هذا موضوع لا يعير عن عنصريه او تكفيريه بل موضوع خارج من شاب فلسطينى احب وطنه ويرفض الابتزاز والتكفير الحمساوى للكرماء والاطهار الزين سالت دمائهم على التراب
الفلسطينيه ولنحكى كلمة حق هل الزى فعلته حماس ينبع من مسوليه وطنيه او دينيه او اخلاقيه لا اتوقع ذالك كل افكارها كانت تنبع من انتقام وحقد سابق ارادت تنفزها لاهداف خارجيه لا تمد للاسلام بصله وحين تقول اننا نحارب الطغاه والمنافقين اليست هذه اخطاء لفزيه ستودى بهم فى جهنم وطريق الهلاك
وهناك مصدر اساسى للخلل العقائدى الزى وقع شباب حماس فيه وهو النظر للدين على شكل انتقام وتشبيع الزات بدماء الاطهار اخوانى يجب ان نحكى اسباب الاخطاء بجراءه ودون دمج الدين بالسياسه والكل بينا يحكى على هواه لارضاه اهداف داخليه بنفسه فربماتكون سبب لقتل الابراياء وحينها يكون لنا دور بالجريمه
وها هى حماس ملكت غزه فلنره مشاريعها وانشاء مستقبل لشبابها او هى تريد شباب عاطل عن العمل يعيش حياة ازلال وخضوع لاملاءتها
لنكن صريحين مع بعضنا لا احد بينا يستطع الاستغناء عن اى طرف تانى برغم ان دور حماس السياسى انتهى ولا مجال لاعادة المحبه لابناء فتح او للجهزه الامنيه التى بعض منها كان متعاطف معها ولكن حقيقتها اتضحت واصبح العداء بقلب كل عاقل يدرك مدا الاستهتار بارواح الناس ولن ينتهى بيوم او بعدة ايام سيطول وسيجلب الكتير من الماساه
واستغل هذه الفرصه لاحكى لاخوانى من حماس ليعودو لدينهم ولوطنهم ولبفكرو مليئا بافعالهم وكيف سيكون عواقبه على الشعب والقضيه الفلسطينيه
وادرك ان بعض من شباب حماس احس بتوريطه ولكن اسئله من الزى ورطه بقتل اخ له اليست هى قيادته التى تحكم كما تقول بالدين والشريعه الاسلاميه الحمساويه اقول حمساويه لان افعالهم لا تمت للشريعه الاسلاميه بشى
وللاسف عقول حماس محدوده ولنرى كيف كان قبل ايام عبد البارى عطوان كان حبيبهم وهلا بعد تصريحه برفض اعمالهم كفروه على منتداياتهم فكل من يخالف اعمالهم بنظرهم كافر
ولترو قبل اشهر كان يقولو ابو ماذن اخانا واليوم عدونا وسنقتله هذا الكافر
ولترو ماذا كان الاخ الشهيد البطل شادى مهنا قائد سرايا القدس فى جباليا وقبل استشهاده تعلمون كم مره كانو سيقتلوه واصبح عدو لهم
احداث كتيره تثبت ان حماس خرجت عن النهج الاسلامى ولا ادرك لماذا لا تحكو كلمة حق والله لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا
ولتعلم حماس انها ليست الاهنا لتحدد مصير اعمارنا فنحن توكلنا على الله ليس لنا الله ليحمينا من جهلهم وربنا هو القادر عليهم وعلى غيرهم من المنافقين الزين باعو الارض والدين
ونهاية كلامى اقول ربنا يهديهم
الفلسطينيه ولنحكى كلمة حق هل الزى فعلته حماس ينبع من مسوليه وطنيه او دينيه او اخلاقيه لا اتوقع ذالك كل افكارها كانت تنبع من انتقام وحقد سابق ارادت تنفزها لاهداف خارجيه لا تمد للاسلام بصله وحين تقول اننا نحارب الطغاه والمنافقين اليست هذه اخطاء لفزيه ستودى بهم فى جهنم وطريق الهلاك
وهناك مصدر اساسى للخلل العقائدى الزى وقع شباب حماس فيه وهو النظر للدين على شكل انتقام وتشبيع الزات بدماء الاطهار اخوانى يجب ان نحكى اسباب الاخطاء بجراءه ودون دمج الدين بالسياسه والكل بينا يحكى على هواه لارضاه اهداف داخليه بنفسه فربماتكون سبب لقتل الابراياء وحينها يكون لنا دور بالجريمه
وها هى حماس ملكت غزه فلنره مشاريعها وانشاء مستقبل لشبابها او هى تريد شباب عاطل عن العمل يعيش حياة ازلال وخضوع لاملاءتها
لنكن صريحين مع بعضنا لا احد بينا يستطع الاستغناء عن اى طرف تانى برغم ان دور حماس السياسى انتهى ولا مجال لاعادة المحبه لابناء فتح او للجهزه الامنيه التى بعض منها كان متعاطف معها ولكن حقيقتها اتضحت واصبح العداء بقلب كل عاقل يدرك مدا الاستهتار بارواح الناس ولن ينتهى بيوم او بعدة ايام سيطول وسيجلب الكتير من الماساه
واستغل هذه الفرصه لاحكى لاخوانى من حماس ليعودو لدينهم ولوطنهم ولبفكرو مليئا بافعالهم وكيف سيكون عواقبه على الشعب والقضيه الفلسطينيه
وادرك ان بعض من شباب حماس احس بتوريطه ولكن اسئله من الزى ورطه بقتل اخ له اليست هى قيادته التى تحكم كما تقول بالدين والشريعه الاسلاميه الحمساويه اقول حمساويه لان افعالهم لا تمت للشريعه الاسلاميه بشى
وللاسف عقول حماس محدوده ولنرى كيف كان قبل ايام عبد البارى عطوان كان حبيبهم وهلا بعد تصريحه برفض اعمالهم كفروه على منتداياتهم فكل من يخالف اعمالهم بنظرهم كافر
ولترو قبل اشهر كان يقولو ابو ماذن اخانا واليوم عدونا وسنقتله هذا الكافر
ولترو ماذا كان الاخ الشهيد البطل شادى مهنا قائد سرايا القدس فى جباليا وقبل استشهاده تعلمون كم مره كانو سيقتلوه واصبح عدو لهم
احداث كتيره تثبت ان حماس خرجت عن النهج الاسلامى ولا ادرك لماذا لا تحكو كلمة حق والله لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا
ولتعلم حماس انها ليست الاهنا لتحدد مصير اعمارنا فنحن توكلنا على الله ليس لنا الله ليحمينا من جهلهم وربنا هو القادر عليهم وعلى غيرهم من المنافقين الزين باعو الارض والدين
ونهاية كلامى اقول ربنا يهديهم
تعليق