قالت حركة المقاومة الاسلامية حماس، إن زيارة الأمير القطري سمو الأمير حمد بن خليفة آل ثان إلى غزة، تمثل وفاءً لدماء الشهداء والجرحى، ولعذابات الأسرى في سجون الاحتلال (الاسرائيلي).
وأضافت حماس في بيان وصل "الرسالة نت" نسخة عنه، الاثنين، إن الزيارة تأتي في مرحلة بالغة الحساسية يمر بهال الشعب الفلسطيني في غزة، الذي يعيش منذ 7 سنوات تحت ظل حصار ظالم.
واشارت إلى أن هذه الزيارة تكتسب بعداً إنسانياً بحكم أنها تأتي لإغاثة شعب عربي مسلم يعاني ظلماً وحصارً وعزلة، كما تكتسب بعداً أخلاقياً إذ أنها تأتي استجابة لدماء الشهداء.
وأردف البيان "كما تكتسبنا بعداً سياسياً حيث تأتي كأول زيارة لزعيم عربي بهذا المستوى إلى قطاع غزة والحكومة، ما يعني كسر العزلة السياسية وفتح الباب واسعاً لكسر الحصار المفروض سياسياً على غزة".
وثمّنت حماس الخطوة التي وصفتها بـ "الجريئة غير المسبوقة" لأنها تنم عن موقف عربي أصيل وانتماء حقيقي للقضية الفلسطينية، مشيدة –في الوقت ذاته- بمواقف الدول العربية الأخرى التي ساهمت في تخفيف الحصار عن القطاع.
ودعت في بيانها الدول العربية والزعماء العرب إلى الإسراع في تنفيذ قرار جامعة الدول العربية بفك الحصار عن غزة والمساهمة الفاعلة بإعادة اعمار ما دمره الاحتلال (الاسرائيلي).
وأضافت حماس في بيان وصل "الرسالة نت" نسخة عنه، الاثنين، إن الزيارة تأتي في مرحلة بالغة الحساسية يمر بهال الشعب الفلسطيني في غزة، الذي يعيش منذ 7 سنوات تحت ظل حصار ظالم.
واشارت إلى أن هذه الزيارة تكتسب بعداً إنسانياً بحكم أنها تأتي لإغاثة شعب عربي مسلم يعاني ظلماً وحصارً وعزلة، كما تكتسب بعداً أخلاقياً إذ أنها تأتي استجابة لدماء الشهداء.
وأردف البيان "كما تكتسبنا بعداً سياسياً حيث تأتي كأول زيارة لزعيم عربي بهذا المستوى إلى قطاع غزة والحكومة، ما يعني كسر العزلة السياسية وفتح الباب واسعاً لكسر الحصار المفروض سياسياً على غزة".
وثمّنت حماس الخطوة التي وصفتها بـ "الجريئة غير المسبوقة" لأنها تنم عن موقف عربي أصيل وانتماء حقيقي للقضية الفلسطينية، مشيدة –في الوقت ذاته- بمواقف الدول العربية الأخرى التي ساهمت في تخفيف الحصار عن القطاع.
ودعت في بيانها الدول العربية والزعماء العرب إلى الإسراع في تنفيذ قرار جامعة الدول العربية بفك الحصار عن غزة والمساهمة الفاعلة بإعادة اعمار ما دمره الاحتلال (الاسرائيلي).
تعليق