غزة - معا - أعلن إسماعيل هنية رئيس الوزراء في الحكومة المقالة أن مفاجأة سارة بانتظار سكان قطاع غزة الأسبوع المقبل دون أن يحدد طبيعتها.
وجاء الحديث عن المفاجأة خلال مهرجان بغزة لتكريم الوزراء في "الحكومة الحادية عشرة"، أشاد فيها هنية بالمساعدات القطرية لإعادة اعمار قطاع غزة التي بلغت ربع مليار دولار.
كما تحدث هنية عن تجربة وزراء "الحكومة الحادية عشرة" في الحكم واصفا إياها بأنها "التجربة الأولى لحكم الإسلاميين في المنطقة العربية والإسلامية وهو النموذج الأول الذي فجر ثورة عربية عارمة في المنطقة الإسلامية"، بحسب قوله.
وقال هنية أن تجربة الوزراء مثلت التجربة الأولى لخروج الحركة الإسلامية من قيادة التنظيم والعمل الإسلامي إلى قيادة دولة وسلطة وشعب، وأضاف "هذه الحكومة الإسلامية كانت في وجه الإعصار وتعرضنا لمعركة سياسية واقتصادية وعسكرية تمثلت في عدم الاعتراف بالانتخابات وفرض الحصار عليها وشن حرب لإسقاطها".
ونفى هنية أن يكون هناك مخطط لحكومته أن يكون هناك أي إعلان عن غزة كيان مستقل مضيفا: "لسنا حكومة في غزة وإنما نتحرك في امتداد حدود هذا الوطن الفلسطيني في كل فلسطين وغزة خطوة على تحرير كل فلسطين".
وأكد هنية أن محورية القضية الفلسطينية أولوية في سياسة حكومته، مشددا أن حكومته ستبقى وفية لوحدة الشعب الفلسطيني والعمل على إنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة.
وشدد هنية أن تحقيق المصالحة يفترض أن توفر رؤية وإرادة تقوم على إنهاء الانقسام بنظام واحد وقيادة فلسطينية وبرنامج وطني يحمي الثوابت والمقاومة.
وجاء الحديث عن المفاجأة خلال مهرجان بغزة لتكريم الوزراء في "الحكومة الحادية عشرة"، أشاد فيها هنية بالمساعدات القطرية لإعادة اعمار قطاع غزة التي بلغت ربع مليار دولار.
كما تحدث هنية عن تجربة وزراء "الحكومة الحادية عشرة" في الحكم واصفا إياها بأنها "التجربة الأولى لحكم الإسلاميين في المنطقة العربية والإسلامية وهو النموذج الأول الذي فجر ثورة عربية عارمة في المنطقة الإسلامية"، بحسب قوله.
وقال هنية أن تجربة الوزراء مثلت التجربة الأولى لخروج الحركة الإسلامية من قيادة التنظيم والعمل الإسلامي إلى قيادة دولة وسلطة وشعب، وأضاف "هذه الحكومة الإسلامية كانت في وجه الإعصار وتعرضنا لمعركة سياسية واقتصادية وعسكرية تمثلت في عدم الاعتراف بالانتخابات وفرض الحصار عليها وشن حرب لإسقاطها".
ونفى هنية أن يكون هناك مخطط لحكومته أن يكون هناك أي إعلان عن غزة كيان مستقل مضيفا: "لسنا حكومة في غزة وإنما نتحرك في امتداد حدود هذا الوطن الفلسطيني في كل فلسطين وغزة خطوة على تحرير كل فلسطين".
وأكد هنية أن محورية القضية الفلسطينية أولوية في سياسة حكومته، مشددا أن حكومته ستبقى وفية لوحدة الشعب الفلسطيني والعمل على إنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة.
وشدد هنية أن تحقيق المصالحة يفترض أن توفر رؤية وإرادة تقوم على إنهاء الانقسام بنظام واحد وقيادة فلسطينية وبرنامج وطني يحمي الثوابت والمقاومة.
تعليق