابرات الاردنية ضبطت بعد يومين فقط من قيام سمير الحياري بنشر هذا الخبر عن ( العرس ) عصابة من تنظيم القاعدة كانت تخطط لتفجير فنادق عمان ... تبين ان رئيسها ارهابي من عائلة الحياري
طبشها سمير الحياري رئيس تحرير الجريدة الاردنية شبه الرسمية بنشر الخبر التالي عن ارهابي يقوم على مسمع ومرأى من المخابرات الاردنية بارسال الارهابيين الى سوريا ... فتحت عنوان :الطحاوي : لا تعود الخلافة إلا بالأشلاء نشر الحياري الخبر التالي
عمون - أعلن منظر التيار السلفي الجهادي في الأردن عبد شحادة الملقب بـ " أبي محمد الطحاوي"، أن تياره كان يعتزم القيام بعملية " استشهادية " في إسرائيل ، وهاجم من وصفهم بالقاعدين عن الجهاد.ونقلت وكالة يونايتد برس عن الطحاوي خلال حفل تأبيني أقيم الجمعة لأحد أعضاء التيار ( محمود عبدالعال زوج إبنة الطحاوي ) الذي قتل الأسبوع الماضي مع أحد أنصار التيار في درعا بجنوب سوريا،في أحد الأزقة الضيقة في مخيم البقعة للاجئين الفلسطينيين شمال غرب عمان قوله " كنا نعد العدة للوصول الى أرض فلسطين ولكن الفكرة ضربت من أولها ".وأضاف بإذن الله تعالى سنقترب من فلسطين عن طريق الأردن وسوريا ولبنان وسندخل إليها
وقال الطحاوي "سيأتي إلى فلسطين إخواننا الموجودون في حلب(شمال سوريا) " ، مضيفا أن أنصاره " شاركوا في القتال على أرض فلسطين وكان آخرهم الشهيد أبو الوليد المقدسي " .وانتقد من وصفهم بـ " المتخاذلين والقاعدين والمستنكفين " عن الجهاد " من دون أن يسميهم، قائلا أن " الجهاد يحتاج لمن يصبر ويتحمل وأن يطلق الدنيا طلاقا بائنا " .وأضاف الطحاوي " لكن لا بد من دفع ضريبة عودة الخلافة ، والعودة لا بد أن تعود بالأشلاء والدماء " .وتابع " لن تعود الخلافة الإسلامية إلا بتقديم الغالي والنفيس ، وهذا هو طريقنا ، ومن لا يتعرف على هذه المعالم يجب أن يتعرف عليها " ، مؤكدا أن أنصاره " مستمرون في القتال " .وهاجم منظر التيار السلفي الجهادي في الأردن القوى والأحزاب اليسارية والشيوعية في الاردن ، واصفا إياهم بـ " المأزومين والمهزومين " ، ومنددا بوقوفهم إلى جانب نظام الرئيس بشار الأسد قاتل الأطفال والنساء ومستبيح الأعراض
وتابع موجها حديثه للأحزاب والقوى اليسارية " نحن نعلم لماذا تقفون إلى جانب بشار الأسد ، لأنكم تعلمون أن البديل هو الإسلام " .وكان التيار السلفي في الأردن، حذر أخيرا من وصفه بالنظام "النصيري" في سوريا، من استمرار استهداف "أهل السنة والجماعة"، داعياً إلى الجهاد ضد نظام (الرئيس) بشار الأسد
عرب تايمز - خاص
هل تذكرون حكاية الارهابي الاردني من مدينة السلط الذي فجر نفسه قبل سنوان في سوق للخضار في بغداد فقتل وجرح المئات من النساء والاطفال وقامت اسرته في السلط باقامة ( عرس ) للشهيد سرعان ما تبنته الصحف الاردنية ومنها جريدة كان يترأسها مستشار الملك الصحفي فافردت الصفحة الاولى للتغني بما قام به العريس الشهيد ... قاتل الاطفال والنساء في بغداد
الحكاية تتكرر في الاردن يوميا ... والاعلام الاردني الرسمي يروج لها ... اليكم مثلا هذا الخبر الذي نشره في موقعه رئيس تحرير جريدة الراي الاردنية شبه الرسمية سمير الحياري
يقول الحياري في موقعه عمون ما يلي
إربد : عرس الشهيد ناصر الدلقموني
عمون - اقام العشرات من أنصار التيار السلفي الجهادي مهرجاناً خطابياً في اربد مساء الخميس احتفالاً بمقتل أحد أنصاره في سوريا .واعتبر نحو 100 من المتجمهرين أن ناصر الدلقومني قضى شهيداً إثر عملية نفذها ضد النظام السوري
للعلم فقط ... هذا الارهابي فجر نفسه امام فندق ومطعم في مدينة حلب فقتل العشرات من المدنيين من رواد المطعم الشعبي والفندق الثلاث نجوم ( الفندق السياحي ) الذي لا يرتاده الا مواطنون مدنيون يأتون الى المدينة من الارياف لانجاز معاملاتهم ... الطريف ان المخابرات الاردنية ضبطت بعد يومين فقط من قيام سمير الحياري بنشر هذا الخبر عن ( العرس ) عصابة من تنظيم القاعدة كانت تخطط لتفجير فنادق عمان ... تبين ان رئيسها ارهابي من عائلة الحياري
طبشها سمير الحياري رئيس تحرير الجريدة الاردنية شبه الرسمية بنشر الخبر التالي عن ارهابي يقوم على مسمع ومرأى من المخابرات الاردنية بارسال الارهابيين الى سوريا ... فتحت عنوان :الطحاوي : لا تعود الخلافة إلا بالأشلاء نشر الحياري الخبر التالي
عمون - أعلن منظر التيار السلفي الجهادي في الأردن عبد شحادة الملقب بـ " أبي محمد الطحاوي"، أن تياره كان يعتزم القيام بعملية " استشهادية " في إسرائيل ، وهاجم من وصفهم بالقاعدين عن الجهاد.ونقلت وكالة يونايتد برس عن الطحاوي خلال حفل تأبيني أقيم الجمعة لأحد أعضاء التيار ( محمود عبدالعال زوج إبنة الطحاوي ) الذي قتل الأسبوع الماضي مع أحد أنصار التيار في درعا بجنوب سوريا،في أحد الأزقة الضيقة في مخيم البقعة للاجئين الفلسطينيين شمال غرب عمان قوله " كنا نعد العدة للوصول الى أرض فلسطين ولكن الفكرة ضربت من أولها ".وأضاف بإذن الله تعالى سنقترب من فلسطين عن طريق الأردن وسوريا ولبنان وسندخل إليها
وقال الطحاوي "سيأتي إلى فلسطين إخواننا الموجودون في حلب(شمال سوريا) " ، مضيفا أن أنصاره " شاركوا في القتال على أرض فلسطين وكان آخرهم الشهيد أبو الوليد المقدسي " .وانتقد من وصفهم بـ " المتخاذلين والقاعدين والمستنكفين " عن الجهاد " من دون أن يسميهم، قائلا أن " الجهاد يحتاج لمن يصبر ويتحمل وأن يطلق الدنيا طلاقا بائنا " .وأضاف الطحاوي " لكن لا بد من دفع ضريبة عودة الخلافة ، والعودة لا بد أن تعود بالأشلاء والدماء " .وتابع " لن تعود الخلافة الإسلامية إلا بتقديم الغالي والنفيس ، وهذا هو طريقنا ، ومن لا يتعرف على هذه المعالم يجب أن يتعرف عليها " ، مؤكدا أن أنصاره " مستمرون في القتال " .وهاجم منظر التيار السلفي الجهادي في الأردن القوى والأحزاب اليسارية والشيوعية في الاردن ، واصفا إياهم بـ " المأزومين والمهزومين " ، ومنددا بوقوفهم إلى جانب نظام الرئيس بشار الأسد قاتل الأطفال والنساء ومستبيح الأعراض
وتابع موجها حديثه للأحزاب والقوى اليسارية " نحن نعلم لماذا تقفون إلى جانب بشار الأسد ، لأنكم تعلمون أن البديل هو الإسلام " .وكان التيار السلفي في الأردن، حذر أخيرا من وصفه بالنظام "النصيري" في سوريا، من استمرار استهداف "أهل السنة والجماعة"، داعياً إلى الجهاد ضد نظام (الرئيس) بشار الأسد
تعليق