أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
عااااجل | الاجهزة الأمنية في الضفة الغربية تفرج عن القيادي في الجهاد الاسلامي
رد: عااااجل | الاجهزة الأمنية في الضفة الغربية تفرج عن القيادي في الجهاد الاس
مخابرات السلطة تفرج عن قيادي بارز من الجهاد الإسلامي من سجونها
فلسطين اليوم - رام الله
افرج جهاز المخابرات التابع للسلطة الفلسطينية في رام الله مساء اليوم عن الشيخ سعيد نخلة القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية بعد اعتقال دام يومين.
و قال القيادي نخلة في تصريح صحفي فور الافراج عنه: بان اعتقاله جرى بعد تلقيه اتصال هاتفي من جهاز المخابرات العامة في رام الله بضرور الحضور للمقابلة يوم الجمعة، الا انه فوجئ بعد وقت بابلاغه بانه سيبقى موقوفاً لدى الاجهزة الامنية.
و اكد القيادي نخلة على رفضه لسياسة الاعتقال السياسي التي تمارسها الجهزة الامنية، مشدداً على ان الاعتقال كان على خلفية امور ليس له علاقة بها.
وكانت أجهزة أمن السلطة،اعتقلت القيادي المؤسس في الجهاد الإسلامي في فلسطين مساء يوم الجمعة من مخيم الجلزون للاجئين شمال مدينة رام الله بالضفة المحتلة.
ويعتبر الشيخ نخلة من مؤسسي الحركة في الضفة، وقد أمضى في سجون الاحتلال 17 عاماً، فضلاً عن اعتقاله من قبل أجهزة أمن السلطة، مدة 3 سنوات ونصف.
وكانت حركة الجهاد حملت صباح اليوم أن أجهزة أمن السلطة المسؤولية الكاملة عن حياة القيادي نخلة، لاسيما وأن وضعه الصحي سيء، كونه مريضٌ بالقلب علاوة على أنه مصاب بالضغط والسكري. واعتبرت اعتقال الشيخ سعيد تجاوزاً للخطوط الحمراء، ومساساً بشخصية وطنية كبيرة مشهودٌ بجهادها وعطائها.
وقالت الحركة في بيان لها:" ومن الغريب تزامن اعتقال هذا الرمز الوطني الكبير مع هجمة الاحتلال المستعرة ضد حركة الجهاد في الضفة، حيث اعتقل الأسبوع الماضي القياديان وحيد أبو ماريا ومحمد النجار من الخليل، والمهندس سلطان خلوف وشريف طحاينة من جنين، ومن قبلهم القيادي لؤي الأشقر من طولكرم".
تجدر الإشارة إلى أن هذه الهجمة، تأتي بعد الفعاليات الجماهيرية اللافتة للجهاد، وحملات الإسناد والمؤازرة التي نظمتها الحركة للأسرى المضربين عن الطعام في الضفة المحتلة.
تعليق