تغريدة
غزة - تقرير معا - في عيد الأضحى ولأول مرة منذ عشرات السنين سيتمكن سكان قطاع غزة من التعرف على السيرك...عروض بهلوانية والعاب خفة والمشي على السلك والخداع البصري.. وسيكون بإمكان سكان القطاع مشاهدتها عن قرب لا عبر شاشات التلفاز فقط.
محمد سلمي مستثمر فلسطيني ناشئ أوضح لـ معا أنه لأول لمرة سيتم افتتاح خيمة للسير في قطاع غزة أول أيام العيد وسيتم العمل بها لمدة شهر بواقع أربع حفلات يوميا، مبينا أن 19 عشرا فردا من الجنسية المصرية سيقدمون هذه العروض في قطاع غزة.
وقال سلمي أن خيمة السيرك ستقدم اثني عشر عرضا ما بين المشي على السلك والبهلوانية والعاب الخفة والخداع البصري بالإضافة إلى عروض المهرجين، مبينا أنه يهدف من خلال هذا الاستثمار الى الترفيه عن أطفال قطاع غزة والتخفيف بعضا من معاناتهم التي يعيشونها.
واستبعد سلمي أن يتم جلب الأسود والنمور التي عادة ما ترافق أعمال السيرك لأنها لم تحصل على شهادات تطعيم خاصة من وزارة الزراعة المصرية.
ويمكن ملاحظة ورشة عمل تقام في منطقة السرايا التي كانت مجمعا للاجهزة الامنية الفلسطينية قبل تدميرها خلال الحرب الاخيرة على غزة في العام 2009
وحول إمكانية أن ينقل هؤلاء المهرجين خبرتهم لنظرائهم الفلسطينيين، بين سلمي أن الفريق بصدد إنشاء مدرسة سيرك في مصر ومن المقرر أن يتم ابتعاث من لديه الموهبة لتدريبهم.
محمد سلمي مستثمر فلسطيني ناشئ أوضح لـ معا أنه لأول لمرة سيتم افتتاح خيمة للسير في قطاع غزة أول أيام العيد وسيتم العمل بها لمدة شهر بواقع أربع حفلات يوميا، مبينا أن 19 عشرا فردا من الجنسية المصرية سيقدمون هذه العروض في قطاع غزة.
وقال سلمي أن خيمة السيرك ستقدم اثني عشر عرضا ما بين المشي على السلك والبهلوانية والعاب الخفة والخداع البصري بالإضافة إلى عروض المهرجين، مبينا أنه يهدف من خلال هذا الاستثمار الى الترفيه عن أطفال قطاع غزة والتخفيف بعضا من معاناتهم التي يعيشونها.
واستبعد سلمي أن يتم جلب الأسود والنمور التي عادة ما ترافق أعمال السيرك لأنها لم تحصل على شهادات تطعيم خاصة من وزارة الزراعة المصرية.
ويمكن ملاحظة ورشة عمل تقام في منطقة السرايا التي كانت مجمعا للاجهزة الامنية الفلسطينية قبل تدميرها خلال الحرب الاخيرة على غزة في العام 2009
وحول إمكانية أن ينقل هؤلاء المهرجين خبرتهم لنظرائهم الفلسطينيين، بين سلمي أن الفريق بصدد إنشاء مدرسة سيرك في مصر ومن المقرر أن يتم ابتعاث من لديه الموهبة لتدريبهم.
تعليق