تويت
"علماء المسلمين": زيارة أمير قطر إلى غزة جريئة وتاريخية
الدوحة ـ المركز الفلسطيني للإعلام
ثمن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين زيارة أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني إلى قطاع غزة اليوم الثلاثاء (23-10)، واعتبرها موقفا جريئا وتاريخيا، وطالب قادة العالم العربي والإسلامي مشاركته في كسر الحصار الظالم على غزة.
وجدد الاتحاد -في بيان له اليوم- موقفه الرافض للحصار الدولي المفروض على قطاع غزة، وقال: "تابع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الحصار الظالم من قبل الكيان الإسرائيلي على غزة العزة منذ عدة سنوات، ومع الأسف الشديد شارك في هذا الحصار النظام المصري البائد، بقيادة رئيسه السابق وأعوانه، وقد ترتبت على هذا الحصار مآسي كثيرة، ومصائب كبيرة من الموت والمجاعة، وعدم القدرة على التعمير والبناء".
وأعرب الاتحاد عن تقديره لجهود أمير قطر السابقة في إرسال الوقود والغاز، والوقوف إلى جانب أهل غزة طيلة محنتهم، وطالب قادة العالم العربي والإسلامي، مشاركة ومساندة الأمير القطري في كسر الحصار، الذي وصفه بـ "الظالم" على غزة، من خلال زياراتهم لغزة، وإرسال المعونات الأساسية إليهم، والمساهمة في إعادة إعمار غزة التي وعد بها الكثير ولم يتم التنفيذ منها إلا القليل، كما قال البيان.
الدوحة ـ المركز الفلسطيني للإعلام
ثمن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين زيارة أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني إلى قطاع غزة اليوم الثلاثاء (23-10)، واعتبرها موقفا جريئا وتاريخيا، وطالب قادة العالم العربي والإسلامي مشاركته في كسر الحصار الظالم على غزة.
وجدد الاتحاد -في بيان له اليوم- موقفه الرافض للحصار الدولي المفروض على قطاع غزة، وقال: "تابع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الحصار الظالم من قبل الكيان الإسرائيلي على غزة العزة منذ عدة سنوات، ومع الأسف الشديد شارك في هذا الحصار النظام المصري البائد، بقيادة رئيسه السابق وأعوانه، وقد ترتبت على هذا الحصار مآسي كثيرة، ومصائب كبيرة من الموت والمجاعة، وعدم القدرة على التعمير والبناء".
وأعرب الاتحاد عن تقديره لجهود أمير قطر السابقة في إرسال الوقود والغاز، والوقوف إلى جانب أهل غزة طيلة محنتهم، وطالب قادة العالم العربي والإسلامي، مشاركة ومساندة الأمير القطري في كسر الحصار، الذي وصفه بـ "الظالم" على غزة، من خلال زياراتهم لغزة، وإرسال المعونات الأساسية إليهم، والمساهمة في إعادة إعمار غزة التي وعد بها الكثير ولم يتم التنفيذ منها إلا القليل، كما قال البيان.
تعليق