تويت
الاعلام الحربي –القدس المحتلة
قال مسؤول صهيوني رفيع إن سرايا القدس الجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين تقود معظم العمليات التي تنطلق من قطاع غزة، وباتت منفذاً رئيساً لها منذ بداية العام بعدما حلّت محل حركة "حماس"، مشيرا إلى أن أكثر من (800) صاروخ وقذيفة مورتر أطلقت على جنوب الكيان الصهيوني منذ مطلع العام.
وقال مدير وزارة الشؤون الاستراتيجية الصهيونية يوسف كوبرواسر للصحفيين في تصريحات نقلتها "رويترز": وهو يعبر عن القلق بشأن تدفق اسلحة فعالة في الاونة الاخيرة على قطاع غزة "ان هناك حاجة لممارسة ضغوط دولية لمحاولة وضع نهاية للتشدد". مؤكدا أن شن هجوم كبير على قطاع غزة لن يكبح جماح ما وصفه بـ"التشدد" المتزايد في القطاع الفلسطيني. على حد قوله.
اعتراف صهيوني
وفي اعتراف نادر بقصور قوة النيران الصهيونية قال كوبرواسر إن الجيش قد لا يتمكن من وضع حد للأسباب الجذرية.
وقال: "إذا تفاقمت الأمور يمكننا شن عملية أوسع بكثير في غزة. لكن هذا لن يحل في الواقع المشكلة."
وأضاف: "توجد مشكلة عقيدة كراهية كبيرة وعميقة تنتج مزيدا من المسلحين طوال الوقت." على حد وصفه.
وزعم قائلاً: "الجهاد الإسلامي يتلقى نصيبا أكبر نسبيا من الأسلحة التي "تتدفق على غزة".
"ستريلا" في غزة!
وفي علامة على أن هذه الترسانة تنمو قال الكيان الصهيوني إن مقاومين في غزة أطلقوا صاروخ ستريلا (يطلق من على الكتف) على طائرة هليكوبتر صهيونية الأسبوع الماضي. لكن الصاروخ لم يصب الهدف.
وقال كوبرواسر إن الكيان الصهيوني يفترض أن هذه الصواريخ موجودة في غزة منذ عدة سنوات لكنها أكدت ان هذه كانت المرة الأولى التي يطلق فيها هذا الصاروخ. وقال "ربما لأنه لديهم الكثير منه الآن غيروا من سياستهم بشأن استخدامها."
قال مسؤول صهيوني رفيع إن سرايا القدس الجناح المسلح لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين تقود معظم العمليات التي تنطلق من قطاع غزة، وباتت منفذاً رئيساً لها منذ بداية العام بعدما حلّت محل حركة "حماس"، مشيرا إلى أن أكثر من (800) صاروخ وقذيفة مورتر أطلقت على جنوب الكيان الصهيوني منذ مطلع العام.
وقال مدير وزارة الشؤون الاستراتيجية الصهيونية يوسف كوبرواسر للصحفيين في تصريحات نقلتها "رويترز": وهو يعبر عن القلق بشأن تدفق اسلحة فعالة في الاونة الاخيرة على قطاع غزة "ان هناك حاجة لممارسة ضغوط دولية لمحاولة وضع نهاية للتشدد". مؤكدا أن شن هجوم كبير على قطاع غزة لن يكبح جماح ما وصفه بـ"التشدد" المتزايد في القطاع الفلسطيني. على حد قوله.
اعتراف صهيوني
وفي اعتراف نادر بقصور قوة النيران الصهيونية قال كوبرواسر إن الجيش قد لا يتمكن من وضع حد للأسباب الجذرية.
وقال: "إذا تفاقمت الأمور يمكننا شن عملية أوسع بكثير في غزة. لكن هذا لن يحل في الواقع المشكلة."
وأضاف: "توجد مشكلة عقيدة كراهية كبيرة وعميقة تنتج مزيدا من المسلحين طوال الوقت." على حد وصفه.
وزعم قائلاً: "الجهاد الإسلامي يتلقى نصيبا أكبر نسبيا من الأسلحة التي "تتدفق على غزة".
"ستريلا" في غزة!
وفي علامة على أن هذه الترسانة تنمو قال الكيان الصهيوني إن مقاومين في غزة أطلقوا صاروخ ستريلا (يطلق من على الكتف) على طائرة هليكوبتر صهيونية الأسبوع الماضي. لكن الصاروخ لم يصب الهدف.
وقال كوبرواسر إن الكيان الصهيوني يفترض أن هذه الصواريخ موجودة في غزة منذ عدة سنوات لكنها أكدت ان هذه كانت المرة الأولى التي يطلق فيها هذا الصاروخ. وقال "ربما لأنه لديهم الكثير منه الآن غيروا من سياستهم بشأن استخدامها."
